الحسينية ٠٠ البلدة الواعدة الكريمة الطيبة بطيب أهلها والمضمخة بالعز والفخار والإرث الممتد عبر الزمن حاضنة الرجال الرجال ممن شيدوا مع الهاشميين البناء وحققوا الإنجاز والنصر المؤزر بمعارك الشرف والبطولة بفلسطين الحبيبة وفي الكرامة الخالدة.
الحسينية ٠٠ الرمز (درة الصحراء) بولائها الفطري الأزلي الحقيقي الباق والرأس كرسي رم وشيحان وجبال الشراة والتي جاء اسمها تيمنا 'باسم أغلى الرجال لتبقى قبسا' ومشعلا 'ومقصدا' لكل السائلين عن الكرامة، وكما بوجدان الهاشميين السند والعزوة،،
كيف لا٠٠ وهي من تغيث الملهوف، وتجير المستجير وتعز الدخيل، وتكرم الضيف، وتأبى الحيف ٠٠
الحسينية ٠٠التي عرفت ب (حسينية بن جازي) بلد المطالقة زعامات القبيلة وفرسانها ورجالاتها والذين لا يستطيع كائن من كان أن ينكر دورهم وتضحياتهم منذ أن فجر شريف مكة ثورة العرب الكبرى ولا ننسى سلفهم الصالح رجالات الرعيل الأول الذين تشرفوا بحمل الأمانة وتقلدوا أعلى المناصب كقادة للجيش والأجهزة الأمنية ومؤسسات الدولة وقامات عشائرية حققت الكثير للوطن والأمة ولا مهونة ببقية العشائر ممن نتقاسم معهم الماء والكلأ وهموم الوطن؟!
ولن تكن الحسينية بأهلها ورجالها الصيد وعشائرها وقبيلتها العريقة [الحويطات] يوما 'إلا مع الوطن بالحفاظ على أمنه وصون مقدراته معتزين بجيشه العربي المصطفوي وأجهزته الأمنية، وملتفين كالمعصم كما أبناء الوطن حول رايتة الهاشمية المظفرة ٠٠ سندا' وركيزة؛
الحسينية ٠٠ بحكم موقعها على الطريق الصحراوي الدولي
أضحى الطريق الصحراوي الممتد وسط البلدة يشكل هاجس رعب وخطر على حياة أهالي المنطقة بسبب كثافة السير وعدم استخدام بعض عابري الطريق لشروط وقواعد السلامة وأصول القيادة الآمنة، حيث نشاهد بين الحين والآخر مرور مركبات وشاحنات ~ بسرعات عالية جدا '~ وبقيادة طائشة متهورة، لا تراعي الأخلاقيات ولا يتقيد سائقوها بأبسط قواعد المرور مما عرض ويعرض حياة المواطنين للخطر؟!
لذا فإننا نسلط الأضواء، ونلفت انتباه المعنيين للوقوف على هذه المعضلة الحقيقية التي تسببت في إزهاق العديد من الارواح والاضرار بالممتلكات، والتي كان آخرها حادث امس الأول الذي نجم عنه خسائر فادحة ومفجعة ادمت القلوب!
وبهذا المجال فإننا نهيب بأصحاب القرار ونتطلع لتشكيل لجنة من أصحاب الاختصاص لدراسة هذه المعضلة الخطرة ووضع الحلول الناجعة والمستعجلة لدرئ الخطر المحدق تلافيا لوقوع مزيد من الضحايا واقترح مايلي:
أولا: إعادة تأهيل الطريق الدولي المار بالبلدة بفتح وانشاء شارع جانبي للخدمات على المسرب الشرقي للطريق وربط غرب الطريق بشرقه من خلال نفق لمرور للسيارات وإغلاق كافة المداخل وكذلك انشاء جسر علوي للمشاة وسياج معدني يمنع المرور أو التنقل من جهتي الطريق الا من خلال الجسر
سيما وان الحركة نشطة بسبب تواجد كافة الخدمات على الجانب الشرقي للطريق (محطات الوقود، الكراجات ومحال التصليح والمولات والمخابز وسوق المواشي ٠٠٠ وغيرها،،
ثانيا': إلعمل على اعادة تأهيل المطبات على الطريق الدولي (داخل حرم البلدة) وتكثيف اللوحات الإرشادية والعواكس الفسفورية والتوعوية وادامة انارة الطريق بشكل دائم سيما بأوقات المساء، أسوة ببقية المناطق!!!
ثالثا: هناك ظاهرة مقلقة وخطرة تتمثل بوقوف الشاحنات بشكل مزدوج قرب المداخل مما تشكل حجبا ' للرؤيا وتتسبب في وقوع الحوادث، وعليه يلزم ضرورة مراقبة مثل هذه السلوكيات الخاطئة من قبل رجال الأمن الاشاوس للحد منها
وليحفظ الله الوطن آمنا' مستقرا 'عزيزا بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشآآبيب الرحمة والمغفرة لأرواح من فقدنا من ضحايا حوادث السير المفجعة رحمهم الله وجعلهم في علييين
والله من وراء القصد،،
منور جراع الجازي
الحسينية ٠٠ البلدة الواعدة الكريمة الطيبة بطيب أهلها والمضمخة بالعز والفخار والإرث الممتد عبر الزمن حاضنة الرجال الرجال ممن شيدوا مع الهاشميين البناء وحققوا الإنجاز والنصر المؤزر بمعارك الشرف والبطولة بفلسطين الحبيبة وفي الكرامة الخالدة.
