وقعت في وزارة التربية والتعليم اليوم الخميس اتفاقية المساهمة الإضافية بين الحكومة السويسرية ومنظمة اليونسكو بقيمة مليوني دولار أميركي؛ من سويسرا إلى الصندوق الاستئماني المتعدد الشركاء.
وبحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم، فإن الاتفاقية التي وقعت برعاية وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة وسفيرة سويسرا في الأردن والعراق، إيميليا جورجيفا، وممثلة اليونسكو في المملكة مين جيونغ كيم، وعدد من أعضاء برنامج الصندوق الاستئماني متعدد الشركاء، تأتي لدعم برنامج شراكة دعم النظام مع وزارة التربية والتعليم، وهو البرنامج الذي يتم تنفيذه بدعم فني من اليونسكو تحت قيادة وزارة التربية والتعليم.
بدوره، أكد الدكتور محافظة خلال توقيع الاتفاقية، التزام الوزارة بالعمل نحو نظام تعليمي مرن وقائم على الجودة، وأهمية هذه الشراكة في إطار برنامج دعم المجتمع، وتطوير التعليم بشكل عام، مشيرًا إلى أهمية تمديدها حتى كانون الأول 2025 لتتماشى مع تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية للوزارة.
وبين، أهمية هذه المساهمة الإضافية من الحكومة السويسرية في ضمان استمرار جهود تعزيز النظام التي تبذلها الوزارة في كونه الأساس الذي تقوم عليه عملية التعليم التحويلي.
وتساهم المبادرة في المجمل من خلال دعم اليونسكو الفني، تنفيذ ومتابعة الخطة الاستراتيجية للتعليم وتوفير ما يلزم من تقارير بشأنها، بالإضافة لتعزيز المهام الأساسية حول التخطيط القائم على الأدلة ويراعي الأزمات بما يتضمنهما من؛ رصد موازنات، وإدارة البيانات ومراعاة النوع الاجتماعي، والشراكات والتنسيق وتعزيز القدرات الفردية والمؤسسية عبر جميع هذا المجالات، على مستوى مركز الوزارة ومديريات التربية والتعليم.
من جانبها، بينت سفيرة سويسرا في الأردن والعراق إيميليا جورجيفا، بأن الحكومة الأردنية، وخاصة وزارة التربية والتعليم أظهرت التزامًا ثابتًا بتبني نهج شامل قائم على الأدلة في هدفها لتحويل نظام التعليم (من خلال البحث والتحليل)، مبينة أن مثل هذا النهج القائم على البيانات سيوفر أساسًا متينًا للنهوض بالتعليم في الأردن، معربة عن سعادة سويسرا بمواصلة هذه الشراكة وتقديم الدعم لهذا المسعى الهام.
بدورها، بينت ممثلة اليونسكو في الأردن مين جيونغ كيم، أن هذه المساهمة من سويسرا ستسمح لليونسكو بمواصلة دعمها لوزارة التربية والتعليم من أجل تحويل وتعزيز نظامها التعليمي ليكون أكثر مرونة واستجابة للأزمات، مع الاستمرار في بناء حوكمة متينة ونظم إدارة معلومات داعمة للتخطيط القائم على الأدلة والمتابعة وصنع القرار.
وحضر التوقيع، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والمالية الدكتورة نجوى قبيلات، وأمين سر اللجنة الوطنية الأردنية ابتسام أيوب ومدير إدارة التخطيط والبحث التربوي الدكتور يوسف أبو الشعر ومدير مركز الملكة رانيا لتكنولوجيا التعليم والمعلومات المهندس منيب طاشمان.
وقعت في وزارة التربية والتعليم اليوم الخميس اتفاقية المساهمة الإضافية بين الحكومة السويسرية ومنظمة اليونسكو بقيمة مليوني دولار أميركي؛ من سويسرا إلى الصندوق الاستئماني المتعدد الشركاء.
وبحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم، فإن الاتفاقية التي وقعت برعاية وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة وسفيرة سويسرا في الأردن والعراق، إيميليا جورجيفا، وممثلة اليونسكو في المملكة مين جيونغ كيم، وعدد من أعضاء برنامج الصندوق الاستئماني متعدد الشركاء، تأتي لدعم برنامج شراكة دعم النظام مع وزارة التربية والتعليم، وهو البرنامج الذي يتم تنفيذه بدعم فني من اليونسكو تحت قيادة وزارة التربية والتعليم.
بدوره، أكد الدكتور محافظة خلال توقيع الاتفاقية، التزام الوزارة بالعمل نحو نظام تعليمي مرن وقائم على الجودة، وأهمية هذه الشراكة في إطار برنامج دعم المجتمع، وتطوير التعليم بشكل عام، مشيرًا إلى أهمية تمديدها حتى كانون الأول 2025 لتتماشى مع تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية للوزارة.
وبين، أهمية هذه المساهمة الإضافية من الحكومة السويسرية في ضمان استمرار جهود تعزيز النظام التي تبذلها الوزارة في كونه الأساس الذي تقوم عليه عملية التعليم التحويلي.
