اضطرابات اجتماعية، وضغوط نفسية، واكتئاب في مكان العمل، كلها عوامل دفعت خبراء في الولايات المتحدة لتنظيم استطلاع شمل 1500 مشارك من أقسام مختلفة، لفهم مدى استخدام الموظفين لمزايا الضمان المتعلقة بصحتهم العقلية والنفسية المقدمة في مكان العمل، ومعرفة سبب امتناعهم عنها.
ماذا أظهرت النتائج؟
85 %من المشاركين، لم يستخدموا أو يسفيدوا من تلك المزايا أصلا.
قال حوالي 56% من المشاركين إنهم لم يذهبوا لمعالج مختص بالصحة العقلية، على الرغم من أن 40 في المائة منهم قالوا إنهم شهدوا زيادة في الحاجة إلى تلك العلاجات.
أضاف الخبراء أن 18% من الموظفين رأوا معالجًا نفسيا قبل وباء كورونا، و9% منهم رأوا معالجًا منذ الوباء.
وجد الخبراء أيضًا أن 53% من المستجيبين للفكرة، يريدون أن يتابعون حالتهم الصحية مع مختصين عبر الإنترنت والبرامج الرقمية، لمساعدتهم على إدارة صحتهم العقلية والنفسية.
وتوصل الخبراء إلى:
إن ما يدفع الموظفين لعدم استخدام مزايا الصحة العقلية هو:
التوتر والخجل من طلب المساعدة.
ضعف الوعي الكافي بأهمية هذه الخدمات.
لذلك نصح الخبراء أرباب العمل بأهمية تشجيع موظفيهم على تلك المزايا، وتوفير بيئة داعمة تساعد الموظفين على البحث عن المساعدة والاستفادة من كل الخدمات الصحية المخصصة أصلا لراحته وسلامته.
من ناحيته، أوضح الأكاديمي والخبير النفسي الدكتور حيدر الدهوي خلال حديثه لبرنامج الصباح على سكاي نيوز عربية:
• يعود العزوف عن تلقي الخدمات النفسية داخل العمل إلى الإحساس بالخجل الاجتماعي والخوف من نعته بالجنون.
• الاعتقاد الشائع أن كل من يذهب إلى طبيب نفسي فهو مجنون.
• التخوف من الانتظار المطول لمراجعة الطبيب.
• المطالبة بوجود مواقع للتواصل والإسناد النفسي عبر الإنترنت.
• الاعتقاد الخاطئ أن بمجرد العودة إلى المنزل والابتعاد عن ضغوطات العمل تتحسن الحالة النفسية لهم.
• وجود ارتباط وثيق بين صحة الفرد وجودة العمل والرفع في الإنتاجية.
• للحفاظ على ديمومة العمل في ظروف جيدة تسعى الشركات إلى توفير كافة ظروف الراحة النفسية للعملة.
• أهمية وجود مكتب صحي داخل المؤسسات خاص بالاضطرابات النفسية لدعم الموظفين والحفاظ على صحتهم.
• لعبت أزمة كورونا دورا كبيرا في تفاقم الاضطرابات النفسية والخوف من فقدان العمل.
• حاجة الأسرة إلى الاسناد النفسي والرعاية الصحية المستمرة.
• أمام غياب الأباء المستمر بسبب العمل يتعرض الأطفال إلى ضغوطات نفسية تحتاج إلى مراقبة ورعاية مختصة.
نصائح للتعامل مع ضغوط العمل بطريقة صحيحة
• تحديد وتتبع مصادر الضغوط في العمل.
• تحديد القدرات والإمكانيات الذاتية لمعالجة الضغوط.
• الحصول على الدعم من العائلة أو من طبيب مختص.
• توفير غذاء صحي وطبيعي وممارسة الرياضة.
• ممارسة بعض الأنشطة الذهنية التي تساعدك على إيجاد الحلول.
• ابتسم واعتبر العمل فترة زمنية جميلة ومارسه بحب.
اضطرابات اجتماعية، وضغوط نفسية، واكتئاب في مكان العمل، كلها عوامل دفعت خبراء في الولايات المتحدة لتنظيم استطلاع شمل 1500 مشارك من أقسام مختلفة، لفهم مدى استخدام الموظفين لمزايا الضمان المتعلقة بصحتهم العقلية والنفسية المقدمة في مكان العمل، ومعرفة سبب امتناعهم عنها.
ماذا أظهرت النتائج؟
85 %من المشاركين، لم يستخدموا أو يسفيدوا من تلك المزايا أصلا.
قال حوالي 56% من المشاركين إنهم لم يذهبوا لمعالج مختص بالصحة العقلية، على الرغم من أن 40 في المائة منهم قالوا إنهم شهدوا زيادة في الحاجة إلى تلك العلاجات.
أضاف الخبراء أن 18% من الموظفين رأوا معالجًا نفسيا قبل وباء كورونا، و9% منهم رأوا معالجًا منذ الوباء.
وجد الخبراء أيضًا أن 53% من المستجيبين للفكرة، يريدون أن يتابعون حالتهم الصحية مع مختصين عبر الإنترنت والبرامج الرقمية، لمساعدتهم على إدارة صحتهم العقلية والنفسية.
وتوصل الخبراء إلى:
إن ما يدفع الموظفين لعدم استخدام مزايا الصحة العقلية هو:
التوتر والخجل من طلب المساعدة.
ضعف الوعي الكافي بأهمية هذه الخدمات.
لذلك نصح الخبراء أرباب العمل بأهمية تشجيع موظفيهم على تلك المزايا، وتوفير بيئة داعمة تساعد الموظفين على البحث عن المساعدة والاستفادة من كل الخدمات الصحية المخصصة أصلا لراحته وسلامته.
من ناحيته، أوضح الأكاديمي والخبير النفسي الدكتور حيدر الدهوي خلال حديثه لبرنامج الصباح على سكاي نيوز عربية:
• يعود العزوف عن تلقي الخدمات النفسية داخل العمل إلى الإحساس بالخجل الاجتماعي والخوف من نعته بالجنون.
• الاعتقاد الشائع أن كل من يذهب إلى طبيب نفسي فهو مجنون.
• التخوف من الانتظار المطول لمراجعة الطبيب.
• المطالبة بوجود مواقع للتواصل والإسناد النفسي عبر الإنترنت.
• الاعتقاد الخاطئ أن بمجرد العودة إلى المنزل والابتعاد عن ضغوطات العمل تتحسن الحالة النفسية لهم.
• وجود ارتباط وثيق بين صحة الفرد وجودة العمل والرفع في الإنتاجية.
• للحفاظ على ديمومة العمل في ظروف جيدة تسعى الشركات إلى توفير كافة ظروف الراحة النفسية للعملة.
• أهمية وجود مكتب صحي داخل المؤسسات خاص بالاضطرابات النفسية لدعم الموظفين والحفاظ على صحتهم.
• لعبت أزمة كورونا دورا كبيرا في تفاقم الاضطرابات النفسية والخوف من فقدان العمل.
• حاجة الأسرة إلى الاسناد النفسي والرعاية الصحية المستمرة.
• أمام غياب الأباء المستمر بسبب العمل يتعرض الأطفال إلى ضغوطات نفسية تحتاج إلى مراقبة ورعاية مختصة.
نصائح للتعامل مع ضغوط العمل بطريقة صحيحة
• تحديد وتتبع مصادر الضغوط في العمل.
• تحديد القدرات والإمكانيات الذاتية لمعالجة الضغوط.
• الحصول على الدعم من العائلة أو من طبيب مختص.
• توفير غذاء صحي وطبيعي وممارسة الرياضة.
• ممارسة بعض الأنشطة الذهنية التي تساعدك على إيجاد الحلول.
• ابتسم واعتبر العمل فترة زمنية جميلة ومارسه بحب.
