شهد إياب نهائي كأس الكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي جمع اتحاد العاصمة الجزائري بنظيره يانغ أفريكانز التنزاني، السبت، لقطة غريبة كان بطلها مدرب ناد جزائري آخر، هو الفرنسي باتريس بوميل المدير الفني لفريق المولودية.
وتقمص بوميل خلال المباراة النهائية دور الصحفي، حيث ظهر من ملعب 05 يوليو في الجزائر العاصمة مراسلا خاصا لقناة 'كانال بلوس' الفرنسية المتخصصة في شؤون الكرة الإفريقية.
وجرى تقديم بوميل على شاشة التلفزيون إلى جانب صفته 'المبعوث الخاص إلى الجزائر' من طرف هذه القناة، كما أجرى مقابلات صحفية مع مدربي ولاعبي الفريقين.
وتعرض بوميل لحملة انتقادات مصحوبة بغضب من جماهير مولودية الجزائر، التي فوجئت بظهوره كصحفي رغم أنه لا يزال مدربا لفريقهم، إضافة إلى أنه تواجد لتغطية تتويج اتحاد العاصمة، الغريم الأول للمولودية.
وذهب البعض من جماهير المولودية لأبعد من ذلك، إذ طالب بإقالته من منصبه معتبرا أن ما حدث 'لا يليق' بمدير فني.
إنجاز 'عاصمي'
وكان اتحاد العاصمة الجزائري قد سطر اسمه في السجلات الذهبية للمسابقات القارية، بعدما انتزع لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كأس الكونفدرالية) للمرة الأولى في تاريخه، رغم خسارته أمام يانغ أفريكانز التنزالي صفر-1 في إياب النهائي.
وكان فريق 'سوسطارة' قد عاد بانتصار ثمين 2-1 خارج أرضه في دار السلام ذهابا، ليخطف اللقب بفارق المواجهات المباشرة إذ سجل هدفين في ملعب 'يانغا'.
وهذا اللقب القاري العاشر للأندية الجزائرية في 16 نهائي تاريخيا، والأول في المسابقة الثانية من حيث الأهمية بعد دوي الأبطال، منذ اعتماد نظامها الحالي عام 2004.
كذلك هو اللقب الأول للفريق العاصمي في ثاني نهائي يخوضه بتاريخه، بعد الأول في دوري الأبطال 2015 حين حل وصيفا لمازيمبي الكونغولي الديموقراطي.
شهد إياب نهائي كأس الكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي جمع اتحاد العاصمة الجزائري بنظيره يانغ أفريكانز التنزاني، السبت، لقطة غريبة كان بطلها مدرب ناد جزائري آخر، هو الفرنسي باتريس بوميل المدير الفني لفريق المولودية.
وتقمص بوميل خلال المباراة النهائية دور الصحفي، حيث ظهر من ملعب 05 يوليو في الجزائر العاصمة مراسلا خاصا لقناة 'كانال بلوس' الفرنسية المتخصصة في شؤون الكرة الإفريقية.
وجرى تقديم بوميل على شاشة التلفزيون إلى جانب صفته 'المبعوث الخاص إلى الجزائر' من طرف هذه القناة، كما أجرى مقابلات صحفية مع مدربي ولاعبي الفريقين.
وتعرض بوميل لحملة انتقادات مصحوبة بغضب من جماهير مولودية الجزائر، التي فوجئت بظهوره كصحفي رغم أنه لا يزال مدربا لفريقهم، إضافة إلى أنه تواجد لتغطية تتويج اتحاد العاصمة، الغريم الأول للمولودية.
وذهب البعض من جماهير المولودية لأبعد من ذلك، إذ طالب بإقالته من منصبه معتبرا أن ما حدث 'لا يليق' بمدير فني.
إنجاز 'عاصمي'
وكان اتحاد العاصمة الجزائري قد سطر اسمه في السجلات الذهبية للمسابقات القارية، بعدما انتزع لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كأس الكونفدرالية) للمرة الأولى في تاريخه، رغم خسارته أمام يانغ أفريكانز التنزالي صفر-1 في إياب النهائي.
وكان فريق 'سوسطارة' قد عاد بانتصار ثمين 2-1 خارج أرضه في دار السلام ذهابا، ليخطف اللقب بفارق المواجهات المباشرة إذ سجل هدفين في ملعب 'يانغا'.
وهذا اللقب القاري العاشر للأندية الجزائرية في 16 نهائي تاريخيا، والأول في المسابقة الثانية من حيث الأهمية بعد دوي الأبطال، منذ اعتماد نظامها الحالي عام 2004.
كذلك هو اللقب الأول للفريق العاصمي في ثاني نهائي يخوضه بتاريخه، بعد الأول في دوري الأبطال 2015 حين حل وصيفا لمازيمبي الكونغولي الديموقراطي.
شهد إياب نهائي كأس الكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي جمع اتحاد العاصمة الجزائري بنظيره يانغ أفريكانز التنزاني، السبت، لقطة غريبة كان بطلها مدرب ناد جزائري آخر، هو الفرنسي باتريس بوميل المدير الفني لفريق المولودية.
وتقمص بوميل خلال المباراة النهائية دور الصحفي، حيث ظهر من ملعب 05 يوليو في الجزائر العاصمة مراسلا خاصا لقناة 'كانال بلوس' الفرنسية المتخصصة في شؤون الكرة الإفريقية.
وجرى تقديم بوميل على شاشة التلفزيون إلى جانب صفته 'المبعوث الخاص إلى الجزائر' من طرف هذه القناة، كما أجرى مقابلات صحفية مع مدربي ولاعبي الفريقين.
وتعرض بوميل لحملة انتقادات مصحوبة بغضب من جماهير مولودية الجزائر، التي فوجئت بظهوره كصحفي رغم أنه لا يزال مدربا لفريقهم، إضافة إلى أنه تواجد لتغطية تتويج اتحاد العاصمة، الغريم الأول للمولودية.
وذهب البعض من جماهير المولودية لأبعد من ذلك، إذ طالب بإقالته من منصبه معتبرا أن ما حدث 'لا يليق' بمدير فني.
إنجاز 'عاصمي'
وكان اتحاد العاصمة الجزائري قد سطر اسمه في السجلات الذهبية للمسابقات القارية، بعدما انتزع لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كأس الكونفدرالية) للمرة الأولى في تاريخه، رغم خسارته أمام يانغ أفريكانز التنزالي صفر-1 في إياب النهائي.
وكان فريق 'سوسطارة' قد عاد بانتصار ثمين 2-1 خارج أرضه في دار السلام ذهابا، ليخطف اللقب بفارق المواجهات المباشرة إذ سجل هدفين في ملعب 'يانغا'.
وهذا اللقب القاري العاشر للأندية الجزائرية في 16 نهائي تاريخيا، والأول في المسابقة الثانية من حيث الأهمية بعد دوي الأبطال، منذ اعتماد نظامها الحالي عام 2004.
كذلك هو اللقب الأول للفريق العاصمي في ثاني نهائي يخوضه بتاريخه، بعد الأول في دوري الأبطال 2015 حين حل وصيفا لمازيمبي الكونغولي الديموقراطي.
التعليقات