دعا مدير مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة الدكتور غيث عويس المواطنين الى عدم التردد بالإبلاغ عن ظهور أي أعراض لأمراض خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج كالجرب.
وأضاف في تصريح إلى «الرأي» أن المديرية تدعو المجتمع المحلي والمواطنين بعدم التردد بالإبلاغ عن ظهور اي اعراض عليهم لأية أمراض، خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج، مثل الاصابة بالأمراض الجلدية كمرض الحكاك أو الجرب، أو التسمم الغذائي وغيرها، وذلك للحد من انتشار الأمراض واحتواء الحالات الطارئة بالوقت المناسب. وأوضح عويس أن الحملات التوعوية الصحية يتم التنسيق لها من قبل وزارة الصحة ومديرية التوعية والإعلام الصحي بشكل مستمر، وفقا لتبعات الوضع الحالي للأوبئة أو الطوارئ الصحية، أو الحاجة المجتمعية، سواء على المس?وى الوطني، أو وفق الوضع الصحي لدول الجوار والشرق الأوسط..
وأكد أنه عند الإعلان عن ظهور أي وباء عالمي، يتم التنسيق لعمل حملات التوعية الصحية سواء تنسيق الحملات اوعمل برامج حملات توعوية مجتمعية للاستجابة الطارئة، او المستجدات الصحية، وحتى قبل ظهور أي حالة على المستوى المحلي، مثل ما تم التعامل مع وباء ايبولا سابقا، وجدري القردة في عام 2021، بهدف حماية المجتمع من ظهور اي حالات، وتعريف افراد المجتمع المحلي بطرق العدوى والاجراءات الوقائية والاحترازية لحمايتهم.
ولفت إلى أنه مع انتشار الحروب والنزاعات بالمنطقة بالشرق الاوسط ظهرت حالات اصابات وباء الكوليرا في دول الجوار، وهو احد الأمراض السارية غير الموجودة لدينا، وخوفا من وصولها للمملكة من خلال التجارة وتناقل الغذاء من مكان لمكان، تم التنسيق لحملات توعوية مجتمعية، والتركيز على فئة من المقيمين على أرض المملكة، وكثيري التنقل، ومن يقومون بالتجارة، من خلال تفعيل دور لجان صحة المجتمع بالمحافظات بشكل مكثف، للوصول للفئات الأبعد.
وأكد عويس أن حملات التوعية الصحية تهتم بأهمية تلقي المطاعيم، واهمها المدرجة ضمن برنامج التطعيم الوطني، كوسيلة لوقاية وحماية للأطفال وطلاب المدارس من خطر الإصابة، مبينا انه يتم حاليا نشر حملات توعوية مستمرة، بعد تراجع الإقبال على تلقي المطاعيم، عقب جائحة كورونا وانتشار الشائعات حول المطاعيم وسلامتها. وتأتي الحملة وفق عويس بهدف تشجيع الأهالي على تلقي اطفالهم للمطاعيم للحفاظ على صحتهم، وبالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، ولجان صحة المجتمع، حيث يوجد متطوعون يعملون بجد وبشكل مستمر مع الوزارة.
ولفت الى ان جائحة كورونا أظهرت أهمية المشاركة المجتمعية، وإدماج الشركاء والداعمين للقطاع الصحي ومنظمات المجتمع المدني وقطاع الاعلام والمؤسسات الرسمية، والمواظبين على مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر الوعي الصحي بجميع مراحل الاستجابة والتصدي للوباء، ومنها مرحلة الاقبال على المطعوم.
واعتبر أن أهمية المشاركة المجتمعية والتشبيك مع منظمات الداعمة للقطاع الصحي، لضمان الوصول لكافة فئات المجتمع بمحافظات المملكة، وشمولهم بجلسات توعوية صحية، وعادة يتم التنسيق اليها فورا عند الاشتباه بظهور اصابة لأي مرض معدي والإبلاغ عنه. وبين عويس أن دور المديرية تكاملي مع مديريات الصحة داخل الوزارة، كمديرية الأمراض السارية، والغير سارية وغيرها، بحيث يكون العمل معا بوقت واحد وضمن خطة واحدة، لضمان وصول المعلومة بالوقت المناسب، وضمن خطة اتصال اثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية، حيث للخطة عدة بنود منها، حالة التأ?ب والاستعداد عند وجود اي حالة بالعالم، ومن ثم الإعلان والتبليغ عنها ودعمها نفسيا وغير ذلك.
(الرأي)
دعا مدير مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة الدكتور غيث عويس المواطنين الى عدم التردد بالإبلاغ عن ظهور أي أعراض لأمراض خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج كالجرب.
وأضاف في تصريح إلى «الرأي» أن المديرية تدعو المجتمع المحلي والمواطنين بعدم التردد بالإبلاغ عن ظهور اي اعراض عليهم لأية أمراض، خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج، مثل الاصابة بالأمراض الجلدية كمرض الحكاك أو الجرب، أو التسمم الغذائي وغيرها، وذلك للحد من انتشار الأمراض واحتواء الحالات الطارئة بالوقت المناسب. وأوضح عويس أن الحملات التوعوية الصحية يتم التنسيق لها من قبل وزارة الصحة ومديرية التوعية والإعلام الصحي بشكل مستمر، وفقا لتبعات الوضع الحالي للأوبئة أو الطوارئ الصحية، أو الحاجة المجتمعية، سواء على المس?وى الوطني، أو وفق الوضع الصحي لدول الجوار والشرق الأوسط..
وأكد أنه عند الإعلان عن ظهور أي وباء عالمي، يتم التنسيق لعمل حملات التوعية الصحية سواء تنسيق الحملات اوعمل برامج حملات توعوية مجتمعية للاستجابة الطارئة، او المستجدات الصحية، وحتى قبل ظهور أي حالة على المستوى المحلي، مثل ما تم التعامل مع وباء ايبولا سابقا، وجدري القردة في عام 2021، بهدف حماية المجتمع من ظهور اي حالات، وتعريف افراد المجتمع المحلي بطرق العدوى والاجراءات الوقائية والاحترازية لحمايتهم.
ولفت إلى أنه مع انتشار الحروب والنزاعات بالمنطقة بالشرق الاوسط ظهرت حالات اصابات وباء الكوليرا في دول الجوار، وهو احد الأمراض السارية غير الموجودة لدينا، وخوفا من وصولها للمملكة من خلال التجارة وتناقل الغذاء من مكان لمكان، تم التنسيق لحملات توعوية مجتمعية، والتركيز على فئة من المقيمين على أرض المملكة، وكثيري التنقل، ومن يقومون بالتجارة، من خلال تفعيل دور لجان صحة المجتمع بالمحافظات بشكل مكثف، للوصول للفئات الأبعد.
وأكد عويس أن حملات التوعية الصحية تهتم بأهمية تلقي المطاعيم، واهمها المدرجة ضمن برنامج التطعيم الوطني، كوسيلة لوقاية وحماية للأطفال وطلاب المدارس من خطر الإصابة، مبينا انه يتم حاليا نشر حملات توعوية مستمرة، بعد تراجع الإقبال على تلقي المطاعيم، عقب جائحة كورونا وانتشار الشائعات حول المطاعيم وسلامتها. وتأتي الحملة وفق عويس بهدف تشجيع الأهالي على تلقي اطفالهم للمطاعيم للحفاظ على صحتهم، وبالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، ولجان صحة المجتمع، حيث يوجد متطوعون يعملون بجد وبشكل مستمر مع الوزارة.
ولفت الى ان جائحة كورونا أظهرت أهمية المشاركة المجتمعية، وإدماج الشركاء والداعمين للقطاع الصحي ومنظمات المجتمع المدني وقطاع الاعلام والمؤسسات الرسمية، والمواظبين على مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر الوعي الصحي بجميع مراحل الاستجابة والتصدي للوباء، ومنها مرحلة الاقبال على المطعوم.
واعتبر أن أهمية المشاركة المجتمعية والتشبيك مع منظمات الداعمة للقطاع الصحي، لضمان الوصول لكافة فئات المجتمع بمحافظات المملكة، وشمولهم بجلسات توعوية صحية، وعادة يتم التنسيق اليها فورا عند الاشتباه بظهور اصابة لأي مرض معدي والإبلاغ عنه. وبين عويس أن دور المديرية تكاملي مع مديريات الصحة داخل الوزارة، كمديرية الأمراض السارية، والغير سارية وغيرها، بحيث يكون العمل معا بوقت واحد وضمن خطة واحدة، لضمان وصول المعلومة بالوقت المناسب، وضمن خطة اتصال اثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية، حيث للخطة عدة بنود منها، حالة التأ?ب والاستعداد عند وجود اي حالة بالعالم، ومن ثم الإعلان والتبليغ عنها ودعمها نفسيا وغير ذلك.