الحسينية ٠٠ الرمز (درة الصحراء) بولائها الفطري الأزلي الحقيقي الباق والرأس كرسي رم وشيحان وجبال الشراة والتي جاء اسمها تيمنا 'باسم أغلى الرجال لتبقى قبسا' ومشعلا 'ومقصدا' لكل السائلين عن الكرامة، وكما بوجدان الهاشميين السند والعزوة،،
كيف لا٠٠ وهي من تغيث الملهوف، وتجير المستجير وتعز الدخيل، وتكرم الضيف، وتأبى الحيف ٠٠
الحسينية ٠٠التي عرفت ب (حسينية بن جازي) بلد المطالقة زعامات القبيلة وفرسانها ورجالاتها والذين لا يستطيع كائن من كان أن ينكر دورهم وتضحياتهم منذ أن فجر شريف مكة ثورة العرب الكبرى ولا ننسى سلفهم الصالح رجالات الرعيل الأول الذين تشرفوا بحمل الأمانة وتقلدوا أعلى المناصب كقادة للجيش والأجهزة الأمنية ومؤسسات الدولة وقامات عشائرية حققت الكثير للوطن والأمة ولا مهونة ببقية العشائر ممن نتقاسم معهم الماء والكلأ وهموم الوطن؟!
ولن تكن الحسينية بأهلها ورجالها الصيد وعشائرها وقبيلتها العريقة [الحويطات] يوما 'إلا مع الوطن بالحفاظ على أمنه وصون مقدراته معتزين بجيشه العربي المصطفوي وأجهزته الأمنية، وملتفين كالمعصم كما أبناء الوطن حول رايتة الهاشمية المظفرة ٠٠ سندا' وركيزة؛
الحسينية ٠٠ بحكم موقعها على الطريق الصحراوي الدولي
أضحى الطريق الصحراوي الممتد وسط البلدة يشكل هاجس رعب وخطر على حياة أهالي المنطقة بسبب كثافة السير وعدم استخدام بعض عابري الطريق لشروط وقواعد السلامة وأصول القيادة الآمنة، حيث نشاهد بين الحين والآخر مرور مركبات وشاحنات ~ بسرعات عالية جدا '~ وبقيادة طائشة متهورة، لا تراعي الأخلاقيات ولا يتقيد سائقوها بأبسط قواعد المرور مما عرض ويعرض حياة المواطنين للخطر؟!
لذا فإننا نسلط الأضواء، ونلفت انتباه المعنيين للوقوف على هذه المعضلة الحقيقية التي تسببت في إزهاق العديد من الارواح والاضرار بالممتلكات، والتي كان آخرها حادث امس الأول الذي نجم عنه خسائر فادحة ومفجعة ادمت القلوب!
وبهذا المجال فإننا نهيب بأصحاب القرار ونتطلع لتشكيل لجنة من أصحاب الاختصاص لدراسة هذه المعضلة الخطرة ووضع الحلول الناجعة والمستعجلة لدرئ الخطر المحدق تلافيا لوقوع مزيد من الضحايا واقترح مايلي:
أولا: إعادة تأهيل الطريق الدولي المار بالبلدة بفتح وانشاء شارع جانبي للخدمات على المسرب الشرقي للطريق وربط غرب الطريق بشرقه من خلال نفق لمرور للسيارات وإغلاق كافة المداخل وكذلك انشاء جسر علوي للمشاة وسياج معدني يمنع المرور أو التنقل من جهتي الطريق الا من خلال الجسر
سيما وان الحركة نشطة بسبب تواجد كافة الخدمات على الجانب الشرقي للطريق (محطات الوقود، الكراجات ومحال التصليح والمولات والمخابز وسوق المواشي ٠٠٠ وغيرها،،
ثانيا': إلعمل على اعادة تأهيل المطبات على الطريق الدولي (داخل حرم البلدة) وتكثيف اللوحات الإرشادية والعواكس الفسفورية والتوعوية وادامة انارة الطريق بشكل دائم سيما بأوقات المساء، أسوة ببقية المناطق!!!
ثالثا: هناك ظاهرة مقلقة وخطرة تتمثل بوقوف الشاحنات بشكل مزدوج قرب المداخل مما تشكل حجبا ' للرؤيا وتتسبب في وقوع الحوادث، وعليه يلزم ضرورة مراقبة مثل هذه السلوكيات الخاطئة من قبل رجال الأمن الاشاوس للحد منها
وليحفظ الله الوطن آمنا' مستقرا 'عزيزا بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشآآبيب الرحمة والمغفرة لأرواح من فقدنا من ضحايا حوادث السير المفجعة رحمهم الله وجعلهم في علييين
والله من وراء القصد،،
منور جراع الجازي
الحسينية ٠٠ البلدة الواعدة الكريمة الطيبة بطيب أهلها والمضمخة بالعز والفخار والإرث الممتد عبر الزمن حاضنة الرجال الرجال ممن شيدوا مع الهاشميين البناء وحققوا الإنجاز والنصر المؤزر بمعارك الشرف والبطولة بفلسطين الحبيبة وفي الكرامة الخالدة.
