تفقد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، سير الأداء في المنافذ الحدودية في منطقة جسر الملك حسين ومعبر وادي الأردن والمنطقة الحرة الأردنية-السورية المشتركة ومركز حدود جابر.
والتقى السعايدة خلال الجولة التفقدية، الجهات المعنية في هذه المراكز لتعزيز سبل التعاون بين الهيئة والجهات العاملة في المراكز الحدودية، بهدف تعزيز عمليات الرقابة والتفتيش في كافة المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية في المملكة في إطار جهود منع دخول أو خروج أي مواد أو مصادر ملوثة إشعاعيا بنسب تفوق الحد المسموح به، ومنع الاتجار غير المشروع بالمواد النووية والاشعاعية ومكافحة تهريبها والتعامل مع ما يتم ضبطه منها.
وقال السعايدة خلال الجولة التي رافقه فيها عدد من المدراء المعنيين في الهيئة، إن عدد أجهزة المراقبة الاشعاعية الحدودية الثابتة التابعة للهيئة 89 جهازا موزعة على مراكز حدود العقبة ومطار الملك حسين الدولي ومطار الملكة علياء/ الشحن الجوي ومطار عمان المدني/ركاب وشحن جوي ومركز حدود العمري ومركز حدود الكرامة ومركز حدود المدورة ومركز حدود جسر الشيخ حسين ومركز حدود جابر ومركز حدود جسر الملك حسين والمنطقة الحرة الأردنية السورية المشتركة ومعهد الشرق الأوسط العلمي للأمن.
ووفق السعايدة بلغ عدد الفحوصات الإشعاعية للعينات في المنافذ الحدودية باستخدام الأجهزة المحمولة 2468 عينة منذ بداية العام.
كما بلغ عدد المعاملات الخاصة بإنجاز البيانات الجمركية على نظام الاسيكودا في جميع المراكز 51069 معاملة، فيما بلغ عدد البواخر المفحوصة في مركز حدود العقبة 60 باخرة.
وبحسب السعايدة، بلغ عدد الإنذارات الاشعاعية التي تم رصدها في المنافذ الحدودية منذ بداية العام بما في ذلك المواد المصرح بها والمواد الطبيعية (مثل الرخام والسيراميك) 37739 إنذارا.
وأكد السعايدة أن المنافذ الحدودية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة للتأكد من عدم دخول أو عبور أي مصادر مشعة للأراضي الأردنية بطريقة غير مشروعة، والكشف عنها والتصدي لها بما يتناسب مع الممارسات الفضلى والمعايير الدولية للأمن والأمان النووي والإشعاعي.
وفيما يتعلق بتعزيز للرقابة الاشعاعية الحدودية على المنافذ الحدودية قال السعايدة ان الهيئة انهت الدراسات الهندسية والمخططات النهائية لتركيب أجهزة كشف اشعاعي للمسافرين والحقائب في مطار الملكة علياء الدولي/ الركاب من متوقعا الانتهاء من تركيب هذه الاجهزة وتشغيلها قبل منتصف العام القادم وهي ممولة ضمن مذكرة التفاهم الموقعة مع وزارة الخارجية الكندية للتجارة والتنمية.
وأفاد السعايدة أن الهيئة ستقوم بعقد سلسلة ورشات توعوية لجميع الجهات الامنية والمدنية على المنافذ الحدودية لرفع الوعي بالمواد الاشعاعية والنووية والحماية من الاشعاعات المؤينة وطرق التعامل معها.
وتعمل هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بالتنسيق والتعاون مع الجهات ذات العلاقة على تحقيق اعمال تنظيم ومراقبة استخدامات الطاقة النووية والاشعة المؤينة، والتأكد من توافر شروط ومتطلبات السلامة العامة والوقاية الاشعاعية والامان والامن النووي
وتتولى الهيئة مهمة المراقبة الإشعاعية على جميع المواد سواء كانت مواد غذائية أو طبية أو صناعية أو مواد أولية تدخل في صناعتها حيث تتم المراقبة على هذه المواد في المعابر الحدودية سواء كانت بقصد الاستيراد أو التصدير أو النقل بالعبور(ترانزيت) أو اعادة التصدير عبر أراضي المملكة وبغض النظر عن بلد المنشأ.
وأكد السعايدة أهمية هذه الإجراءات في ردع ومنع وكشف الاتجار غير المشروع بالمواد النووية أو أي مواد اشعاعية أخرى يكون الغرض منها الحيازة أو النقل أو الاستخدام أو التخلص منها بالطرق غير المشروعة.
تفقد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، سير الأداء في المنافذ الحدودية في منطقة جسر الملك حسين ومعبر وادي الأردن والمنطقة الحرة الأردنية-السورية المشتركة ومركز حدود جابر.
والتقى السعايدة خلال الجولة التفقدية، الجهات المعنية في هذه المراكز لتعزيز سبل التعاون بين الهيئة والجهات العاملة في المراكز الحدودية، بهدف تعزيز عمليات الرقابة والتفتيش في كافة المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية في المملكة في إطار جهود منع دخول أو خروج أي مواد أو مصادر ملوثة إشعاعيا بنسب تفوق الحد المسموح به، ومنع الاتجار غير المشروع بالمواد النووية والاشعاعية ومكافحة تهريبها والتعامل مع ما يتم ضبطه منها.
وقال السعايدة خلال الجولة التي رافقه فيها عدد من المدراء المعنيين في الهيئة، إن عدد أجهزة المراقبة الاشعاعية الحدودية الثابتة التابعة للهيئة 89 جهازا موزعة على مراكز حدود العقبة ومطار الملك حسين الدولي ومطار الملكة علياء/ الشحن الجوي ومطار عمان المدني/ركاب وشحن جوي ومركز حدود العمري ومركز حدود الكرامة ومركز حدود المدورة ومركز حدود جسر الشيخ حسين ومركز حدود جابر ومركز حدود جسر الملك حسين والمنطقة الحرة الأردنية السورية المشتركة ومعهد الشرق الأوسط العلمي للأمن.
ووفق السعايدة بلغ عدد الفحوصات الإشعاعية للعينات في المنافذ الحدودية باستخدام الأجهزة المحمولة 2468 عينة منذ بداية العام.
كما بلغ عدد المعاملات الخاصة بإنجاز البيانات الجمركية على نظام الاسيكودا في جميع المراكز 51069 معاملة، فيما بلغ عدد البواخر المفحوصة في مركز حدود العقبة 60 باخرة.
وبحسب السعايدة، بلغ عدد الإنذارات الاشعاعية التي تم رصدها في المنافذ الحدودية منذ بداية العام بما في ذلك المواد المصرح بها والمواد الطبيعية (مثل الرخام والسيراميك) 37739 إنذارا.
وأكد السعايدة أن المنافذ الحدودية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة للتأكد من عدم دخول أو عبور أي مصادر مشعة للأراضي الأردنية بطريقة غير مشروعة، والكشف عنها والتصدي لها بما يتناسب مع الممارسات الفضلى والمعايير الدولية للأمن والأمان النووي والإشعاعي.
وفيما يتعلق بتعزيز للرقابة الاشعاعية الحدودية على المنافذ الحدودية قال السعايدة ان الهيئة انهت الدراسات الهندسية والمخططات النهائية لتركيب أجهزة كشف اشعاعي للمسافرين والحقائب في مطار الملكة علياء الدولي/ الركاب من متوقعا الانتهاء من تركيب هذه الاجهزة وتشغيلها قبل منتصف العام القادم وهي ممولة ضمن مذكرة التفاهم الموقعة مع وزارة الخارجية الكندية للتجارة والتنمية.
وأفاد السعايدة أن الهيئة ستقوم بعقد سلسلة ورشات توعوية لجميع الجهات الامنية والمدنية على المنافذ الحدودية لرفع الوعي بالمواد الاشعاعية والنووية والحماية من الاشعاعات المؤينة وطرق التعامل معها.
وتعمل هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بالتنسيق والتعاون مع الجهات ذات العلاقة على تحقيق اعمال تنظيم ومراقبة استخدامات الطاقة النووية والاشعة المؤينة، والتأكد من توافر شروط ومتطلبات السلامة العامة والوقاية الاشعاعية والامان والامن النووي
وتتولى الهيئة مهمة المراقبة الإشعاعية على جميع المواد سواء كانت مواد غذائية أو طبية أو صناعية أو مواد أولية تدخل في صناعتها حيث تتم المراقبة على هذه المواد في المعابر الحدودية سواء كانت بقصد الاستيراد أو التصدير أو النقل بالعبور(ترانزيت) أو اعادة التصدير عبر أراضي المملكة وبغض النظر عن بلد المنشأ.
وأكد السعايدة أهمية هذه الإجراءات في ردع ومنع وكشف الاتجار غير المشروع بالمواد النووية أو أي مواد اشعاعية أخرى يكون الغرض منها الحيازة أو النقل أو الاستخدام أو التخلص منها بالطرق غير المشروعة.
