فاطمة الزهراء- انتشرت العمليات التجميلية بين الذكور والإناث في الأردن خلال السنوات الأخيرة أكثر من السابق، فبعد أن كانت غير مقبولة وربما غير مفهومة للكثيرين في مجتمعاتنا، إلا أنها باتت أكثر قبولًا ورواجًا سواءً لعلاج الحروق و إصلاح العيوب أو لمجرد التجميل.
استشاري جراحة التجميل والترميم، الدكتور عمر الشوبكي وضّح لـ'أخبار اليوم' أن نسبة إقبال النساء على العمليات التجميلية كانت في الماضي تقدر بـ95% أما الآن فقد تغيرت هذه النسبة لتبلغ 70% من النساء و30% من الرجال.
وذكر أن العمليات الأكثر إقبالًا عليها هي عمليات شفط الدهون وشد البطن وعمليات الأنف.
وبيّن أن العديد من زوار العيادة يطلبون عمليات معينة دون ضرورة لها تأسيًا بشكل فنان أو فنانة، 'وهذا ما أحدثته ثورة وسائل التواصل الاجتماعي في عالم التجميل'
وأضاف الشوبكي أن العديد من العمليات 'نجريها لحاجة الشخص لها جراء حوادث مختلفة توقع تشوهات فنقوم بإجراء هذه العمليات لأنها تؤثر نفسيًا على الأشخاص'، مؤكدًا أنه على الصعيد الشخصي لا يقوم بعمليات تجميل إن لم يكن الشخص بحاجة لها.
يذكر أن بعض الدراسات أشارت إلى وجود علاقة بين الوقت الذي يقضيه المستخدم على وسائل التواصل الاجتماعي وعدم الرضا عن الجسد، ويمكن أن تُعزى هذه العلاقة في بعض الأحيان إلى تشويه الوجه في الصور، خاصةً ما لوحظ في 'صور السيلفي' والتركيز على وسائل التواصل الاجتماعي، وأثرها في الترويج لعمليات التجميل.
وحسب دراسة استطلاعية أجريت على الانترنت فإن مشاهدة المواد المتعلقة بالجراحة التجميلية على وسائل التواصل الاجتماعي، وقضاء ساعات أطول على منصات وسائل التواصل، وامتلاك وجهات نظر ذاتية سلبية عند جراء طول المتابعة، ترتبط بزيادة احتمالية التفكير في الخضوع لإجراءات تجميلية في المستقبل.
فاطمة الزهراء- انتشرت العمليات التجميلية بين الذكور والإناث في الأردن خلال السنوات الأخيرة أكثر من السابق، فبعد أن كانت غير مقبولة وربما غير مفهومة للكثيرين في مجتمعاتنا، إلا أنها باتت أكثر قبولًا ورواجًا سواءً لعلاج الحروق و إصلاح العيوب أو لمجرد التجميل.
استشاري جراحة التجميل والترميم، الدكتور عمر الشوبكي وضّح لـ'أخبار اليوم' أن نسبة إقبال النساء على العمليات التجميلية كانت في الماضي تقدر بـ95% أما الآن فقد تغيرت هذه النسبة لتبلغ 70% من النساء و30% من الرجال.
وذكر أن العمليات الأكثر إقبالًا عليها هي عمليات شفط الدهون وشد البطن وعمليات الأنف.
وبيّن أن العديد من زوار العيادة يطلبون عمليات معينة دون ضرورة لها تأسيًا بشكل فنان أو فنانة، 'وهذا ما أحدثته ثورة وسائل التواصل الاجتماعي في عالم التجميل'
وأضاف الشوبكي أن العديد من العمليات 'نجريها لحاجة الشخص لها جراء حوادث مختلفة توقع تشوهات فنقوم بإجراء هذه العمليات لأنها تؤثر نفسيًا على الأشخاص'، مؤكدًا أنه على الصعيد الشخصي لا يقوم بعمليات تجميل إن لم يكن الشخص بحاجة لها.
يذكر أن بعض الدراسات أشارت إلى وجود علاقة بين الوقت الذي يقضيه المستخدم على وسائل التواصل الاجتماعي وعدم الرضا عن الجسد، ويمكن أن تُعزى هذه العلاقة في بعض الأحيان إلى تشويه الوجه في الصور، خاصةً ما لوحظ في 'صور السيلفي' والتركيز على وسائل التواصل الاجتماعي، وأثرها في الترويج لعمليات التجميل.
وحسب دراسة استطلاعية أجريت على الانترنت فإن مشاهدة المواد المتعلقة بالجراحة التجميلية على وسائل التواصل الاجتماعي، وقضاء ساعات أطول على منصات وسائل التواصل، وامتلاك وجهات نظر ذاتية سلبية عند جراء طول المتابعة، ترتبط بزيادة احتمالية التفكير في الخضوع لإجراءات تجميلية في المستقبل.
فاطمة الزهراء- انتشرت العمليات التجميلية بين الذكور والإناث في الأردن خلال السنوات الأخيرة أكثر من السابق، فبعد أن كانت غير مقبولة وربما غير مفهومة للكثيرين في مجتمعاتنا، إلا أنها باتت أكثر قبولًا ورواجًا سواءً لعلاج الحروق و إصلاح العيوب أو لمجرد التجميل.
استشاري جراحة التجميل والترميم، الدكتور عمر الشوبكي وضّح لـ'أخبار اليوم' أن نسبة إقبال النساء على العمليات التجميلية كانت في الماضي تقدر بـ95% أما الآن فقد تغيرت هذه النسبة لتبلغ 70% من النساء و30% من الرجال.
وذكر أن العمليات الأكثر إقبالًا عليها هي عمليات شفط الدهون وشد البطن وعمليات الأنف.
وبيّن أن العديد من زوار العيادة يطلبون عمليات معينة دون ضرورة لها تأسيًا بشكل فنان أو فنانة، 'وهذا ما أحدثته ثورة وسائل التواصل الاجتماعي في عالم التجميل'
وأضاف الشوبكي أن العديد من العمليات 'نجريها لحاجة الشخص لها جراء حوادث مختلفة توقع تشوهات فنقوم بإجراء هذه العمليات لأنها تؤثر نفسيًا على الأشخاص'، مؤكدًا أنه على الصعيد الشخصي لا يقوم بعمليات تجميل إن لم يكن الشخص بحاجة لها.
يذكر أن بعض الدراسات أشارت إلى وجود علاقة بين الوقت الذي يقضيه المستخدم على وسائل التواصل الاجتماعي وعدم الرضا عن الجسد، ويمكن أن تُعزى هذه العلاقة في بعض الأحيان إلى تشويه الوجه في الصور، خاصةً ما لوحظ في 'صور السيلفي' والتركيز على وسائل التواصل الاجتماعي، وأثرها في الترويج لعمليات التجميل.
وحسب دراسة استطلاعية أجريت على الانترنت فإن مشاهدة المواد المتعلقة بالجراحة التجميلية على وسائل التواصل الاجتماعي، وقضاء ساعات أطول على منصات وسائل التواصل، وامتلاك وجهات نظر ذاتية سلبية عند جراء طول المتابعة، ترتبط بزيادة احتمالية التفكير في الخضوع لإجراءات تجميلية في المستقبل.
التعليقات