الحسينية ٠٠ الرمز (درة الصحراء) بولائها الفطري الأزلي الحقيقي الباق والرأس كرسي رم وشيحان وجبال الشراة والتي جاء اسمها تيمنا 'باسم أغلى الرجال لتبقى قبسا' ومشعلا 'ومقصدا' لكل السائلين عن الكرامة، وكما بوجدان الهاشميين السند والعزوة،،
كيف لا٠٠ وهي من تغيث الملهوف، وتجير المستجير وتعز الدخيل، وتكرم الضيف، وتأبى الحيف ٠٠
الحسينية ٠٠التي عرفت ب (حسينية بن جازي) بلد المطالقة زعامات القبيلة وفرسانها ورجالاتها والذين لا يستطيع كائن من كان أن ينكر دورهم وتضحياتهم منذ أن فجر شريف مكة ثورة العرب الكبرى ولا ننسى سلفهم الصالح رجالات الرعيل الأول الذين تشرفوا بحمل الأمانة وتقلدوا أعلى المناصب كقادة للجيش والأجهزة الأمنية ومؤسسات الدولة وقامات عشائرية حققت الكثير للوطن والأمة ولا مهونة ببقية العشائر ممن نتقاسم معهم الماء والكلأ وهموم الوطن؟!
ولن تكن الحسينية بأهلها ورجالها الصيد وعشائرها وقبيلتها العريقة [الحويطات] يوما 'إلا مع الوطن بالحفاظ على أمنه وصون مقدراته معتزين بجيشه العربي المصطفوي وأجهزته الأمنية، وملتفين كالمعصم كما أبناء الوطن حول رايتة الهاشمية المظفرة ٠٠ سندا' وركيزة؛
الحسينية ٠٠ بحكم موقعها على الطريق الصحراوي الدولي
أضحى الطريق الصحراوي الممتد وسط البلدة يشكل هاجس رعب وخطر على حياة أهالي المنطقة بسبب كثافة السير وعدم استخدام بعض عابري الطريق لشروط وقواعد السلامة وأصول القيادة الآمنة، حيث نشاهد بين الحين والآخر مرور مركبات وشاحنات ~ بسرعات عالية جدا '~ وبقيادة طائشة متهورة، لا تراعي الأخلاقيات ولا يتقيد سائقوها بأبسط قواعد المرور مما عرض ويعرض حياة المواطنين للخطر؟!
لذا فإننا نسلط الأضواء، ونلفت انتباه المعنيين للوقوف على هذه المعضلة الحقيقية التي تسببت في إزهاق العديد من الارواح والاضرار بالممتلكات، والتي كان آخرها حادث امس الأول الذي نجم عنه خسائر فادحة ومفجعة ادمت القلوب!
وبهذا المجال فإننا نهيب بأصحاب القرار ونتطلع لتشكيل لجنة من أصحاب الاختصاص لدراسة هذه المعضلة الخطرة ووضع الحلول الناجعة والمستعجلة لدرئ الخطر المحدق تلافيا لوقوع مزيد من الضحايا واقترح مايلي:
أولا: إعادة تأهيل الطريق الدولي المار بالبلدة بفتح وانشاء شارع جانبي للخدمات على المسرب الشرقي للطريق وربط غرب الطريق بشرقه من خلال نفق لمرور للسيارات وإغلاق كافة المداخل وكذلك انشاء جسر علوي للمشاة وسياج معدني يمنع المرور أو التنقل من جهتي الطريق الا من خلال الجسر
سيما وان الحركة نشطة بسبب تواجد كافة الخدمات على الجانب الشرقي للطريق (محطات الوقود، الكراجات ومحال التصليح والمولات والمخابز وسوق المواشي ٠٠٠ وغيرها،،
ثانيا': إلعمل على اعادة تأهيل المطبات على الطريق الدولي (داخل حرم البلدة) وتكثيف اللوحات الإرشادية والعواكس الفسفورية والتوعوية وادامة انارة الطريق بشكل دائم سيما بأوقات المساء، أسوة ببقية المناطق!!!
ثالثا: هناك ظاهرة مقلقة وخطرة تتمثل بوقوف الشاحنات بشكل مزدوج قرب المداخل مما تشكل حجبا ' للرؤيا وتتسبب في وقوع الحوادث، وعليه يلزم ضرورة مراقبة مثل هذه السلوكيات الخاطئة من قبل رجال الأمن الاشاوس للحد منها
وليحفظ الله الوطن آمنا' مستقرا 'عزيزا بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشآآبيب الرحمة والمغفرة لأرواح من فقدنا من ضحايا حوادث السير المفجعة رحمهم الله وجعلهم في علييين
والله من وراء القصد،،
منور جراع الجازي
التعليقات