تقوى الدويري
قال مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والناطق باسم الوزارة د. مهند الخطيب لـ 'أخبار اليوم' أن قرار وزارة التعليم العالي الكويتية بوقف ابتعاث طلبتها للتخصصات الطبية 'لن يكون سببًا في زيادة الرسوم الجامعية في البرنامج الدولي'. مؤكدًا على قدرة الجامعات الرسمية على استقطاب طلبة عرب وأجانب من دول أخرى خاصة مع زيادة أعداد الدول التي تعترف بها.
ونوّه الخطيب إلى احترام وزارة التعليم العالي الأردنية للقرار قائلا: 'نحترم قرار الأخوة في الكويت ولا نعتقد أن هذا القرار سيكون له أثر سلبي على جامعاتنا، لأنه وقف للابتعاث على نفقة الدولة وليس وقف اعتماد'، مشيرًا إلى أن خيار الطلبة الراغبين بالدراسة على نفقتهم الخاصة مازال ممكنا.
وفي اجتماع لجنة التعليم والشباب النيابية الأحد الماضي، أجمع رؤساء الجامعات الأردنية الذين حضروا الإجتماع أن 'تكدّس الطلبة الكويتيين في كليات الطب الأردنية وإنشاء كلية طبية في الكويت، هما السببان وراء هذا القرار وليس لأسباب تتعلق بجودة وواقع التعليم الأردني'.
وفي سؤالنا حول إذا ما كان هناك توجه رسمي لتخفيض عدد مقاعد القبول في كليات الطب لهذا العام، أجاب الخطيب أن 'هناك توجه لذلك' بدون تحديد نسبة معينة، مشيرًا إلى ضرورة الالتزام بالطاقات الاستيعابية التي تُنسّب بها هيئة الإعتماد حرصًا على جودة مخرجات قطاع التعليم العالي الأردني.
يشار إلى أن هناك ٣٧٨٠ طالبًا كويتيًا في كافة الجامعات الأردنية، منهم قرابة ٢٤٢٠ في تخصصات (طب بشري وطب أسنان وصيدلة ودكتور صيدلة)، بحسب آخر إحصائية تقدمت بها الجامعات الرسمية.
تقوى الدويري
قال مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والناطق باسم الوزارة د. مهند الخطيب لـ 'أخبار اليوم' أن قرار وزارة التعليم العالي الكويتية بوقف ابتعاث طلبتها للتخصصات الطبية 'لن يكون سببًا في زيادة الرسوم الجامعية في البرنامج الدولي'. مؤكدًا على قدرة الجامعات الرسمية على استقطاب طلبة عرب وأجانب من دول أخرى خاصة مع زيادة أعداد الدول التي تعترف بها.
ونوّه الخطيب إلى احترام وزارة التعليم العالي الأردنية للقرار قائلا: 'نحترم قرار الأخوة في الكويت ولا نعتقد أن هذا القرار سيكون له أثر سلبي على جامعاتنا، لأنه وقف للابتعاث على نفقة الدولة وليس وقف اعتماد'، مشيرًا إلى أن خيار الطلبة الراغبين بالدراسة على نفقتهم الخاصة مازال ممكنا.
وفي اجتماع لجنة التعليم والشباب النيابية الأحد الماضي، أجمع رؤساء الجامعات الأردنية الذين حضروا الإجتماع أن 'تكدّس الطلبة الكويتيين في كليات الطب الأردنية وإنشاء كلية طبية في الكويت، هما السببان وراء هذا القرار وليس لأسباب تتعلق بجودة وواقع التعليم الأردني'.
وفي سؤالنا حول إذا ما كان هناك توجه رسمي لتخفيض عدد مقاعد القبول في كليات الطب لهذا العام، أجاب الخطيب أن 'هناك توجه لذلك' بدون تحديد نسبة معينة، مشيرًا إلى ضرورة الالتزام بالطاقات الاستيعابية التي تُنسّب بها هيئة الإعتماد حرصًا على جودة مخرجات قطاع التعليم العالي الأردني.
يشار إلى أن هناك ٣٧٨٠ طالبًا كويتيًا في كافة الجامعات الأردنية، منهم قرابة ٢٤٢٠ في تخصصات (طب بشري وطب أسنان وصيدلة ودكتور صيدلة)، بحسب آخر إحصائية تقدمت بها الجامعات الرسمية.
تقوى الدويري
قال مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والناطق باسم الوزارة د. مهند الخطيب لـ 'أخبار اليوم' أن قرار وزارة التعليم العالي الكويتية بوقف ابتعاث طلبتها للتخصصات الطبية 'لن يكون سببًا في زيادة الرسوم الجامعية في البرنامج الدولي'. مؤكدًا على قدرة الجامعات الرسمية على استقطاب طلبة عرب وأجانب من دول أخرى خاصة مع زيادة أعداد الدول التي تعترف بها.
ونوّه الخطيب إلى احترام وزارة التعليم العالي الأردنية للقرار قائلا: 'نحترم قرار الأخوة في الكويت ولا نعتقد أن هذا القرار سيكون له أثر سلبي على جامعاتنا، لأنه وقف للابتعاث على نفقة الدولة وليس وقف اعتماد'، مشيرًا إلى أن خيار الطلبة الراغبين بالدراسة على نفقتهم الخاصة مازال ممكنا.
وفي اجتماع لجنة التعليم والشباب النيابية الأحد الماضي، أجمع رؤساء الجامعات الأردنية الذين حضروا الإجتماع أن 'تكدّس الطلبة الكويتيين في كليات الطب الأردنية وإنشاء كلية طبية في الكويت، هما السببان وراء هذا القرار وليس لأسباب تتعلق بجودة وواقع التعليم الأردني'.
وفي سؤالنا حول إذا ما كان هناك توجه رسمي لتخفيض عدد مقاعد القبول في كليات الطب لهذا العام، أجاب الخطيب أن 'هناك توجه لذلك' بدون تحديد نسبة معينة، مشيرًا إلى ضرورة الالتزام بالطاقات الاستيعابية التي تُنسّب بها هيئة الإعتماد حرصًا على جودة مخرجات قطاع التعليم العالي الأردني.
يشار إلى أن هناك ٣٧٨٠ طالبًا كويتيًا في كافة الجامعات الأردنية، منهم قرابة ٢٤٢٠ في تخصصات (طب بشري وطب أسنان وصيدلة ودكتور صيدلة)، بحسب آخر إحصائية تقدمت بها الجامعات الرسمية.
التعليقات