مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثَّاني، رعى رئيس الوزراء بشر الخصاونة احتفاليَّة يوم الصِّناعة الأردنيَّة، الذي تقيمه غرفة صناعة عمَّان لعرض الإنجازات التي حقَّقها القطاع الصِّناعي في دعم الاقتصاد الوطني، وتكريم أكبر المصدِّرين الصِّناعيين.
وقال الخصاونة، إن القطاع الخاص شريك في إيجاد الحلول لمشكلة البطالة، في ظلِّ محدوديَّة قدرة الجهاز الحكومي على توفير فرص العمل والتي تتراوح ما بين 10 - 15 ألف فرصة سنويَّاً فقط.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
وأضاف أن الحكومة تتعامل مع القطاع الخاص في إطار الشَّراكة الحقيقيَّة، وتعمل على توفير الممكِّنات اللازمة لتعزيز تنافسيَّته من خلال تطوير التَّشريعات، وتخفيض الكُلَف كإعادة هيكلة تعرفة الطَّاقة وتزويد المناطق الصِّناعيَّة بالغاز الطَّبيعي.
وأشار إلى أن الأردن وفَّر البيئة الملائمة لتمكين القطاع الصِّناعي من النَّفاذ إلى أسواق عالميَّة من خلال اتفاقيَّات التِّجارة مع دول كُبرى كالولايات المتحدة والتي ساهمت في زيادة حجم التَّبادل التِّجاري بين الأردن وأميركا لأكثر من 2 مليار دولار والمرشَّحة للزِّيادة أيضاً.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثَّاني، رعى رئيس الوزراء بشر الخصاونة احتفاليَّة يوم الصِّناعة الأردنيَّة، الذي تقيمه غرفة صناعة عمَّان لعرض الإنجازات التي حقَّقها القطاع الصِّناعي في دعم الاقتصاد الوطني، وتكريم أكبر المصدِّرين الصِّناعيين.
وقال الخصاونة، إن القطاع الخاص شريك في إيجاد الحلول لمشكلة البطالة، في ظلِّ محدوديَّة قدرة الجهاز الحكومي على توفير فرص العمل والتي تتراوح ما بين 10 - 15 ألف فرصة سنويَّاً فقط.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
وأضاف أن الحكومة تتعامل مع القطاع الخاص في إطار الشَّراكة الحقيقيَّة، وتعمل على توفير الممكِّنات اللازمة لتعزيز تنافسيَّته من خلال تطوير التَّشريعات، وتخفيض الكُلَف كإعادة هيكلة تعرفة الطَّاقة وتزويد المناطق الصِّناعيَّة بالغاز الطَّبيعي.
وأشار إلى أن الأردن وفَّر البيئة الملائمة لتمكين القطاع الصِّناعي من النَّفاذ إلى أسواق عالميَّة من خلال اتفاقيَّات التِّجارة مع دول كُبرى كالولايات المتحدة والتي ساهمت في زيادة حجم التَّبادل التِّجاري بين الأردن وأميركا لأكثر من 2 مليار دولار والمرشَّحة للزِّيادة أيضاً.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثَّاني، رعى رئيس الوزراء بشر الخصاونة احتفاليَّة يوم الصِّناعة الأردنيَّة، الذي تقيمه غرفة صناعة عمَّان لعرض الإنجازات التي حقَّقها القطاع الصِّناعي في دعم الاقتصاد الوطني، وتكريم أكبر المصدِّرين الصِّناعيين.
وقال الخصاونة، إن القطاع الخاص شريك في إيجاد الحلول لمشكلة البطالة، في ظلِّ محدوديَّة قدرة الجهاز الحكومي على توفير فرص العمل والتي تتراوح ما بين 10 - 15 ألف فرصة سنويَّاً فقط.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
وأضاف أن الحكومة تتعامل مع القطاع الخاص في إطار الشَّراكة الحقيقيَّة، وتعمل على توفير الممكِّنات اللازمة لتعزيز تنافسيَّته من خلال تطوير التَّشريعات، وتخفيض الكُلَف كإعادة هيكلة تعرفة الطَّاقة وتزويد المناطق الصِّناعيَّة بالغاز الطَّبيعي.
وأشار إلى أن الأردن وفَّر البيئة الملائمة لتمكين القطاع الصِّناعي من النَّفاذ إلى أسواق عالميَّة من خلال اتفاقيَّات التِّجارة مع دول كُبرى كالولايات المتحدة والتي ساهمت في زيادة حجم التَّبادل التِّجاري بين الأردن وأميركا لأكثر من 2 مليار دولار والمرشَّحة للزِّيادة أيضاً.
وبين أن الحكومة تعوِّل كثيراً على القطاع الصِّناعي وسائر القطاعات الاقتصاديَّة الأردنيَّة من أجل مستهدفات رؤية التَّحديث الاقتصادي، وفي طليعتها زيادة معدَّلات النموّ الاقتصادي وتوفير فرص العمل.
التعليقات