عبد الكريم توفيق – أصبحت ظاهرة الأجهزة اللوحية جزءاً أساسياً في أياد الأطفال طوال الوقت ومن الصعوبة التخلي عنها، وذلك لما تقدمه هذه الأجهزة من العاب وتشويق للأطفال من خلال البرامج الموجودة فيها وتستغل متابعتهم طوال الوقت.
كما أكدت العديد من الدراسات خطورة هذه الأجهزة على صحة الطفل بشكل مباشر، وبينت أن قضاء الأطفال وقتاً طويلاً مع الجهاز اللوحي تجعله يكتسب العديد من السلوكيات السلبية التي تؤثر على شخصية الأطفال وعقلياتهم.
ويذكر أن دراسة قد أجرتها جامعة أوكسفورد ونُشرت في مجلة Infancy أكدت 'أن استخدام الشاشات لتهدئة الطفل يزيد من عصبيته، حيث سيفوته فرصة تعلم كيفية تهدئة نفسه'.
نقيب تجار الألعاب، يوسف أبو السيلات بين لـ'أخبار اليوم'، الثلاثاء، أن استخدام الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من سنتين إلى ست سنوات للأجهزة اللوحية تشكل إدمانا لديهم، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على سلوك الطفل وعدم نمو شخصيته.
وتابع أن استخدام الطفل للجهاز اللوحي يجعله عرضة للاستغلال التجاري، حيث إن بعض تطبيقات الألعاب الأون لاين على هذه الأجهزة مدفوعة، كما أنها تجعل الطفل عرضة للسمنة التي يغذيها عدم حركة الأطفال، وبالتالي تؤثر على صحتهم.
وفيما يخص الألعاب التقليدية، بين أبو السيلات أنها تنمي التفكير عند الطفل كونها ملموسة، كما أنها تزيد من حركة الطفل ومعدل ذكائه.
ولفت إلى أن الألعاب التقليدية تشكل حقبة زمنية مميزة لدى الطفل، حيث إنها تبقى عالقة في عقل الطفل لسنوات طويلة، وتشكل ذكرى جميلة لديه.
وبخصوص أبرز ما يعانيه تجار الألعاب التقليدية، زاد أبو السيلات أن القطاع ما يزال يواجه الإيجارات المرتفعة لمحلاتهم بالتزامن مع تراجع الطلب بشكل كبير على الألعاب التقليدية وعزوف المواطنين عن الشراء لأطفالهم.
ونوه إلى أنه يجب على المواطنين تحديد أوقات معينة للأطفال لاستخدام الأجهزة اللوحية وأوقات لاستخدام الألعاب التقليدية للحفاظ على صحة الطفل العقلية والبدنية.
عبد الكريم توفيق – أصبحت ظاهرة الأجهزة اللوحية جزءاً أساسياً في أياد الأطفال طوال الوقت ومن الصعوبة التخلي عنها، وذلك لما تقدمه هذه الأجهزة من العاب وتشويق للأطفال من خلال البرامج الموجودة فيها وتستغل متابعتهم طوال الوقت.
كما أكدت العديد من الدراسات خطورة هذه الأجهزة على صحة الطفل بشكل مباشر، وبينت أن قضاء الأطفال وقتاً طويلاً مع الجهاز اللوحي تجعله يكتسب العديد من السلوكيات السلبية التي تؤثر على شخصية الأطفال وعقلياتهم.
ويذكر أن دراسة قد أجرتها جامعة أوكسفورد ونُشرت في مجلة Infancy أكدت 'أن استخدام الشاشات لتهدئة الطفل يزيد من عصبيته، حيث سيفوته فرصة تعلم كيفية تهدئة نفسه'.
نقيب تجار الألعاب، يوسف أبو السيلات بين لـ'أخبار اليوم'، الثلاثاء، أن استخدام الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من سنتين إلى ست سنوات للأجهزة اللوحية تشكل إدمانا لديهم، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على سلوك الطفل وعدم نمو شخصيته.
