نظمت جمعية الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق التابعة لنقابة الأطباء ثلاث ورش عمل على مدار أربعة أيام امتدت منذ الخميس الماضي.
وقال رئيس الجمعية الدكتور مصطفى العبادي إن الورشات الثلاثة تناولت مواضيع جراحة الجيوب الأنفية، تشريح العظمة الحشائية (عظمة الاذن) وزراعة القوقعة، حيث عقدت في مختبر جامعة العلوم التطبيقية في العاصمة عمان.
وأضاف العبادي أنه شارك في الورشات 56 طبيبا، حيث تم لهذه الغاية استضافة 5 أطباء من مصر وتركيا، وهم من الأساتذة ذوي الخبرة العالمية في هذه المجالات.
وبين أنه تمت الاستعانة بنخبة من الأطباء الإخصائيين الأردنيين في مجالات الورشات الثلاثة.
وأوضح العبادي أن كل طبيب مشارك، تمكن من إجراء عمليات جراحية بالتنسيق مع جامعة العلوم التطبيقية لهذه الغاية، مما أعطى المشارك فرصة كبيرة للتدرب، علما أنه مع كل طبيب مشارك كان هناك طبيب آخر يراقب عمله ويوضح له الخطوات العملية.
وأكد أن هذا الأمر سيعزز من قدرات الطبيب قبل الانتقال إلى إجراء العمليات على المرضى.
وقال العبادي إن هذه الورش، هي بمثابة الدورة الثانية التي تعقدها الجمعية، حيث سبق أن عقدت الدورة الأولى عام 2018.
وأضاف 'نحرص في الجمعية على المسار العلمي لأن مثل هذه الدورات والورش ترفع من سوية أطبائنا وتوفر لهم فرصة كبيرة للتدريب داخل المملكة دون تحمل أعباء السفر والتكاليف الباهظة لمثل هذه الدورات في الخارج'.
ولفت إلى أن كل هذا يعزز التعليم الطبي المستمر الذي تحرص الجمعية عليه جنبا إلى جنب حيث هناك نشاط علمي شهري أو محاضرة.
وأكد العبادي أن الجمعية تقوم بالتحضير في الفترة الأخيرة لعقد مؤتمر موسع سوف يتم عقده في أيار (مايو) 2024.
وأشار إلى أن الجمعية تتطلع لأن تعم الفائدة على كثير من الأطباء بحيث تنعكس إيجابا على مسيرة الطب في الأردن بشكل عام خدمة للمرضى وللقطاع الطبي.
نظمت جمعية الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق التابعة لنقابة الأطباء ثلاث ورش عمل على مدار أربعة أيام امتدت منذ الخميس الماضي.
وقال رئيس الجمعية الدكتور مصطفى العبادي إن الورشات الثلاثة تناولت مواضيع جراحة الجيوب الأنفية، تشريح العظمة الحشائية (عظمة الاذن) وزراعة القوقعة، حيث عقدت في مختبر جامعة العلوم التطبيقية في العاصمة عمان.
وأضاف العبادي أنه شارك في الورشات 56 طبيبا، حيث تم لهذه الغاية استضافة 5 أطباء من مصر وتركيا، وهم من الأساتذة ذوي الخبرة العالمية في هذه المجالات.
وبين أنه تمت الاستعانة بنخبة من الأطباء الإخصائيين الأردنيين في مجالات الورشات الثلاثة.
وأوضح العبادي أن كل طبيب مشارك، تمكن من إجراء عمليات جراحية بالتنسيق مع جامعة العلوم التطبيقية لهذه الغاية، مما أعطى المشارك فرصة كبيرة للتدرب، علما أنه مع كل طبيب مشارك كان هناك طبيب آخر يراقب عمله ويوضح له الخطوات العملية.
وأكد أن هذا الأمر سيعزز من قدرات الطبيب قبل الانتقال إلى إجراء العمليات على المرضى.
وقال العبادي إن هذه الورش، هي بمثابة الدورة الثانية التي تعقدها الجمعية، حيث سبق أن عقدت الدورة الأولى عام 2018.
وأضاف 'نحرص في الجمعية على المسار العلمي لأن مثل هذه الدورات والورش ترفع من سوية أطبائنا وتوفر لهم فرصة كبيرة للتدريب داخل المملكة دون تحمل أعباء السفر والتكاليف الباهظة لمثل هذه الدورات في الخارج'.
ولفت إلى أن كل هذا يعزز التعليم الطبي المستمر الذي تحرص الجمعية عليه جنبا إلى جنب حيث هناك نشاط علمي شهري أو محاضرة.
وأكد العبادي أن الجمعية تقوم بالتحضير في الفترة الأخيرة لعقد مؤتمر موسع سوف يتم عقده في أيار (مايو) 2024.
وأشار إلى أن الجمعية تتطلع لأن تعم الفائدة على كثير من الأطباء بحيث تنعكس إيجابا على مسيرة الطب في الأردن بشكل عام خدمة للمرضى وللقطاع الطبي.
نظمت جمعية الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق التابعة لنقابة الأطباء ثلاث ورش عمل على مدار أربعة أيام امتدت منذ الخميس الماضي.
وقال رئيس الجمعية الدكتور مصطفى العبادي إن الورشات الثلاثة تناولت مواضيع جراحة الجيوب الأنفية، تشريح العظمة الحشائية (عظمة الاذن) وزراعة القوقعة، حيث عقدت في مختبر جامعة العلوم التطبيقية في العاصمة عمان.
وأضاف العبادي أنه شارك في الورشات 56 طبيبا، حيث تم لهذه الغاية استضافة 5 أطباء من مصر وتركيا، وهم من الأساتذة ذوي الخبرة العالمية في هذه المجالات.
وبين أنه تمت الاستعانة بنخبة من الأطباء الإخصائيين الأردنيين في مجالات الورشات الثلاثة.
وأوضح العبادي أن كل طبيب مشارك، تمكن من إجراء عمليات جراحية بالتنسيق مع جامعة العلوم التطبيقية لهذه الغاية، مما أعطى المشارك فرصة كبيرة للتدرب، علما أنه مع كل طبيب مشارك كان هناك طبيب آخر يراقب عمله ويوضح له الخطوات العملية.
وأكد أن هذا الأمر سيعزز من قدرات الطبيب قبل الانتقال إلى إجراء العمليات على المرضى.
وقال العبادي إن هذه الورش، هي بمثابة الدورة الثانية التي تعقدها الجمعية، حيث سبق أن عقدت الدورة الأولى عام 2018.
وأضاف 'نحرص في الجمعية على المسار العلمي لأن مثل هذه الدورات والورش ترفع من سوية أطبائنا وتوفر لهم فرصة كبيرة للتدريب داخل المملكة دون تحمل أعباء السفر والتكاليف الباهظة لمثل هذه الدورات في الخارج'.
ولفت إلى أن كل هذا يعزز التعليم الطبي المستمر الذي تحرص الجمعية عليه جنبا إلى جنب حيث هناك نشاط علمي شهري أو محاضرة.
وأكد العبادي أن الجمعية تقوم بالتحضير في الفترة الأخيرة لعقد مؤتمر موسع سوف يتم عقده في أيار (مايو) 2024.
وأشار إلى أن الجمعية تتطلع لأن تعم الفائدة على كثير من الأطباء بحيث تنعكس إيجابا على مسيرة الطب في الأردن بشكل عام خدمة للمرضى وللقطاع الطبي.
التعليقات