نظمت ورشة الزيتون للادباء المصريين ليلة امس الثلاثاء ندوة عن رواية ' المهطوان' للكاتب الاردني رمضان الرواشدة وذلك على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وتحدث في الندوة التي أدارها الكاتب شعبان يوسف كل من استاذة الادب في جامعة حلوان د. فاطمة الصعيدي ود. محمد ابراهيم طه ومجدي نصار واحمد حلمي وأسامة الريان والروائي الفلسطيني المقيم بالقاهرة رجب ابو سرية.
واكد المتحدثون انتماء الرواية الى البيئة والهوية الاردنية في بعدها النضالي الفلسطيني من خلال المزج الذي استخدمه الروائي الرواشدة بين عودة المهطوان ابن قرية راكين الكركية وسلمى المسيحية الفلسطينية القادمة من رام الله.
وقالوا ان الرواية تنتمي الى الرواية الحداثية وتيار الوعي من خلال تداخل الزمان والمكان والانثيالات واسلوب الفلاش باك السينمائي وتطعيمها بالشعر والرسائل الذي يدل على تعدد الأنماط الأدبية داخل الرواية ذاتها.
وأكدوا ايضا ان الرواية رغم انها لا تتجاوز المائة صفحة الا انها تحدثت عن مراحل زمنية من تاريخ الاردن في القرن العشرين مما يحتاج الى مئات الصفحات وهنا تكمن قدرة الروائي الرواشدة في اقتصاد الكلمات واللغة الجميلة التي عبرت بوضوح عن ذاتها بالأسلوب السردي الذي خطه الرواشدة في رواية المهطوان.
وفي نهاية الندوة اجاب الكاتب الرواشدة عن اسئلة الحضور وشرح اهمية انتماء الرواية الحديثة الى بيئتها المحلية وهويتها الوطنية لأن المحلية منطلق الى العالمية.مؤكدا ان هذا هو خطه الروائي في كل رواياته الخمس التي اصدرها حتى الآن .
- الرأي
نظمت ورشة الزيتون للادباء المصريين ليلة امس الثلاثاء ندوة عن رواية ' المهطوان' للكاتب الاردني رمضان الرواشدة وذلك على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وتحدث في الندوة التي أدارها الكاتب شعبان يوسف كل من استاذة الادب في جامعة حلوان د. فاطمة الصعيدي ود. محمد ابراهيم طه ومجدي نصار واحمد حلمي وأسامة الريان والروائي الفلسطيني المقيم بالقاهرة رجب ابو سرية.
واكد المتحدثون انتماء الرواية الى البيئة والهوية الاردنية في بعدها النضالي الفلسطيني من خلال المزج الذي استخدمه الروائي الرواشدة بين عودة المهطوان ابن قرية راكين الكركية وسلمى المسيحية الفلسطينية القادمة من رام الله.
وقالوا ان الرواية تنتمي الى الرواية الحداثية وتيار الوعي من خلال تداخل الزمان والمكان والانثيالات واسلوب الفلاش باك السينمائي وتطعيمها بالشعر والرسائل الذي يدل على تعدد الأنماط الأدبية داخل الرواية ذاتها.
وأكدوا ايضا ان الرواية رغم انها لا تتجاوز المائة صفحة الا انها تحدثت عن مراحل زمنية من تاريخ الاردن في القرن العشرين مما يحتاج الى مئات الصفحات وهنا تكمن قدرة الروائي الرواشدة في اقتصاد الكلمات واللغة الجميلة التي عبرت بوضوح عن ذاتها بالأسلوب السردي الذي خطه الرواشدة في رواية المهطوان.
وفي نهاية الندوة اجاب الكاتب الرواشدة عن اسئلة الحضور وشرح اهمية انتماء الرواية الحديثة الى بيئتها المحلية وهويتها الوطنية لأن المحلية منطلق الى العالمية.مؤكدا ان هذا هو خطه الروائي في كل رواياته الخمس التي اصدرها حتى الآن .
- الرأي
نظمت ورشة الزيتون للادباء المصريين ليلة امس الثلاثاء ندوة عن رواية ' المهطوان' للكاتب الاردني رمضان الرواشدة وذلك على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وتحدث في الندوة التي أدارها الكاتب شعبان يوسف كل من استاذة الادب في جامعة حلوان د. فاطمة الصعيدي ود. محمد ابراهيم طه ومجدي نصار واحمد حلمي وأسامة الريان والروائي الفلسطيني المقيم بالقاهرة رجب ابو سرية.
واكد المتحدثون انتماء الرواية الى البيئة والهوية الاردنية في بعدها النضالي الفلسطيني من خلال المزج الذي استخدمه الروائي الرواشدة بين عودة المهطوان ابن قرية راكين الكركية وسلمى المسيحية الفلسطينية القادمة من رام الله.
وقالوا ان الرواية تنتمي الى الرواية الحداثية وتيار الوعي من خلال تداخل الزمان والمكان والانثيالات واسلوب الفلاش باك السينمائي وتطعيمها بالشعر والرسائل الذي يدل على تعدد الأنماط الأدبية داخل الرواية ذاتها.
وأكدوا ايضا ان الرواية رغم انها لا تتجاوز المائة صفحة الا انها تحدثت عن مراحل زمنية من تاريخ الاردن في القرن العشرين مما يحتاج الى مئات الصفحات وهنا تكمن قدرة الروائي الرواشدة في اقتصاد الكلمات واللغة الجميلة التي عبرت بوضوح عن ذاتها بالأسلوب السردي الذي خطه الرواشدة في رواية المهطوان.
وفي نهاية الندوة اجاب الكاتب الرواشدة عن اسئلة الحضور وشرح اهمية انتماء الرواية الحديثة الى بيئتها المحلية وهويتها الوطنية لأن المحلية منطلق الى العالمية.مؤكدا ان هذا هو خطه الروائي في كل رواياته الخمس التي اصدرها حتى الآن .
- الرأي
التعليقات
مثقفون مصريون يناقشون رواية " المهطوان " للكاتب رمضان الرواشدة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات