أصبحت نسبة المهندسين في الأردن الأعلى عالميا مقارنة بعدد السكان، حيث بلغت النسبة في آخر تعداد (مهندسا لكل 39 مواطن)، بحسب النشرة الإرشادية الـ13 الصادرة عن دائرة الشؤون النقابية في نقابة المهندسين الأردنيين، والمتعلقة بالتخصصات الهندسية، وحاجة سوق العمل لكل منها.
وأظهرت النشرة إشباعا تاما وركودا في تخصصات الهندسة وتخصصاتها الفرعية كافة؛ وذلك للإقبال المتزايد على دراسة التخصصات الهندسية المختلفة، وتوفر هذه التخصصات في معظم الجامعات الأردنية، الذي قابله تراجع شديد في فرص العمل نتيجة إغلاق الأسواق محليا وإقليميا ودوليا.
وقال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن نقابة المهندسين أخذت على عاتقها البحث عن أسواق مختلفة محليا وإقليميا وعالميا من أجل توفير فرص تدريب وتشغيل لمنتسبيها، رغم الازدياد الهائل في أعداد الخريجين والذي يشكل عبئا كبيرا على النقابة، وما تبعه من جملة تحديات تواجه المنطقة من إغلاق أسواق مختلفة وتدني الوضع الاقتصادي في دول العالم كافة.
وأضاف سمارة أن النقابة عملت على تدريب المهندسين من خلال عدة برامج بالشراكة مع الجهات الحكومية حيث بلغ عدد المهندسين والمهندسات ممن حصلوا على فرص تدريب عبر برامج نقابة المهندسين بالتعاون مع الشركاء منذ عام 2018 وحتى نهاية العام 2021 نحو 11786 مهندسا ومهندسة ، ولكن هذه البرامج توقفت وهذا اثر سلبا على تدريب الزملاء المهندسين.
كما وقعت النقابة اتفاقية مع التعاون الدولي الألماني (GIZ)لتدريب 300 مهندس ومهندسة حديثي التخرج بقصد التشغيل، على برنامج التدريب في قطاع الانشاءات. ووصل عدد الزملاء الذين استفادوا من برامج التدريب المختلفة خلال هذا العام 800 مهندسة ومهندس.
كما قامت النقابة بالتشبيك مع مؤسسات القطاعين العام والخاص، والتفاعل مع الاسواق الخارجية وتنفيذ برامج لتأسيس الشركات الناشئة ودعم بيئة ريادة الأعمال وسعت الى توحيد الجهود الرسمية والخاصة لتصدير الخدمات الهندسية للخارج ودعم الشركات المتوسطة والصغيرة
ووفقا لآخر الارقام الصادرة عن النقابة، فقد بلغ عدد المنتسبين للنقابة 192277 مهندسا ومهندسة، فيما بلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 34199 طالبا وطالبا في الجامعات الاردنية، و 3000 طالب وطالبة على مقاعد الدراسة في جامعات خارج الاردن، الامر الذي يتطلب مساعدة الطلبة خريجي الثانوية العامة وذويهم وتمكينهم من اختيار التخصص الهندسي المناسب لهم وفق معطيات المعدلات وسياسة القبول الجامعي ومؤشرات سوق العمل، بغية تطوير استراتيجية وطنية لتطوير وترشيد التعليم الهندسي وبناء ثقافة مجتمعية فعالة متكاملة مع تلك الاستراتيجية.
ودعا نقيب المهندسين كافة الطلبة الذين أنهوا متطلبات النجاح في الثانوية العامة، إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار بيانات النشرة الارشادية التي أصدرتها النقابة عند اختيار التخصصات الهندسية، لتلافي الازدياد في اعداد الخريجين من طلبة الهندسة العاطلين عن العمل، مشيرا الى أن هناك بعض التخصصات التقنية مطلوبة بحذر أيضا، وبعضها الاخر مشبع وراكد.