(الرأي)
دعا مدير مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة الدكتور غيث عويس المواطنين الى عدم التردد بالإبلاغ عن ظهور أي أعراض لأمراض خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج كالجرب.
وأضاف في تصريح إلى «الرأي» أن المديرية تدعو المجتمع المحلي والمواطنين بعدم التردد بالإبلاغ عن ظهور اي اعراض عليهم لأية أمراض، خوفا من وصمة العار أو الشعور بالحرج، مثل الاصابة بالأمراض الجلدية كمرض الحكاك أو الجرب، أو التسمم الغذائي وغيرها، وذلك للحد من انتشار الأمراض واحتواء الحالات الطارئة بالوقت المناسب. وأوضح عويس أن الحملات التوعوية الصحية يتم التنسيق لها من قبل وزارة الصحة ومديرية التوعية والإعلام الصحي بشكل مستمر، وفقا لتبعات الوضع الحالي للأوبئة أو الطوارئ الصحية، أو الحاجة المجتمعية، سواء على المس?وى الوطني، أو وفق الوضع الصحي لدول الجوار والشرق الأوسط..
وأكد أنه عند الإعلان عن ظهور أي وباء عالمي، يتم التنسيق لعمل حملات التوعية الصحية سواء تنسيق الحملات اوعمل برامج حملات توعوية مجتمعية للاستجابة الطارئة، او المستجدات الصحية، وحتى قبل ظهور أي حالة على المستوى المحلي، مثل ما تم التعامل مع وباء ايبولا سابقا، وجدري القردة في عام 2021، بهدف حماية المجتمع من ظهور اي حالات، وتعريف افراد المجتمع المحلي بطرق العدوى والاجراءات الوقائية والاحترازية لحمايتهم.
ولفت إلى أنه مع انتشار الحروب والنزاعات بالمنطقة بالشرق الاوسط ظهرت حالات اصابات وباء الكوليرا في دول الجوار، وهو احد الأمراض السارية غير الموجودة لدينا، وخوفا من وصولها للمملكة من خلال التجارة وتناقل الغذاء من مكان لمكان، تم التنسيق لحملات توعوية مجتمعية، والتركيز على فئة من المقيمين على أرض المملكة، وكثيري التنقل، ومن يقومون بالتجارة، من خلال تفعيل دور لجان صحة المجتمع بالمحافظات بشكل مكثف، للوصول للفئات الأبعد.
وأكد عويس أن حملات التوعية الصحية تهتم بأهمية تلقي المطاعيم، واهمها المدرجة ضمن برنامج التطعيم الوطني، كوسيلة لوقاية وحماية للأطفال وطلاب المدارس من خطر الإصابة، مبينا انه يتم حاليا نشر حملات توعوية مستمرة، بعد تراجع الإقبال على تلقي المطاعيم، عقب جائحة كورونا وانتشار الشائعات حول المطاعيم وسلامتها. وتأتي الحملة وفق عويس بهدف تشجيع الأهالي على تلقي اطفالهم للمطاعيم للحفاظ على صحتهم، وبالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، ولجان صحة المجتمع، حيث يوجد متطوعون يعملون بجد وبشكل مستمر مع الوزارة.
ولفت الى ان جائحة كورونا أظهرت أهمية المشاركة المجتمعية، وإدماج الشركاء والداعمين للقطاع الصحي ومنظمات المجتمع المدني وقطاع الاعلام والمؤسسات الرسمية، والمواظبين على مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر الوعي الصحي بجميع مراحل الاستجابة والتصدي للوباء، ومنها مرحلة الاقبال على المطعوم.
واعتبر أن أهمية المشاركة المجتمعية والتشبيك مع منظمات الداعمة للقطاع الصحي، لضمان الوصول لكافة فئات المجتمع بمحافظات المملكة، وشمولهم بجلسات توعوية صحية، وعادة يتم التنسيق اليها فورا عند الاشتباه بظهور اصابة لأي مرض معدي والإبلاغ عنه. وبين عويس أن دور المديرية تكاملي مع مديريات الصحة داخل الوزارة، كمديرية الأمراض السارية، والغير سارية وغيرها، بحيث يكون العمل معا بوقت واحد وضمن خطة واحدة، لضمان وصول المعلومة بالوقت المناسب، وضمن خطة اتصال اثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية، حيث للخطة عدة بنود منها، حالة التأ?ب والاستعداد عند وجود اي حالة بالعالم، ومن ثم الإعلان والتبليغ عنها ودعمها نفسيا وغير ذلك.
(الرأي)
التعليقات