قال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات بحضور امين عام الوزارة و خلال اجتماع ضم جمعية ااتلاف مربي الأبقار وجمعية مربي الأبقار ا.د. محمد خليفة استاذ علم المناعة في كلية الطب البيطري جامعة العلوم والتكنولوجيا والكوادر المتخصصة لقطاع الثروة الحيوانية في الوزارة انه سيتم توسيع عمل غرفة المتابعة المركزية في منطقة الضليل للتعامل مع الحمى القلاعية وبالتنسيق مع جمعيات الأبقار.
وتم خلال الاجتماع وضع عدد من التوصيات شملت منع دخول وخروج الحيوانات من منطقة الضليل وذلك لحصر مناطق الاصابة وتجفيف منابع نقل المرض ، وتشكيل لجنة متخصصة لحصر أضرار المزارع بالتنسيق مع الجمعيات والاستمرار في تزويد الجمعيات بمواد التعقيم والفيتامينات والمكملات الغذائية وإطلاق خط ساخن لتقليل المعلومات من مصدر واحد وتسهيل انسياب المعلومات عن الإصابات وتوعية المزارعين الى اهمية اعطاء الجرعة المعززة للمزارع غير المصابة .
واكد الحنيفات ان المرض مستوطن في عدد كبير من دول شمال ووسط وأفريقيا مرورا بالشرق الأوسط وصولا الى الهند وهو غير معدي للأنسان ولا ينتقل بأي وسيلة إضافة إلى مأمونية منتجات الحيوانات المصابة من حليب ولحوم .
وأشار الحنيفات الى حملة التحصين الوطنية التي قامت بها الوزارة وغطت ما يصل الى ٣.٦ مليون رأس من الأغنام والابقار والمضي نحو اعطاء جرعة ثانية من اللقاح في شهر نيسان القادم وذلك حسب توصيات المنظمة العالمية لصحة الحيوان واستمرار الوزارة في العمل على تنظيم القطاع . ومن جانبه بين رئيس جمعية مربي الأبقار علي غباين ان الجمعيات تنسق مه الوزارة حول كافة التفاصيل والشراكة في تنفيذ توصيات الاجتماع وتثمن تعاون ومتابعة الوزارة وصلت إلى تنفيذ مخرجات الاجتماع والتنسيق الميداني من خلال غرفة المتابعة المركزية .
وأشار رئيس جمعية ااتلاف مربي الأبقار ليث الحاج إلى أهمية وجود غرفة المتابعة المركزية وتوحيد الجهود من كوادر الوزارة المتخصصة إلى جانب الجمعيات وتحقيق اللقاح المعزز والعزل الحيوي سيساعد في محاصرة المرض وإيجاد مناعة.
قال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات بحضور امين عام الوزارة و خلال اجتماع ضم جمعية ااتلاف مربي الأبقار وجمعية مربي الأبقار ا.د. محمد خليفة استاذ علم المناعة في كلية الطب البيطري جامعة العلوم والتكنولوجيا والكوادر المتخصصة لقطاع الثروة الحيوانية في الوزارة انه سيتم توسيع عمل غرفة المتابعة المركزية في منطقة الضليل للتعامل مع الحمى القلاعية وبالتنسيق مع جمعيات الأبقار.
وتم خلال الاجتماع وضع عدد من التوصيات شملت منع دخول وخروج الحيوانات من منطقة الضليل وذلك لحصر مناطق الاصابة وتجفيف منابع نقل المرض ، وتشكيل لجنة متخصصة لحصر أضرار المزارع بالتنسيق مع الجمعيات والاستمرار في تزويد الجمعيات بمواد التعقيم والفيتامينات والمكملات الغذائية وإطلاق خط ساخن لتقليل المعلومات من مصدر واحد وتسهيل انسياب المعلومات عن الإصابات وتوعية المزارعين الى اهمية اعطاء الجرعة المعززة للمزارع غير المصابة .
واكد الحنيفات ان المرض مستوطن في عدد كبير من دول شمال ووسط وأفريقيا مرورا بالشرق الأوسط وصولا الى الهند وهو غير معدي للأنسان ولا ينتقل بأي وسيلة إضافة إلى مأمونية منتجات الحيوانات المصابة من حليب ولحوم .
وأشار الحنيفات الى حملة التحصين الوطنية التي قامت بها الوزارة وغطت ما يصل الى ٣.٦ مليون رأس من الأغنام والابقار والمضي نحو اعطاء جرعة ثانية من اللقاح في شهر نيسان القادم وذلك حسب توصيات المنظمة العالمية لصحة الحيوان واستمرار الوزارة في العمل على تنظيم القطاع . ومن جانبه بين رئيس جمعية مربي الأبقار علي غباين ان الجمعيات تنسق مه الوزارة حول كافة التفاصيل والشراكة في تنفيذ توصيات الاجتماع وتثمن تعاون ومتابعة الوزارة وصلت إلى تنفيذ مخرجات الاجتماع والتنسيق الميداني من خلال غرفة المتابعة المركزية .
وأشار رئيس جمعية ااتلاف مربي الأبقار ليث الحاج إلى أهمية وجود غرفة المتابعة المركزية وتوحيد الجهود من كوادر الوزارة المتخصصة إلى جانب الجمعيات وتحقيق اللقاح المعزز والعزل الحيوي سيساعد في محاصرة المرض وإيجاد مناعة.
قال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات بحضور امين عام الوزارة و خلال اجتماع ضم جمعية ااتلاف مربي الأبقار وجمعية مربي الأبقار ا.د. محمد خليفة استاذ علم المناعة في كلية الطب البيطري جامعة العلوم والتكنولوجيا والكوادر المتخصصة لقطاع الثروة الحيوانية في الوزارة انه سيتم توسيع عمل غرفة المتابعة المركزية في منطقة الضليل للتعامل مع الحمى القلاعية وبالتنسيق مع جمعيات الأبقار.
وتم خلال الاجتماع وضع عدد من التوصيات شملت منع دخول وخروج الحيوانات من منطقة الضليل وذلك لحصر مناطق الاصابة وتجفيف منابع نقل المرض ، وتشكيل لجنة متخصصة لحصر أضرار المزارع بالتنسيق مع الجمعيات والاستمرار في تزويد الجمعيات بمواد التعقيم والفيتامينات والمكملات الغذائية وإطلاق خط ساخن لتقليل المعلومات من مصدر واحد وتسهيل انسياب المعلومات عن الإصابات وتوعية المزارعين الى اهمية اعطاء الجرعة المعززة للمزارع غير المصابة .
واكد الحنيفات ان المرض مستوطن في عدد كبير من دول شمال ووسط وأفريقيا مرورا بالشرق الأوسط وصولا الى الهند وهو غير معدي للأنسان ولا ينتقل بأي وسيلة إضافة إلى مأمونية منتجات الحيوانات المصابة من حليب ولحوم .
وأشار الحنيفات الى حملة التحصين الوطنية التي قامت بها الوزارة وغطت ما يصل الى ٣.٦ مليون رأس من الأغنام والابقار والمضي نحو اعطاء جرعة ثانية من اللقاح في شهر نيسان القادم وذلك حسب توصيات المنظمة العالمية لصحة الحيوان واستمرار الوزارة في العمل على تنظيم القطاع . ومن جانبه بين رئيس جمعية مربي الأبقار علي غباين ان الجمعيات تنسق مه الوزارة حول كافة التفاصيل والشراكة في تنفيذ توصيات الاجتماع وتثمن تعاون ومتابعة الوزارة وصلت إلى تنفيذ مخرجات الاجتماع والتنسيق الميداني من خلال غرفة المتابعة المركزية .
وأشار رئيس جمعية ااتلاف مربي الأبقار ليث الحاج إلى أهمية وجود غرفة المتابعة المركزية وتوحيد الجهود من كوادر الوزارة المتخصصة إلى جانب الجمعيات وتحقيق اللقاح المعزز والعزل الحيوي سيساعد في محاصرة المرض وإيجاد مناعة.
التعليقات
الحنيفات :- غرفة متابعة مركزية في الضليل للتعامل مع الحمى القلاعية ولجان لحصر الأضرار
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات