استذكرت حوارية أقيمت في متحف الحياة الشعبية بالكرك اليوم الاثنين، بعنوان: 'رجال من وطني'، القامات الوطنية التي لها بصمات وإسهامات في بناء الدولة الأردنية.
وعرجت الحوارية على محطات مضيئة في تاريخ هذه الرجالات، من الرعيل الأول، الذين تركوا سجلا حافلا من المواقف المشرّفة في خدمة بلدهم ووطنهم ومليكهم.
وقال مدير المتحف، راكز العرود، إن الأردن أنجب عبر تاريخه رجالات وقادة ساهموا في تعزيز بناء الدولة الأردنية فكانوا جنودا للأمير عبدالله بن الحسين في العطاء والبناء.
وسلط الضوء على المواقف المشرفة والإسهامات الكبيرة في بناء الدولة، ومنهم دليوان المجالي، رئيس الميثاق الأردني الأول في 1929 ومؤسس حزب المؤتمر الوطني، حسين الطراونة.
وأكد أهمية أن يعرف هذا الجيل من الشباب اليوم، سيرة هؤلاء الرجال ومواقفهم وفكرهم، والمحطات المضيئة في تاريخهم، ليكونوا أنموذجا يحتذى به في الوطنية والإخلاص.
وتناول كل من الشيخ عصمت المجالي والباحث حسين الطراونة أبرز المحطات المضيئة في حياة المرحومين دليوان المجالي وحسين الطراونة على الصعيد المحلي لمدينة الكرك وعلى مستوى الوطن
استذكرت حوارية أقيمت في متحف الحياة الشعبية بالكرك اليوم الاثنين، بعنوان: 'رجال من وطني'، القامات الوطنية التي لها بصمات وإسهامات في بناء الدولة الأردنية.
وعرجت الحوارية على محطات مضيئة في تاريخ هذه الرجالات، من الرعيل الأول، الذين تركوا سجلا حافلا من المواقف المشرّفة في خدمة بلدهم ووطنهم ومليكهم.
وقال مدير المتحف، راكز العرود، إن الأردن أنجب عبر تاريخه رجالات وقادة ساهموا في تعزيز بناء الدولة الأردنية فكانوا جنودا للأمير عبدالله بن الحسين في العطاء والبناء.
وسلط الضوء على المواقف المشرفة والإسهامات الكبيرة في بناء الدولة، ومنهم دليوان المجالي، رئيس الميثاق الأردني الأول في 1929 ومؤسس حزب المؤتمر الوطني، حسين الطراونة.
وأكد أهمية أن يعرف هذا الجيل من الشباب اليوم، سيرة هؤلاء الرجال ومواقفهم وفكرهم، والمحطات المضيئة في تاريخهم، ليكونوا أنموذجا يحتذى به في الوطنية والإخلاص.
وتناول كل من الشيخ عصمت المجالي والباحث حسين الطراونة أبرز المحطات المضيئة في حياة المرحومين دليوان المجالي وحسين الطراونة على الصعيد المحلي لمدينة الكرك وعلى مستوى الوطن
استذكرت حوارية أقيمت في متحف الحياة الشعبية بالكرك اليوم الاثنين، بعنوان: 'رجال من وطني'، القامات الوطنية التي لها بصمات وإسهامات في بناء الدولة الأردنية.
وعرجت الحوارية على محطات مضيئة في تاريخ هذه الرجالات، من الرعيل الأول، الذين تركوا سجلا حافلا من المواقف المشرّفة في خدمة بلدهم ووطنهم ومليكهم.
وقال مدير المتحف، راكز العرود، إن الأردن أنجب عبر تاريخه رجالات وقادة ساهموا في تعزيز بناء الدولة الأردنية فكانوا جنودا للأمير عبدالله بن الحسين في العطاء والبناء.
وسلط الضوء على المواقف المشرفة والإسهامات الكبيرة في بناء الدولة، ومنهم دليوان المجالي، رئيس الميثاق الأردني الأول في 1929 ومؤسس حزب المؤتمر الوطني، حسين الطراونة.
وأكد أهمية أن يعرف هذا الجيل من الشباب اليوم، سيرة هؤلاء الرجال ومواقفهم وفكرهم، والمحطات المضيئة في تاريخهم، ليكونوا أنموذجا يحتذى به في الوطنية والإخلاص.
وتناول كل من الشيخ عصمت المجالي والباحث حسين الطراونة أبرز المحطات المضيئة في حياة المرحومين دليوان المجالي وحسين الطراونة على الصعيد المحلي لمدينة الكرك وعلى مستوى الوطن
التعليقات