بين ممثل قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن، سلطان علان أن استمرار ضعف الركود التجاري وضعف الطلب في الأسواق المحلية على الملابس الشتوية في ظل التخفيضات التي نفذها التجار منذ شهر ونصف ورغم دخول الموسم الشتوي في ثلثه الأخير.
وفي تصريح لـ 'أخبار اليوم '، أكد علان أن القطاع نفذ تخفيضات في وقت مبكر تراوحت ما بين 50-70% لدى بعض المحال من أجل تحفيز المبيعات التي شهدت ركودًا منذ أشهر طويلة.
ولفت إلى أن شباط المقبل هو آخر شهر لموسم الملابس الشتوية والتي ما تزال تشهد ضعفًا في الإقبال.
وذكر أن استمرار موسم التنزيلات سيكون حتى نهاية الموسم الشتوي.
وبين علان أن الحركة التجارية ما تزال تشهد ركودا كون المواطن ومنذ بداية الموسم انفق ما يلزم على شراء الملابس.
وأكد أن هناك إغلاقات واسعة لمحلات الألبسة في مختلف الأسواق بسبب الطرود البريدية وارتفاع نسب الضريبة على الألبسة.
ووفقا لعلان فإن الطرود البريدية ما زالت تؤثر على ضعف الحركة التجارية مطالبا بوقف فوري لأي ميزة تنمح لها و تنظيم العمل لتحقيق المنافسة العادلة مع التجارة التقليدية سواء بالكلف التشغلية والضرائب المفروضة.
ودعا لضرور ابقاء العمل في القوائم الاسترشادية لحين الانتهاء من دخول مستوردات الألبسة الخاصة بعيد الفطر.
وتتضمن السوق المحلية 180 علامة تجارية عالمية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل المملكة.
ويوجد في المملكة قرابة 14 ألف تاجر ونحو 4000 مستورد يعملون في مجال الألبسة والأحذية، الذي يشغل حوالي 60 ألف عامل وعاملة 97 % منهم أردنيون.
بين ممثل قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن، سلطان علان أن استمرار ضعف الركود التجاري وضعف الطلب في الأسواق المحلية على الملابس الشتوية في ظل التخفيضات التي نفذها التجار منذ شهر ونصف ورغم دخول الموسم الشتوي في ثلثه الأخير.
وفي تصريح لـ 'أخبار اليوم '، أكد علان أن القطاع نفذ تخفيضات في وقت مبكر تراوحت ما بين 50-70% لدى بعض المحال من أجل تحفيز المبيعات التي شهدت ركودًا منذ أشهر طويلة.
ولفت إلى أن شباط المقبل هو آخر شهر لموسم الملابس الشتوية والتي ما تزال تشهد ضعفًا في الإقبال.
وذكر أن استمرار موسم التنزيلات سيكون حتى نهاية الموسم الشتوي.
وبين علان أن الحركة التجارية ما تزال تشهد ركودا كون المواطن ومنذ بداية الموسم انفق ما يلزم على شراء الملابس.
وأكد أن هناك إغلاقات واسعة لمحلات الألبسة في مختلف الأسواق بسبب الطرود البريدية وارتفاع نسب الضريبة على الألبسة.
ووفقا لعلان فإن الطرود البريدية ما زالت تؤثر على ضعف الحركة التجارية مطالبا بوقف فوري لأي ميزة تنمح لها و تنظيم العمل لتحقيق المنافسة العادلة مع التجارة التقليدية سواء بالكلف التشغلية والضرائب المفروضة.
ودعا لضرور ابقاء العمل في القوائم الاسترشادية لحين الانتهاء من دخول مستوردات الألبسة الخاصة بعيد الفطر.
وتتضمن السوق المحلية 180 علامة تجارية عالمية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل المملكة.
ويوجد في المملكة قرابة 14 ألف تاجر ونحو 4000 مستورد يعملون في مجال الألبسة والأحذية، الذي يشغل حوالي 60 ألف عامل وعاملة 97 % منهم أردنيون.
بين ممثل قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن، سلطان علان أن استمرار ضعف الركود التجاري وضعف الطلب في الأسواق المحلية على الملابس الشتوية في ظل التخفيضات التي نفذها التجار منذ شهر ونصف ورغم دخول الموسم الشتوي في ثلثه الأخير.
وفي تصريح لـ 'أخبار اليوم '، أكد علان أن القطاع نفذ تخفيضات في وقت مبكر تراوحت ما بين 50-70% لدى بعض المحال من أجل تحفيز المبيعات التي شهدت ركودًا منذ أشهر طويلة.
ولفت إلى أن شباط المقبل هو آخر شهر لموسم الملابس الشتوية والتي ما تزال تشهد ضعفًا في الإقبال.
وذكر أن استمرار موسم التنزيلات سيكون حتى نهاية الموسم الشتوي.
وبين علان أن الحركة التجارية ما تزال تشهد ركودا كون المواطن ومنذ بداية الموسم انفق ما يلزم على شراء الملابس.
وأكد أن هناك إغلاقات واسعة لمحلات الألبسة في مختلف الأسواق بسبب الطرود البريدية وارتفاع نسب الضريبة على الألبسة.
ووفقا لعلان فإن الطرود البريدية ما زالت تؤثر على ضعف الحركة التجارية مطالبا بوقف فوري لأي ميزة تنمح لها و تنظيم العمل لتحقيق المنافسة العادلة مع التجارة التقليدية سواء بالكلف التشغلية والضرائب المفروضة.
ودعا لضرور ابقاء العمل في القوائم الاسترشادية لحين الانتهاء من دخول مستوردات الألبسة الخاصة بعيد الفطر.
وتتضمن السوق المحلية 180 علامة تجارية عالمية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل المملكة.
ويوجد في المملكة قرابة 14 ألف تاجر ونحو 4000 مستورد يعملون في مجال الألبسة والأحذية، الذي يشغل حوالي 60 ألف عامل وعاملة 97 % منهم أردنيون.
التعليقات