وتابع أن استخدام الطفل للجهاز اللوحي يجعله عرضة للاستغلال التجاري، حيث إن بعض تطبيقات الألعاب الأون لاين على هذه الأجهزة مدفوعة، كما أنها تجعل الطفل عرضة للسمنة التي يغذيها عدم حركة الأطفال، وبالتالي تؤثر على صحتهم.
وفيما يخص الألعاب التقليدية، بين أبو السيلات أنها تنمي التفكير عند الطفل كونها ملموسة، كما أنها تزيد من حركة الطفل ومعدل ذكائه.
ولفت إلى أن الألعاب التقليدية تشكل حقبة زمنية مميزة لدى الطفل، حيث إنها تبقى عالقة في عقل الطفل لسنوات طويلة، وتشكل ذكرى جميلة لديه.
وبخصوص أبرز ما يعانيه تجار الألعاب التقليدية، زاد أبو السيلات أن القطاع ما يزال يواجه الإيجارات المرتفعة لمحلاتهم بالتزامن مع تراجع الطلب بشكل كبير على الألعاب التقليدية وعزوف المواطنين عن الشراء لأطفالهم.
ونوه إلى أنه يجب على المواطنين تحديد أوقات معينة للأطفال لاستخدام الأجهزة اللوحية وأوقات لاستخدام الألعاب التقليدية للحفاظ على صحة الطفل العقلية والبدنية.
عبد الكريم توفيق – أصبحت ظاهرة الأجهزة اللوحية جزءاً أساسياً في أياد الأطفال طوال الوقت ومن الصعوبة التخلي عنها، وذلك لما تقدمه هذه الأجهزة من العاب وتشويق للأطفال من خلال البرامج الموجودة فيها وتستغل متابعتهم طوال الوقت.
كما أكدت العديد من الدراسات خطورة هذه الأجهزة على صحة الطفل بشكل مباشر، وبينت أن قضاء الأطفال وقتاً طويلاً مع الجهاز اللوحي تجعله يكتسب العديد من السلوكيات السلبية التي تؤثر على شخصية الأطفال وعقلياتهم.
ويذكر أن دراسة قد أجرتها جامعة أوكسفورد ونُشرت في مجلة Infancy أكدت 'أن استخدام الشاشات لتهدئة الطفل يزيد من عصبيته، حيث سيفوته فرصة تعلم كيفية تهدئة نفسه'.
نقيب تجار الألعاب، يوسف أبو السيلات بين لـ'أخبار اليوم'، الثلاثاء، أن استخدام الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من سنتين إلى ست سنوات للأجهزة اللوحية تشكل إدمانا لديهم، الأمر الذي يؤثر بشكل مباشر على سلوك الطفل وعدم نمو شخصيته.
وتابع أن استخدام الطفل للجهاز اللوحي يجعله عرضة للاستغلال التجاري، حيث إن بعض تطبيقات الألعاب الأون لاين على هذه الأجهزة مدفوعة، كما أنها تجعل الطفل عرضة للسمنة التي يغذيها عدم حركة الأطفال، وبالتالي تؤثر على صحتهم.
وفيما يخص الألعاب التقليدية، بين أبو السيلات أنها تنمي التفكير عند الطفل كونها ملموسة، كما أنها تزيد من حركة الطفل ومعدل ذكائه.
ولفت إلى أن الألعاب التقليدية تشكل حقبة زمنية مميزة لدى الطفل، حيث إنها تبقى عالقة في عقل الطفل لسنوات طويلة، وتشكل ذكرى جميلة لديه.
وبخصوص أبرز ما يعانيه تجار الألعاب التقليدية، زاد أبو السيلات أن القطاع ما يزال يواجه الإيجارات المرتفعة لمحلاتهم بالتزامن مع تراجع الطلب بشكل كبير على الألعاب التقليدية وعزوف المواطنين عن الشراء لأطفالهم.
ونوه إلى أنه يجب على المواطنين تحديد أوقات معينة للأطفال لاستخدام الأجهزة اللوحية وأوقات لاستخدام الألعاب التقليدية للحفاظ على صحة الطفل العقلية والبدنية.
التعليقات