وأكد أن النقابة تسعى على الدوام، لتوعية طلبة الثانوية العامة الراغبين بدراسة أي من التخصصات الهندسية من خلال ملتقياتها ومؤتمراتها وندواتها المختلفة، واطلاعهم على التخصصات الهندسية التي يحتاجها سوق العمل، او تلك التي تعاني الاشباع او الركود، ليكونوا على اطلاع بكل ما يمر من حولهم، وابعادهم عن أي سوء اختيار للتخصصات الهندسية.
ووفقا للنشرة الارشادية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المدنية وتخصصاتها الفرعية 58332 مهندسا ومهندسة، فيما يبلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 5185 مهندسا ومهندسة، بحالة 'راكد' شملت كافة تخصصات الهندسة المدنية.
وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المعمارية 17630 مهندسا ومهندسة، 3315 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدارسة، وبحالة 'راكد'، لكافة تخصصات الهندسة المعمارية.
وأظهرت تقارير النشرة الارشادية أيضا، اشباعا في تخصصات الهندسة الميكانيكية وركودا في تخصصاتها الفرعية، إذ بلغ عدد المسجلين في النقابة والتابعين للشعبة 39914 مهندسا ومهندسة، و 7824 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وفيما يتعلق بتخصص الهندسة الكهربائية والتخصصات الفرعية التابعة، فقد أظهرت النشرة 'ركودا' في معظم التخصصات التابعة للهندسة الكهربائية، وفي حالة 'مشبع ' لتخصصي هندسة الحاسوب وهندسة الاتصالات، إضافة إلى وجود تخصصات مطلوبة ضمن التخصصات الفرعية للهندسة الكهربائية كتخصص 'الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذكية'، والطاقة المتجددة والمستدامة، وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة لتخصص الهندسة الكهربائية 65570 مهندسا ومهندسة، و 15503 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وبحسب النشرة، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة هندسة المناجم والتعدين والهندسة الجيولوجية والبترول، 1691 مهندسا ومهندسة، و 19 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، وبتصنيف 'راكد' لكافة التخصصات الفرعية التابعة للتخصص الرئيس، فيما أوصت النشرة بعدم دراسة تخصصات هندسة المناجم والتعدين للإناث، نظرا لطبيعة مجالات العمل التابعة لها.
وعلى صعيد تخصص الهندسة الكيميائية وتخصصاتها الفرعية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة 9771 مهندس ومهندسة، و 2245 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، فيما صنفت كافة التخصصات التابعة للهندسة الكيميائية بـ'الراكدة'، كما لم تنصح النشرة بدراسة تخصصات الهندسة الكيميائية للإناث.
أصبحت نسبة المهندسين في الأردن الأعلى عالميا مقارنة بعدد السكان، حيث بلغت النسبة في آخر تعداد (مهندسا لكل 39 مواطن)، بحسب النشرة الإرشادية الـ13 الصادرة عن دائرة الشؤون النقابية في نقابة المهندسين الأردنيين، والمتعلقة بالتخصصات الهندسية، وحاجة سوق العمل لكل منها.
وأظهرت النشرة إشباعا تاما وركودا في تخصصات الهندسة وتخصصاتها الفرعية كافة؛ وذلك للإقبال المتزايد على دراسة التخصصات الهندسية المختلفة، وتوفر هذه التخصصات في معظم الجامعات الأردنية، الذي قابله تراجع شديد في فرص العمل نتيجة إغلاق الأسواق محليا وإقليميا ودوليا.
وقال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن نقابة المهندسين أخذت على عاتقها البحث عن أسواق مختلفة محليا وإقليميا وعالميا من أجل توفير فرص تدريب وتشغيل لمنتسبيها، رغم الازدياد الهائل في أعداد الخريجين والذي يشكل عبئا كبيرا على النقابة، وما تبعه من جملة تحديات تواجه المنطقة من إغلاق أسواق مختلفة وتدني الوضع الاقتصادي في دول العالم كافة.
وأضاف سمارة أن النقابة عملت على تدريب المهندسين من خلال عدة برامج بالشراكة مع الجهات الحكومية حيث بلغ عدد المهندسين والمهندسات ممن حصلوا على فرص تدريب عبر برامج نقابة المهندسين بالتعاون مع الشركاء منذ عام 2018 وحتى نهاية العام 2021 نحو 11786 مهندسا ومهندسة ، ولكن هذه البرامج توقفت وهذا اثر سلبا على تدريب الزملاء المهندسين.
كما وقعت النقابة اتفاقية مع التعاون الدولي الألماني (GIZ)لتدريب 300 مهندس ومهندسة حديثي التخرج بقصد التشغيل، على برنامج التدريب في قطاع الانشاءات. ووصل عدد الزملاء الذين استفادوا من برامج التدريب المختلفة خلال هذا العام 800 مهندسة ومهندس.
كما قامت النقابة بالتشبيك مع مؤسسات القطاعين العام والخاص، والتفاعل مع الاسواق الخارجية وتنفيذ برامج لتأسيس الشركات الناشئة ودعم بيئة ريادة الأعمال وسعت الى توحيد الجهود الرسمية والخاصة لتصدير الخدمات الهندسية للخارج ودعم الشركات المتوسطة والصغيرة
ووفقا لآخر الارقام الصادرة عن النقابة، فقد بلغ عدد المنتسبين للنقابة 192277 مهندسا ومهندسة، فيما بلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 34199 طالبا وطالبا في الجامعات الاردنية، و 3000 طالب وطالبة على مقاعد الدراسة في جامعات خارج الاردن، الامر الذي يتطلب مساعدة الطلبة خريجي الثانوية العامة وذويهم وتمكينهم من اختيار التخصص الهندسي المناسب لهم وفق معطيات المعدلات وسياسة القبول الجامعي ومؤشرات سوق العمل، بغية تطوير استراتيجية وطنية لتطوير وترشيد التعليم الهندسي وبناء ثقافة مجتمعية فعالة متكاملة مع تلك الاستراتيجية.
ودعا نقيب المهندسين كافة الطلبة الذين أنهوا متطلبات النجاح في الثانوية العامة، إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار بيانات النشرة الارشادية التي أصدرتها النقابة عند اختيار التخصصات الهندسية، لتلافي الازدياد في اعداد الخريجين من طلبة الهندسة العاطلين عن العمل، مشيرا الى أن هناك بعض التخصصات التقنية مطلوبة بحذر أيضا، وبعضها الاخر مشبع وراكد.
وأكد أن النقابة تسعى على الدوام، لتوعية طلبة الثانوية العامة الراغبين بدراسة أي من التخصصات الهندسية من خلال ملتقياتها ومؤتمراتها وندواتها المختلفة، واطلاعهم على التخصصات الهندسية التي يحتاجها سوق العمل، او تلك التي تعاني الاشباع او الركود، ليكونوا على اطلاع بكل ما يمر من حولهم، وابعادهم عن أي سوء اختيار للتخصصات الهندسية.
ووفقا للنشرة الارشادية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المدنية وتخصصاتها الفرعية 58332 مهندسا ومهندسة، فيما يبلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 5185 مهندسا ومهندسة، بحالة 'راكد' شملت كافة تخصصات الهندسة المدنية.
وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المعمارية 17630 مهندسا ومهندسة، 3315 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدارسة، وبحالة 'راكد'، لكافة تخصصات الهندسة المعمارية.
وأظهرت تقارير النشرة الارشادية أيضا، اشباعا في تخصصات الهندسة الميكانيكية وركودا في تخصصاتها الفرعية، إذ بلغ عدد المسجلين في النقابة والتابعين للشعبة 39914 مهندسا ومهندسة، و 7824 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وفيما يتعلق بتخصص الهندسة الكهربائية والتخصصات الفرعية التابعة، فقد أظهرت النشرة 'ركودا' في معظم التخصصات التابعة للهندسة الكهربائية، وفي حالة 'مشبع ' لتخصصي هندسة الحاسوب وهندسة الاتصالات، إضافة إلى وجود تخصصات مطلوبة ضمن التخصصات الفرعية للهندسة الكهربائية كتخصص 'الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذكية'، والطاقة المتجددة والمستدامة، وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة لتخصص الهندسة الكهربائية 65570 مهندسا ومهندسة، و 15503 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وبحسب النشرة، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة هندسة المناجم والتعدين والهندسة الجيولوجية والبترول، 1691 مهندسا ومهندسة، و 19 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، وبتصنيف 'راكد' لكافة التخصصات الفرعية التابعة للتخصص الرئيس، فيما أوصت النشرة بعدم دراسة تخصصات هندسة المناجم والتعدين للإناث، نظرا لطبيعة مجالات العمل التابعة لها.
وعلى صعيد تخصص الهندسة الكيميائية وتخصصاتها الفرعية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة 9771 مهندس ومهندسة، و 2245 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، فيما صنفت كافة التخصصات التابعة للهندسة الكيميائية بـ'الراكدة'، كما لم تنصح النشرة بدراسة تخصصات الهندسة الكيميائية للإناث.
أصبحت نسبة المهندسين في الأردن الأعلى عالميا مقارنة بعدد السكان، حيث بلغت النسبة في آخر تعداد (مهندسا لكل 39 مواطن)، بحسب النشرة الإرشادية الـ13 الصادرة عن دائرة الشؤون النقابية في نقابة المهندسين الأردنيين، والمتعلقة بالتخصصات الهندسية، وحاجة سوق العمل لكل منها.
وأظهرت النشرة إشباعا تاما وركودا في تخصصات الهندسة وتخصصاتها الفرعية كافة؛ وذلك للإقبال المتزايد على دراسة التخصصات الهندسية المختلفة، وتوفر هذه التخصصات في معظم الجامعات الأردنية، الذي قابله تراجع شديد في فرص العمل نتيجة إغلاق الأسواق محليا وإقليميا ودوليا.
وقال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس أحمد سمارة الزعبي، إن نقابة المهندسين أخذت على عاتقها البحث عن أسواق مختلفة محليا وإقليميا وعالميا من أجل توفير فرص تدريب وتشغيل لمنتسبيها، رغم الازدياد الهائل في أعداد الخريجين والذي يشكل عبئا كبيرا على النقابة، وما تبعه من جملة تحديات تواجه المنطقة من إغلاق أسواق مختلفة وتدني الوضع الاقتصادي في دول العالم كافة.
وأضاف سمارة أن النقابة عملت على تدريب المهندسين من خلال عدة برامج بالشراكة مع الجهات الحكومية حيث بلغ عدد المهندسين والمهندسات ممن حصلوا على فرص تدريب عبر برامج نقابة المهندسين بالتعاون مع الشركاء منذ عام 2018 وحتى نهاية العام 2021 نحو 11786 مهندسا ومهندسة ، ولكن هذه البرامج توقفت وهذا اثر سلبا على تدريب الزملاء المهندسين.
كما وقعت النقابة اتفاقية مع التعاون الدولي الألماني (GIZ)لتدريب 300 مهندس ومهندسة حديثي التخرج بقصد التشغيل، على برنامج التدريب في قطاع الانشاءات. ووصل عدد الزملاء الذين استفادوا من برامج التدريب المختلفة خلال هذا العام 800 مهندسة ومهندس.
كما قامت النقابة بالتشبيك مع مؤسسات القطاعين العام والخاص، والتفاعل مع الاسواق الخارجية وتنفيذ برامج لتأسيس الشركات الناشئة ودعم بيئة ريادة الأعمال وسعت الى توحيد الجهود الرسمية والخاصة لتصدير الخدمات الهندسية للخارج ودعم الشركات المتوسطة والصغيرة
ووفقا لآخر الارقام الصادرة عن النقابة، فقد بلغ عدد المنتسبين للنقابة 192277 مهندسا ومهندسة، فيما بلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 34199 طالبا وطالبا في الجامعات الاردنية، و 3000 طالب وطالبة على مقاعد الدراسة في جامعات خارج الاردن، الامر الذي يتطلب مساعدة الطلبة خريجي الثانوية العامة وذويهم وتمكينهم من اختيار التخصص الهندسي المناسب لهم وفق معطيات المعدلات وسياسة القبول الجامعي ومؤشرات سوق العمل، بغية تطوير استراتيجية وطنية لتطوير وترشيد التعليم الهندسي وبناء ثقافة مجتمعية فعالة متكاملة مع تلك الاستراتيجية.
ودعا نقيب المهندسين كافة الطلبة الذين أنهوا متطلبات النجاح في الثانوية العامة، إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار بيانات النشرة الارشادية التي أصدرتها النقابة عند اختيار التخصصات الهندسية، لتلافي الازدياد في اعداد الخريجين من طلبة الهندسة العاطلين عن العمل، مشيرا الى أن هناك بعض التخصصات التقنية مطلوبة بحذر أيضا، وبعضها الاخر مشبع وراكد.
وأكد أن النقابة تسعى على الدوام، لتوعية طلبة الثانوية العامة الراغبين بدراسة أي من التخصصات الهندسية من خلال ملتقياتها ومؤتمراتها وندواتها المختلفة، واطلاعهم على التخصصات الهندسية التي يحتاجها سوق العمل، او تلك التي تعاني الاشباع او الركود، ليكونوا على اطلاع بكل ما يمر من حولهم، وابعادهم عن أي سوء اختيار للتخصصات الهندسية.
ووفقا للنشرة الارشادية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المدنية وتخصصاتها الفرعية 58332 مهندسا ومهندسة، فيما يبلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة 5185 مهندسا ومهندسة، بحالة 'راكد' شملت كافة تخصصات الهندسة المدنية.
وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة الهندسة المعمارية 17630 مهندسا ومهندسة، 3315 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدارسة، وبحالة 'راكد'، لكافة تخصصات الهندسة المعمارية.
وأظهرت تقارير النشرة الارشادية أيضا، اشباعا في تخصصات الهندسة الميكانيكية وركودا في تخصصاتها الفرعية، إذ بلغ عدد المسجلين في النقابة والتابعين للشعبة 39914 مهندسا ومهندسة، و 7824 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وفيما يتعلق بتخصص الهندسة الكهربائية والتخصصات الفرعية التابعة، فقد أظهرت النشرة 'ركودا' في معظم التخصصات التابعة للهندسة الكهربائية، وفي حالة 'مشبع ' لتخصصي هندسة الحاسوب وهندسة الاتصالات، إضافة إلى وجود تخصصات مطلوبة ضمن التخصصات الفرعية للهندسة الكهربائية كتخصص 'الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذكية'، والطاقة المتجددة والمستدامة، وبلغ عدد المهندسين المسجلين في النقابة لتخصص الهندسة الكهربائية 65570 مهندسا ومهندسة، و 15503 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة.
وبحسب النشرة، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة والتابعين لشعبة هندسة المناجم والتعدين والهندسة الجيولوجية والبترول، 1691 مهندسا ومهندسة، و 19 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، وبتصنيف 'راكد' لكافة التخصصات الفرعية التابعة للتخصص الرئيس، فيما أوصت النشرة بعدم دراسة تخصصات هندسة المناجم والتعدين للإناث، نظرا لطبيعة مجالات العمل التابعة لها.
وعلى صعيد تخصص الهندسة الكيميائية وتخصصاتها الفرعية، فقد بلغ مجموع المهندسين المسجلين في النقابة 9771 مهندس ومهندسة، و 2245 مهندسا ومهندسة على مقاعد الدراسة، فيما صنفت كافة التخصصات التابعة للهندسة الكيميائية بـ'الراكدة'، كما لم تنصح النشرة بدراسة تخصصات الهندسة الكيميائية للإناث.
التعليقات