اختتمت أمس الأربعاء في جمهورية لبنان الشقيقة، فعاليات التمرين البحري المشترك (Resolute Union)، بمشاركة القوة البحرية والزوارق الملكية من القوات المسلحة الأردنية، والقوات البحرية الأميركية والقوات البحرية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، بحضور السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا وقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون.
وهدف التمرين الذي استمر تسعة أيام، إلى زيادة الوعي في مجالات الأمن البحري، والقانون البحري، والتخطيط المشترك والعمليات البرمائية، وذلك لرفع مستوى الكفاءة القتالية للمشاركين والتنسيق الأمني للتعامل مع التهديدات البحرية المحتملة مستقبلاً ضمن البيئة العملياتية.
وشاركت في التمرين الذي أُقيم على شواطئ العاصمة اللبنانية بيروت، السفن والزوارق والمشاة البحرية والضفادع البشرية وبعض الوحدات البحرية الخاصة من الدول المشاركة، حيث اشتمل على عمليات حماية وتأمين الممرات المائية، تفتيش السفن، مكافحة القرصنة البحرية، عمليات البحث والتفتيش، والتعامل مع المتفجرات والألغام البحرية.
يُشار إلى أن القوة البحرية والزوارق الملكية تعتبر عضواً في قيادة قوات التحالف البحرية المشتركة (CMF)، والهادفة إلى تأمين حرية الملاحة ودعم الأمن البحري في الخليج العربي وخليج عُمان والبحر الأحمر، وأجزاء من المحيط الهندي ومضيق هرمز وقناة السويس وباب المندب.
اختتمت أمس الأربعاء في جمهورية لبنان الشقيقة، فعاليات التمرين البحري المشترك (Resolute Union)، بمشاركة القوة البحرية والزوارق الملكية من القوات المسلحة الأردنية، والقوات البحرية الأميركية والقوات البحرية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، بحضور السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا وقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون.
وهدف التمرين الذي استمر تسعة أيام، إلى زيادة الوعي في مجالات الأمن البحري، والقانون البحري، والتخطيط المشترك والعمليات البرمائية، وذلك لرفع مستوى الكفاءة القتالية للمشاركين والتنسيق الأمني للتعامل مع التهديدات البحرية المحتملة مستقبلاً ضمن البيئة العملياتية.
وشاركت في التمرين الذي أُقيم على شواطئ العاصمة اللبنانية بيروت، السفن والزوارق والمشاة البحرية والضفادع البشرية وبعض الوحدات البحرية الخاصة من الدول المشاركة، حيث اشتمل على عمليات حماية وتأمين الممرات المائية، تفتيش السفن، مكافحة القرصنة البحرية، عمليات البحث والتفتيش، والتعامل مع المتفجرات والألغام البحرية.
يُشار إلى أن القوة البحرية والزوارق الملكية تعتبر عضواً في قيادة قوات التحالف البحرية المشتركة (CMF)، والهادفة إلى تأمين حرية الملاحة ودعم الأمن البحري في الخليج العربي وخليج عُمان والبحر الأحمر، وأجزاء من المحيط الهندي ومضيق هرمز وقناة السويس وباب المندب.
اختتمت أمس الأربعاء في جمهورية لبنان الشقيقة، فعاليات التمرين البحري المشترك (Resolute Union)، بمشاركة القوة البحرية والزوارق الملكية من القوات المسلحة الأردنية، والقوات البحرية الأميركية والقوات البحرية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، بحضور السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا وقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون.
وهدف التمرين الذي استمر تسعة أيام، إلى زيادة الوعي في مجالات الأمن البحري، والقانون البحري، والتخطيط المشترك والعمليات البرمائية، وذلك لرفع مستوى الكفاءة القتالية للمشاركين والتنسيق الأمني للتعامل مع التهديدات البحرية المحتملة مستقبلاً ضمن البيئة العملياتية.
وشاركت في التمرين الذي أُقيم على شواطئ العاصمة اللبنانية بيروت، السفن والزوارق والمشاة البحرية والضفادع البشرية وبعض الوحدات البحرية الخاصة من الدول المشاركة، حيث اشتمل على عمليات حماية وتأمين الممرات المائية، تفتيش السفن، مكافحة القرصنة البحرية، عمليات البحث والتفتيش، والتعامل مع المتفجرات والألغام البحرية.
يُشار إلى أن القوة البحرية والزوارق الملكية تعتبر عضواً في قيادة قوات التحالف البحرية المشتركة (CMF)، والهادفة إلى تأمين حرية الملاحة ودعم الأمن البحري في الخليج العربي وخليج عُمان والبحر الأحمر، وأجزاء من المحيط الهندي ومضيق هرمز وقناة السويس وباب المندب.
التعليقات