اتفقت نقابة المهندسين الأردنيين ونظيرتها المصرية على توقيع بروتوكول تعاون بين النقابتين تعزز جسور التعاون المشترك بينهما.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من نقابة المهندسين، برئاسة نقيب المهندسين أحمد سمارة الزعبي، نقابة المهندسين في مصر والتقى نقيب مهندسي مصر طارق النبراوي. وحضر اللقاء رئيس مجلس هيئة المكاتب والشركات الهندسية الأردنية عبدالله غوشه، وعدد من أعضاء مجلس نقابة المهندسين المصريين ومسؤولين ورؤساء الشعب الهندسية فيها، ورئيس اتحاد المهندسين العرب عادل الحديثي.
واتفق النقيبان على إعداد بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين في جميع المجالات الهندسية، وعلى رأسها المجالات الاستشارية والتدريبية والزيارات والورش العلمية.
وأشاد الزعبي بالكفاءات الهندسية الكبيرة التي يتميز بها المهندسون المصريون، داعيًا نقيب مهندسي مصر لزيارة نقابة المهندسين الأردنية لتوقيع بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين، بما يحقق صالح المهنة ومهندسي البلدين.
وقال: 'يمتلك المهندسون المصريون خبرات كبيرة في شتى المجالات الهندسية، ونريد في الأردن الاستفادة من تلك الخبرات.
وأشار الزعبي إلى أن نقابة المهندسين الأردنيين تقوم بدور كبير على المستوى العربي، على رأسه المشاركة بقوة في إعادة إعمار فلسطين، والمشاركة في إزالة آثار ما تتعرض له الدول العربية من كوارث طبيعية، كان آخرها المشاركة في التخفيف من آثار زلزال سوريا مؤخرًا من خلال تقديم المساعدات الإنسانية.
وشدد على ضرورة الاستفادة من دور نقابة المهندسين الأردنيين في تنظيم المهنة، خاصة وأن قانون النقابة لديها تجربة كبيرة في هذا المجال من خلال قانونها.
ولفت النظر إلى الدور الذي تقوم به الأكاديمية الهندسية التي أطلقتها النقابة التي تعد الأولى من نوعها في الوطن العربي وتعقد العديد من الدورات التدريبية والتعليمية تصل إلى 8500 دورة تدريبية، ولديها العديد من الاتفاقيات مع مختلف دول العالم.
وتطرق سمارة إلى تداعيات الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية وتأثيراتها على مهنة الهندسة وتوفير الوظائف، وأكد على ضرورة تنسيق الجهود بين النقابتين في هذا المجال.
ورحب النبراوي بالوفد الأردني وعبر عن تقديره للدور الوطني لنقابة المهندسين الأردنيين، وأعرب عن أمله بالمزيد من التعاون بين النقابتين تحت مظلة اتحاد المهندسين العرب'.
وأشار إلى الملفات الرئيسية التي توليها نقابة المهندسين المصرية اهتمامًا كبيرًا، وعلى رأسها التعليم الهندسي والتدريب، وقال إن لدى النقابة خططا تدريبية ذات مستوى عالٍ، وإنها تمتلك مجموعة من المعامل الهندسية المتميزة، لتدريب شباب المهندسين'.
وأضاف: 'نسعى لأن يكون هناك مجلس موحَّد للنقابات المهنية المصرية؛ لأن الآراء والمواقف بين كل تلك النقابات متقاربة، وإلى إدخال تعديلات على قانون النقابة، لإحداث نقلة نوعية كبيرة في مسيرة النقابة ومهنة الهندسة'.
وأشار النبرواي إلى أن النقابة جادة لأن تكون الاستشاري الأول للدولة في المجال الهندسي -كما ينص القانون، وأنها مصرة على عودة هذا الدور، خاصة وأن لديها الخبرات القادرة على تقديم المشورة الهندسية لأي مشروع هندسي'.
وأكد استعداد نقابة المهندسين المصرية للتعاون مع النقابات الهندسية العربية، والمشاركة في إعادة إعمار فلسطين وليبيا والعراق وسوريا واليمن.
وقال المهندس عبدالله غوشه إن هناك حاجه الى تعاون مشترك بالمجال الاستشاري في تخصصات الطرق والنقل والبترول والمناجم، والسلامة المهنية ودراسات الجدوى والائتلافات في هذه التخصصات.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من خبراتهم في مجال تأهيل المكاتب الاستشارية للمشاركة في مشروعات الدولة.
اتفقت نقابة المهندسين الأردنيين ونظيرتها المصرية على توقيع بروتوكول تعاون بين النقابتين تعزز جسور التعاون المشترك بينهما.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من نقابة المهندسين، برئاسة نقيب المهندسين أحمد سمارة الزعبي، نقابة المهندسين في مصر والتقى نقيب مهندسي مصر طارق النبراوي. وحضر اللقاء رئيس مجلس هيئة المكاتب والشركات الهندسية الأردنية عبدالله غوشه، وعدد من أعضاء مجلس نقابة المهندسين المصريين ومسؤولين ورؤساء الشعب الهندسية فيها، ورئيس اتحاد المهندسين العرب عادل الحديثي.
واتفق النقيبان على إعداد بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين في جميع المجالات الهندسية، وعلى رأسها المجالات الاستشارية والتدريبية والزيارات والورش العلمية.
وأشاد الزعبي بالكفاءات الهندسية الكبيرة التي يتميز بها المهندسون المصريون، داعيًا نقيب مهندسي مصر لزيارة نقابة المهندسين الأردنية لتوقيع بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين، بما يحقق صالح المهنة ومهندسي البلدين.
وقال: 'يمتلك المهندسون المصريون خبرات كبيرة في شتى المجالات الهندسية، ونريد في الأردن الاستفادة من تلك الخبرات.
وأشار الزعبي إلى أن نقابة المهندسين الأردنيين تقوم بدور كبير على المستوى العربي، على رأسه المشاركة بقوة في إعادة إعمار فلسطين، والمشاركة في إزالة آثار ما تتعرض له الدول العربية من كوارث طبيعية، كان آخرها المشاركة في التخفيف من آثار زلزال سوريا مؤخرًا من خلال تقديم المساعدات الإنسانية.
وشدد على ضرورة الاستفادة من دور نقابة المهندسين الأردنيين في تنظيم المهنة، خاصة وأن قانون النقابة لديها تجربة كبيرة في هذا المجال من خلال قانونها.
ولفت النظر إلى الدور الذي تقوم به الأكاديمية الهندسية التي أطلقتها النقابة التي تعد الأولى من نوعها في الوطن العربي وتعقد العديد من الدورات التدريبية والتعليمية تصل إلى 8500 دورة تدريبية، ولديها العديد من الاتفاقيات مع مختلف دول العالم.
وتطرق سمارة إلى تداعيات الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية وتأثيراتها على مهنة الهندسة وتوفير الوظائف، وأكد على ضرورة تنسيق الجهود بين النقابتين في هذا المجال.
ورحب النبراوي بالوفد الأردني وعبر عن تقديره للدور الوطني لنقابة المهندسين الأردنيين، وأعرب عن أمله بالمزيد من التعاون بين النقابتين تحت مظلة اتحاد المهندسين العرب'.
وأشار إلى الملفات الرئيسية التي توليها نقابة المهندسين المصرية اهتمامًا كبيرًا، وعلى رأسها التعليم الهندسي والتدريب، وقال إن لدى النقابة خططا تدريبية ذات مستوى عالٍ، وإنها تمتلك مجموعة من المعامل الهندسية المتميزة، لتدريب شباب المهندسين'.
وأضاف: 'نسعى لأن يكون هناك مجلس موحَّد للنقابات المهنية المصرية؛ لأن الآراء والمواقف بين كل تلك النقابات متقاربة، وإلى إدخال تعديلات على قانون النقابة، لإحداث نقلة نوعية كبيرة في مسيرة النقابة ومهنة الهندسة'.
وأشار النبرواي إلى أن النقابة جادة لأن تكون الاستشاري الأول للدولة في المجال الهندسي -كما ينص القانون، وأنها مصرة على عودة هذا الدور، خاصة وأن لديها الخبرات القادرة على تقديم المشورة الهندسية لأي مشروع هندسي'.
وأكد استعداد نقابة المهندسين المصرية للتعاون مع النقابات الهندسية العربية، والمشاركة في إعادة إعمار فلسطين وليبيا والعراق وسوريا واليمن.
وقال المهندس عبدالله غوشه إن هناك حاجه الى تعاون مشترك بالمجال الاستشاري في تخصصات الطرق والنقل والبترول والمناجم، والسلامة المهنية ودراسات الجدوى والائتلافات في هذه التخصصات.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من خبراتهم في مجال تأهيل المكاتب الاستشارية للمشاركة في مشروعات الدولة.
اتفقت نقابة المهندسين الأردنيين ونظيرتها المصرية على توقيع بروتوكول تعاون بين النقابتين تعزز جسور التعاون المشترك بينهما.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من نقابة المهندسين، برئاسة نقيب المهندسين أحمد سمارة الزعبي، نقابة المهندسين في مصر والتقى نقيب مهندسي مصر طارق النبراوي. وحضر اللقاء رئيس مجلس هيئة المكاتب والشركات الهندسية الأردنية عبدالله غوشه، وعدد من أعضاء مجلس نقابة المهندسين المصريين ومسؤولين ورؤساء الشعب الهندسية فيها، ورئيس اتحاد المهندسين العرب عادل الحديثي.
واتفق النقيبان على إعداد بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين في جميع المجالات الهندسية، وعلى رأسها المجالات الاستشارية والتدريبية والزيارات والورش العلمية.
وأشاد الزعبي بالكفاءات الهندسية الكبيرة التي يتميز بها المهندسون المصريون، داعيًا نقيب مهندسي مصر لزيارة نقابة المهندسين الأردنية لتوقيع بروتوكول تعاون وتكامل بين النقابتين، بما يحقق صالح المهنة ومهندسي البلدين.
وقال: 'يمتلك المهندسون المصريون خبرات كبيرة في شتى المجالات الهندسية، ونريد في الأردن الاستفادة من تلك الخبرات.
وأشار الزعبي إلى أن نقابة المهندسين الأردنيين تقوم بدور كبير على المستوى العربي، على رأسه المشاركة بقوة في إعادة إعمار فلسطين، والمشاركة في إزالة آثار ما تتعرض له الدول العربية من كوارث طبيعية، كان آخرها المشاركة في التخفيف من آثار زلزال سوريا مؤخرًا من خلال تقديم المساعدات الإنسانية.
وشدد على ضرورة الاستفادة من دور نقابة المهندسين الأردنيين في تنظيم المهنة، خاصة وأن قانون النقابة لديها تجربة كبيرة في هذا المجال من خلال قانونها.
ولفت النظر إلى الدور الذي تقوم به الأكاديمية الهندسية التي أطلقتها النقابة التي تعد الأولى من نوعها في الوطن العربي وتعقد العديد من الدورات التدريبية والتعليمية تصل إلى 8500 دورة تدريبية، ولديها العديد من الاتفاقيات مع مختلف دول العالم.
وتطرق سمارة إلى تداعيات الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية وتأثيراتها على مهنة الهندسة وتوفير الوظائف، وأكد على ضرورة تنسيق الجهود بين النقابتين في هذا المجال.
ورحب النبراوي بالوفد الأردني وعبر عن تقديره للدور الوطني لنقابة المهندسين الأردنيين، وأعرب عن أمله بالمزيد من التعاون بين النقابتين تحت مظلة اتحاد المهندسين العرب'.
وأشار إلى الملفات الرئيسية التي توليها نقابة المهندسين المصرية اهتمامًا كبيرًا، وعلى رأسها التعليم الهندسي والتدريب، وقال إن لدى النقابة خططا تدريبية ذات مستوى عالٍ، وإنها تمتلك مجموعة من المعامل الهندسية المتميزة، لتدريب شباب المهندسين'.
وأضاف: 'نسعى لأن يكون هناك مجلس موحَّد للنقابات المهنية المصرية؛ لأن الآراء والمواقف بين كل تلك النقابات متقاربة، وإلى إدخال تعديلات على قانون النقابة، لإحداث نقلة نوعية كبيرة في مسيرة النقابة ومهنة الهندسة'.
وأشار النبرواي إلى أن النقابة جادة لأن تكون الاستشاري الأول للدولة في المجال الهندسي -كما ينص القانون، وأنها مصرة على عودة هذا الدور، خاصة وأن لديها الخبرات القادرة على تقديم المشورة الهندسية لأي مشروع هندسي'.
وأكد استعداد نقابة المهندسين المصرية للتعاون مع النقابات الهندسية العربية، والمشاركة في إعادة إعمار فلسطين وليبيا والعراق وسوريا واليمن.
وقال المهندس عبدالله غوشه إن هناك حاجه الى تعاون مشترك بالمجال الاستشاري في تخصصات الطرق والنقل والبترول والمناجم، والسلامة المهنية ودراسات الجدوى والائتلافات في هذه التخصصات.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من خبراتهم في مجال تأهيل المكاتب الاستشارية للمشاركة في مشروعات الدولة.
التعليقات