وتساهم المبادرة في المجمل من خلال دعم اليونسكو الفني، تنفيذ ومتابعة الخطة الاستراتيجية للتعليم وتوفير ما يلزم من تقارير بشأنها، بالإضافة لتعزيز المهام الأساسية حول التخطيط القائم على الأدلة ويراعي الأزمات بما يتضمنهما من؛ رصد موازنات، وإدارة البيانات ومراعاة النوع الاجتماعي، والشراكات والتنسيق وتعزيز القدرات الفردية والمؤسسية عبر جميع هذا المجالات، على مستوى مركز الوزارة ومديريات التربية والتعليم.
من جانبها، بينت سفيرة سويسرا في الأردن والعراق إيميليا جورجيفا، بأن الحكومة الأردنية، وخاصة وزارة التربية والتعليم أظهرت التزامًا ثابتًا بتبني نهج شامل قائم على الأدلة في هدفها لتحويل نظام التعليم (من خلال البحث والتحليل)، مبينة أن مثل هذا النهج القائم على البيانات سيوفر أساسًا متينًا للنهوض بالتعليم في الأردن، معربة عن سعادة سويسرا بمواصلة هذه الشراكة وتقديم الدعم لهذا المسعى الهام.
بدورها، بينت ممثلة اليونسكو في الأردن مين جيونغ كيم، أن هذه المساهمة من سويسرا ستسمح لليونسكو بمواصلة دعمها لوزارة التربية والتعليم من أجل تحويل وتعزيز نظامها التعليمي ليكون أكثر مرونة واستجابة للأزمات، مع الاستمرار في بناء حوكمة متينة ونظم إدارة معلومات داعمة للتخطيط القائم على الأدلة والمتابعة وصنع القرار.
وحضر التوقيع، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والمالية الدكتورة نجوى قبيلات، وأمين سر اللجنة الوطنية الأردنية ابتسام أيوب ومدير إدارة التخطيط والبحث التربوي الدكتور يوسف أبو الشعر ومدير مركز الملكة رانيا لتكنولوجيا التعليم والمعلومات المهندس منيب طاشمان.
وقعت في وزارة التربية والتعليم اليوم الخميس اتفاقية المساهمة الإضافية بين الحكومة السويسرية ومنظمة اليونسكو بقيمة مليوني دولار أميركي؛ من سويسرا إلى الصندوق الاستئماني المتعدد الشركاء.
وبحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم، فإن الاتفاقية التي وقعت برعاية وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة وسفيرة سويسرا في الأردن والعراق، إيميليا جورجيفا، وممثلة اليونسكو في المملكة مين جيونغ كيم، وعدد من أعضاء برنامج الصندوق الاستئماني متعدد الشركاء، تأتي لدعم برنامج شراكة دعم النظام مع وزارة التربية والتعليم، وهو البرنامج الذي يتم تنفيذه بدعم فني من اليونسكو تحت قيادة وزارة التربية والتعليم.
بدوره، أكد الدكتور محافظة خلال توقيع الاتفاقية، التزام الوزارة بالعمل نحو نظام تعليمي مرن وقائم على الجودة، وأهمية هذه الشراكة في إطار برنامج دعم المجتمع، وتطوير التعليم بشكل عام، مشيرًا إلى أهمية تمديدها حتى كانون الأول 2025 لتتماشى مع تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية للوزارة.
وبين، أهمية هذه المساهمة الإضافية من الحكومة السويسرية في ضمان استمرار جهود تعزيز النظام التي تبذلها الوزارة في كونه الأساس الذي تقوم عليه عملية التعليم التحويلي.
وتساهم المبادرة في المجمل من خلال دعم اليونسكو الفني، تنفيذ ومتابعة الخطة الاستراتيجية للتعليم وتوفير ما يلزم من تقارير بشأنها، بالإضافة لتعزيز المهام الأساسية حول التخطيط القائم على الأدلة ويراعي الأزمات بما يتضمنهما من؛ رصد موازنات، وإدارة البيانات ومراعاة النوع الاجتماعي، والشراكات والتنسيق وتعزيز القدرات الفردية والمؤسسية عبر جميع هذا المجالات، على مستوى مركز الوزارة ومديريات التربية والتعليم.
من جانبها، بينت سفيرة سويسرا في الأردن والعراق إيميليا جورجيفا، بأن الحكومة الأردنية، وخاصة وزارة التربية والتعليم أظهرت التزامًا ثابتًا بتبني نهج شامل قائم على الأدلة في هدفها لتحويل نظام التعليم (من خلال البحث والتحليل)، مبينة أن مثل هذا النهج القائم على البيانات سيوفر أساسًا متينًا للنهوض بالتعليم في الأردن، معربة عن سعادة سويسرا بمواصلة هذه الشراكة وتقديم الدعم لهذا المسعى الهام.
بدورها، بينت ممثلة اليونسكو في الأردن مين جيونغ كيم، أن هذه المساهمة من سويسرا ستسمح لليونسكو بمواصلة دعمها لوزارة التربية والتعليم من أجل تحويل وتعزيز نظامها التعليمي ليكون أكثر مرونة واستجابة للأزمات، مع الاستمرار في بناء حوكمة متينة ونظم إدارة معلومات داعمة للتخطيط القائم على الأدلة والمتابعة وصنع القرار.
وحضر التوقيع، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والمالية الدكتورة نجوى قبيلات، وأمين سر اللجنة الوطنية الأردنية ابتسام أيوب ومدير إدارة التخطيط والبحث التربوي الدكتور يوسف أبو الشعر ومدير مركز الملكة رانيا لتكنولوجيا التعليم والمعلومات المهندس منيب طاشمان.
التعليقات