اضطرابات اجتماعية، وضغوط نفسية، واكتئاب في مكان العمل، كلها عوامل دفعت خبراء في الولايات المتحدة لتنظيم استطلاع شمل 1500 مشارك من أقسام مختلفة، لفهم مدى استخدام الموظفين لمزايا الضمان المتعلقة بصحتهم العقلية والنفسية المقدمة في مكان العمل، ومعرفة سبب امتناعهم عنها.
ماذا أظهرت النتائج؟
85 %من المشاركين، لم يستخدموا أو يسفيدوا من تلك المزايا أصلا.
قال حوالي 56% من المشاركين إنهم لم يذهبوا لمعالج مختص بالصحة العقلية، على الرغم من أن 40 في المائة منهم قالوا إنهم شهدوا زيادة في الحاجة إلى تلك العلاجات.
أضاف الخبراء أن 18% من الموظفين رأوا معالجًا نفسيا قبل وباء كورونا، و9% منهم رأوا معالجًا منذ الوباء.
وجد الخبراء أيضًا أن 53% من المستجيبين للفكرة، يريدون أن يتابعون حالتهم الصحية مع مختصين عبر الإنترنت والبرامج الرقمية، لمساعدتهم على إدارة صحتهم العقلية والنفسية.
وتوصل الخبراء إلى:
إن ما يدفع الموظفين لعدم استخدام مزايا الصحة العقلية هو:
التوتر والخجل من طلب المساعدة.
ضعف الوعي الكافي بأهمية هذه الخدمات.
لذلك نصح الخبراء أرباب العمل بأهمية تشجيع موظفيهم على تلك المزايا، وتوفير بيئة داعمة تساعد الموظفين على البحث عن المساعدة والاستفادة من كل الخدمات الصحية المخصصة أصلا لراحته وسلامته.
من ناحيته، أوضح الأكاديمي والخبير النفسي الدكتور حيدر الدهوي خلال حديثه لبرنامج الصباح على سكاي نيوز عربية:
• يعود العزوف عن تلقي الخدمات النفسية داخل العمل إلى الإحساس بالخجل الاجتماعي والخوف من نعته بالجنون.
• الاعتقاد الشائع أن كل من يذهب إلى طبيب نفسي فهو مجنون.
• التخوف من الانتظار المطول لمراجعة الطبيب.
• المطالبة بوجود مواقع للتواصل والإسناد النفسي عبر الإنترنت.
• الاعتقاد الخاطئ أن بمجرد العودة إلى المنزل والابتعاد عن ضغوطات العمل تتحسن الحالة النفسية لهم.
• وجود ارتباط وثيق بين صحة الفرد وجودة العمل والرفع في الإنتاجية.
• للحفاظ على ديمومة العمل في ظروف جيدة تسعى الشركات إلى توفير كافة ظروف الراحة النفسية للعملة.
• أهمية وجود مكتب صحي داخل المؤسسات خاص بالاضطرابات النفسية لدعم الموظفين والحفاظ على صحتهم.
• لعبت أزمة كورونا دورا كبيرا في تفاقم الاضطرابات النفسية والخوف من فقدان العمل.
• حاجة الأسرة إلى الاسناد النفسي والرعاية الصحية المستمرة.
• أمام غياب الأباء المستمر بسبب العمل يتعرض الأطفال إلى ضغوطات نفسية تحتاج إلى مراقبة ورعاية مختصة.
نصائح للتعامل مع ضغوط العمل بطريقة صحيحة
• تحديد وتتبع مصادر الضغوط في العمل.
• تحديد القدرات والإمكانيات الذاتية لمعالجة الضغوط.
• الحصول على الدعم من العائلة أو من طبيب مختص.
• توفير غذاء صحي وطبيعي وممارسة الرياضة.
• ممارسة بعض الأنشطة الذهنية التي تساعدك على إيجاد الحلول.
• ابتسم واعتبر العمل فترة زمنية جميلة ومارسه بحب.
التعليقات