تفقد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، سير الأداء في المنافذ الحدودية في منطقة جسر الملك حسين ومعبر وادي الأردن والمنطقة الحرة الأردنية-السورية المشتركة ومركز حدود جابر.
والتقى السعايدة خلال الجولة التفقدية، الجهات المعنية في هذه المراكز لتعزيز سبل التعاون بين الهيئة والجهات العاملة في المراكز الحدودية، بهدف تعزيز عمليات الرقابة والتفتيش في كافة المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية في المملكة في إطار جهود منع دخول أو خروج أي مواد أو مصادر ملوثة إشعاعيا بنسب تفوق الحد المسموح به، ومنع الاتجار غير المشروع بالمواد النووية والاشعاعية ومكافحة تهريبها والتعامل مع ما يتم ضبطه منها.
وقال السعايدة خلال الجولة التي رافقه فيها عدد من المدراء المعنيين في الهيئة، إن عدد أجهزة المراقبة الاشعاعية الحدودية الثابتة التابعة للهيئة 89 جهازا موزعة على مراكز حدود العقبة ومطار الملك حسين الدولي ومطار الملكة علياء/ الشحن الجوي ومطار عمان المدني/ركاب وشحن جوي ومركز حدود العمري ومركز حدود الكرامة ومركز حدود المدورة ومركز حدود جسر الشيخ حسين ومركز حدود جابر ومركز حدود جسر الملك حسين والمنطقة الحرة الأردنية السورية المشتركة ومعهد الشرق الأوسط العلمي للأمن.
ووفق السعايدة بلغ عدد الفحوصات الإشعاعية للعينات في المنافذ الحدودية باستخدام الأجهزة المحمولة 2468 عينة منذ بداية العام.
كما بلغ عدد المعاملات الخاصة بإنجاز البيانات الجمركية على نظام الاسيكودا في جميع المراكز 51069 معاملة، فيما بلغ عدد البواخر المفحوصة في مركز حدود العقبة 60 باخرة.
وبحسب السعايدة، بلغ عدد الإنذارات الاشعاعية التي تم رصدها في المنافذ الحدودية منذ بداية العام بما في ذلك المواد المصرح بها والمواد الطبيعية (مثل الرخام والسيراميك) 37739 إنذارا.
وأكد السعايدة أن المنافذ الحدودية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة للتأكد من عدم دخول أو عبور أي مصادر مشعة للأراضي الأردنية بطريقة غير مشروعة، والكشف عنها والتصدي لها بما يتناسب مع الممارسات الفضلى والمعايير الدولية للأمن والأمان النووي والإشعاعي.
وفيما يتعلق بتعزيز للرقابة الاشعاعية الحدودية على المنافذ الحدودية قال السعايدة ان الهيئة انهت الدراسات الهندسية والمخططات النهائية لتركيب أجهزة كشف اشعاعي للمسافرين والحقائب في مطار الملكة علياء الدولي/ الركاب من متوقعا الانتهاء من تركيب هذه الاجهزة وتشغيلها قبل منتصف العام القادم وهي ممولة ضمن مذكرة التفاهم الموقعة مع وزارة الخارجية الكندية للتجارة والتنمية.
وأفاد السعايدة أن الهيئة ستقوم بعقد سلسلة ورشات توعوية لجميع الجهات الامنية والمدنية على المنافذ الحدودية لرفع الوعي بالمواد الاشعاعية والنووية والحماية من الاشعاعات المؤينة وطرق التعامل معها.
وتعمل هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بالتنسيق والتعاون مع الجهات ذات العلاقة على تحقيق اعمال تنظيم ومراقبة استخدامات الطاقة النووية والاشعة المؤينة، والتأكد من توافر شروط ومتطلبات السلامة العامة والوقاية الاشعاعية والامان والامن النووي
وتتولى الهيئة مهمة المراقبة الإشعاعية على جميع المواد سواء كانت مواد غذائية أو طبية أو صناعية أو مواد أولية تدخل في صناعتها حيث تتم المراقبة على هذه المواد في المعابر الحدودية سواء كانت بقصد الاستيراد أو التصدير أو النقل بالعبور(ترانزيت) أو اعادة التصدير عبر أراضي المملكة وبغض النظر عن بلد المنشأ.
وأكد السعايدة أهمية هذه الإجراءات في ردع ومنع وكشف الاتجار غير المشروع بالمواد النووية أو أي مواد اشعاعية أخرى يكون الغرض منها الحيازة أو النقل أو الاستخدام أو التخلص منها بالطرق غير المشروعة.
التعليقات