كرمت مديرية ثقافة الكرك مساء امس الثلاثاء أدباء ومبدعين خلال حفل أقيم في مركز الحسن الثقافي حمل شعار 'الكرك والقدس بطينان في قلب واحد' بهدف تعزيز ودعم الإنتاج الابداعي والثقافي.
وأكدت مديرة ثقافة الكرك أهمية التشاركية بين القطاع الخاص والمؤسسات الرسمية لتعزيز دور الإبداع وفتح فضاء الفكر ، لإنارة العقول وتحصين المجتمع بإنتاج المبدعين.
من جانبه أكد رجل الأعمال ظاهر عمرو خلال رعايته الاحتفال عمق الروابط التاريخية والوطنية التي تجمع الشعبين الأردني والفلسطيني، مؤكدا الدعم الهاشمي المتواصل لفلسطين والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
ولفت إلى ان الأمة في هذا الوقت بأمس الحاجة الى نشر الثقافة والفكر والابداع وتعظيم القيم كسبيل لتحقيق نهضتها ورفعتها خاصة قطاع الشباب مستقبل الأمة.
وأوضح أن هذا التكريم يعكس عمق الروابط بين المدن الأردنية والقدس.
بدوره، قال الدكتور حسين المحادين نيابة عن أعضاء اللجنة العليا المنظمة للحفل، ان الحديث عن الكرك والقدس لا يحتمل الحياد فهما بطينان في قلب واحد لعمق الارتباط الوطني والاشتباك الاردني مع القضية الفلسطينية ودعمها بمختلف أشكال الدعم الذي لا ينقطع والمعمد بدماء الشهداء في مختلف حروب فلسطين والقدس، لافتا الى أهمية الإعمار الهاشمي والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية للحفاظ على عروبتها.
وتحدث الدكتور عواد النواصرة نيابة عن المكرمين، مشيرا الى أهمية التكريم في حياة الأدباء والمبدعين واحتضانهم من قبل رجال الأعمال ودعمهم ماديا ومعنويا.
وقال محمد سدران، من اللجنة الملكية لشؤون القدس، إن هذه الاحتفالية تأتي تزامنا مع احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية: الاستقلال ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى وجميعها تذكرنا بالتضحيات الجسام التي قدمها الأردن قيادة وشعبا لفلسطين والقدس.
وجرى خلال الحفل تكريم كل من: حامد النوايسة، وسام الجعفري عن حقل التراث، وعن حقل الشعر؛ الدكتور عبد الجليل المطارنة، صيام المواجدة، طالب الفراية، حامد المبيضين، واحمد الحشوش، وعن حقل الرواية: الدكتور عواد النواصرة، يحيى الحباشنة، هدى الرواشدة، وعن حقل القصة: علي الخرشة، وعن حقل الفن التشكيلي كل من: عثمان الضمور، رانيا البيايضة، إزدهار الصعوب، نور البطوش، وعن حقل الموسيقا كل من : يحيى القسوس وصلاح الشمايلة.
يشار الى ان اللجنة العليا لحفل التكريم تكونت من عروبة الشمايلة، الدكتور حسين المحادين، الدكتور عودة الجعافرة، الأديب نايف النوايسة، الدكتورة منتهى الطراونة، خالد برقان، اكرم المعاسفة، الشاعر صيام المواجدة، ومحمود الطراونة.
وأكدت مديرة ثقافة الكرك أهمية التشاركية بين القطاع الخاص والمؤسسات الرسمية لتعزيز دور الإبداع وفتح فضاء الفكر ، لإنارة العقول وتحصين المجتمع بإنتاج المبدعين.
من جانبه أكد رجل الأعمال ظاهر عمرو خلال رعايته الاحتفال عمق الروابط التاريخية والوطنية التي تجمع الشعبين الأردني والفلسطيني، مؤكدا الدعم الهاشمي المتواصل لفلسطين والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
ولفت إلى ان الأمة في هذا الوقت بأمس الحاجة الى نشر الثقافة والفكر والابداع وتعظيم القيم كسبيل لتحقيق نهضتها ورفعتها خاصة قطاع الشباب مستقبل الأمة.
وأوضح أن هذا التكريم يعكس عمق الروابط بين المدن الأردنية والقدس.
بدوره، قال الدكتور حسين المحادين نيابة عن أعضاء اللجنة العليا المنظمة للحفل، ان الحديث عن الكرك والقدس لا يحتمل الحياد فهما بطينان في قلب واحد لعمق الارتباط الوطني والاشتباك الاردني مع القضية الفلسطينية ودعمها بمختلف أشكال الدعم الذي لا ينقطع والمعمد بدماء الشهداء في مختلف حروب فلسطين والقدس، لافتا الى أهمية الإعمار الهاشمي والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية للحفاظ على عروبتها.
وتحدث الدكتور عواد النواصرة نيابة عن المكرمين، مشيرا الى أهمية التكريم في حياة الأدباء والمبدعين واحتضانهم من قبل رجال الأعمال ودعمهم ماديا ومعنويا.
وقال محمد سدران، من اللجنة الملكية لشؤون القدس، إن هذه الاحتفالية تأتي تزامنا مع احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية: الاستقلال ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى وجميعها تذكرنا بالتضحيات الجسام التي قدمها الأردن قيادة وشعبا لفلسطين والقدس.
وجرى خلال الحفل تكريم كل من: حامد النوايسة، وسام الجعفري عن حقل التراث، وعن حقل الشعر؛ الدكتور عبد الجليل المطارنة، صيام المواجدة، طالب الفراية، حامد المبيضين، واحمد الحشوش، وعن حقل الرواية: الدكتور عواد النواصرة، يحيى الحباشنة، هدى الرواشدة، وعن حقل القصة: علي الخرشة، وعن حقل الفن التشكيلي كل من: عثمان الضمور، رانيا البيايضة، إزدهار الصعوب، نور البطوش، وعن حقل الموسيقا كل من : يحيى القسوس وصلاح الشمايلة.
يشار الى ان اللجنة العليا لحفل التكريم تكونت من عروبة الشمايلة، الدكتور حسين المحادين، الدكتور عودة الجعافرة، الأديب نايف النوايسة، الدكتورة منتهى الطراونة، خالد برقان، اكرم المعاسفة، الشاعر صيام المواجدة، ومحمود الطراونة.
التعليقات