قالت بحث جديد لباحثين في جامعة كاليفورنيا أن المنخرطين اجتماعياً في منتصف العمر أو بعده، أقل عرضة للإصابة بالخرف من 30 إلى 50%.
ووفق موقع 'مديكال إكسبريس'، توصلت النتائج إلى أن المشاركة الاجتماعية مدى الحياة يمكن أن تخفف من خطر الخرف، بزيادة الاحتياطي المعرفي، و بالحفاظ على الدماغ بالحد من التوتر، وتحسين صحة الأوعية الدموية الدماغية.
واعتمد البحث على مراجعة أدلة من دراسات سابقة في بريطانيا، وفنلندا، والولايات المتحدة ،وفرنسا ، ونيوزيلندا، واليابان.
وقال الدكتور أندرو سومرلاد الباحث الرئيسي في الدراسة: 'مع تزايد أعمار سكان العالم وزيادة الذين يعانون من الخرف، يقدر عدد المصابين به بنحو 50 مليوناً، ويتوقع أن يتضاعف العدد 3 مرات بحلول 2050. هناك حاجة ملحة لتقليل حجم الخرف وتأثيره'.
وأضاف 'هناك أدلة على أن النشاط الاجتماعي مفيد لصحة الدماغ مع التقدم في العمر'. 'وهناك أيضاً تغييرات سياسية ومجتمعية يمكن أن تقلل معدلات الخرف، مثل الإسكان المرتبط اجتماعياً، والمزيد من التشجيع على التطوع'.
وأشارت النتائج إلى ما توصلت إليه أبحاث سابقة، أي أن 4 من كل 10 إصابات بالخرف يمكن الوقاية منها أو تأخيرها باستهداف 12 عامل خطر قابل للتعديل منذ الطفولة، تتضمن التدخين، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، والبدانة، ونقص النشاط البدني، والتغذية غير الصحية، واستهلاك الكحول، وضعف التواصل الاجتماعي.
قالت بحث جديد لباحثين في جامعة كاليفورنيا أن المنخرطين اجتماعياً في منتصف العمر أو بعده، أقل عرضة للإصابة بالخرف من 30 إلى 50%.
ووفق موقع 'مديكال إكسبريس'، توصلت النتائج إلى أن المشاركة الاجتماعية مدى الحياة يمكن أن تخفف من خطر الخرف، بزيادة الاحتياطي المعرفي، و بالحفاظ على الدماغ بالحد من التوتر، وتحسين صحة الأوعية الدموية الدماغية.
واعتمد البحث على مراجعة أدلة من دراسات سابقة في بريطانيا، وفنلندا، والولايات المتحدة ،وفرنسا ، ونيوزيلندا، واليابان.
وقال الدكتور أندرو سومرلاد الباحث الرئيسي في الدراسة: 'مع تزايد أعمار سكان العالم وزيادة الذين يعانون من الخرف، يقدر عدد المصابين به بنحو 50 مليوناً، ويتوقع أن يتضاعف العدد 3 مرات بحلول 2050. هناك حاجة ملحة لتقليل حجم الخرف وتأثيره'.
وأضاف 'هناك أدلة على أن النشاط الاجتماعي مفيد لصحة الدماغ مع التقدم في العمر'. 'وهناك أيضاً تغييرات سياسية ومجتمعية يمكن أن تقلل معدلات الخرف، مثل الإسكان المرتبط اجتماعياً، والمزيد من التشجيع على التطوع'.
وأشارت النتائج إلى ما توصلت إليه أبحاث سابقة، أي أن 4 من كل 10 إصابات بالخرف يمكن الوقاية منها أو تأخيرها باستهداف 12 عامل خطر قابل للتعديل منذ الطفولة، تتضمن التدخين، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، والبدانة، ونقص النشاط البدني، والتغذية غير الصحية، واستهلاك الكحول، وضعف التواصل الاجتماعي.
قالت بحث جديد لباحثين في جامعة كاليفورنيا أن المنخرطين اجتماعياً في منتصف العمر أو بعده، أقل عرضة للإصابة بالخرف من 30 إلى 50%.
ووفق موقع 'مديكال إكسبريس'، توصلت النتائج إلى أن المشاركة الاجتماعية مدى الحياة يمكن أن تخفف من خطر الخرف، بزيادة الاحتياطي المعرفي، و بالحفاظ على الدماغ بالحد من التوتر، وتحسين صحة الأوعية الدموية الدماغية.
واعتمد البحث على مراجعة أدلة من دراسات سابقة في بريطانيا، وفنلندا، والولايات المتحدة ،وفرنسا ، ونيوزيلندا، واليابان.
وقال الدكتور أندرو سومرلاد الباحث الرئيسي في الدراسة: 'مع تزايد أعمار سكان العالم وزيادة الذين يعانون من الخرف، يقدر عدد المصابين به بنحو 50 مليوناً، ويتوقع أن يتضاعف العدد 3 مرات بحلول 2050. هناك حاجة ملحة لتقليل حجم الخرف وتأثيره'.
وأضاف 'هناك أدلة على أن النشاط الاجتماعي مفيد لصحة الدماغ مع التقدم في العمر'. 'وهناك أيضاً تغييرات سياسية ومجتمعية يمكن أن تقلل معدلات الخرف، مثل الإسكان المرتبط اجتماعياً، والمزيد من التشجيع على التطوع'.
وأشارت النتائج إلى ما توصلت إليه أبحاث سابقة، أي أن 4 من كل 10 إصابات بالخرف يمكن الوقاية منها أو تأخيرها باستهداف 12 عامل خطر قابل للتعديل منذ الطفولة، تتضمن التدخين، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، والبدانة، ونقص النشاط البدني، والتغذية غير الصحية، واستهلاك الكحول، وضعف التواصل الاجتماعي.
التعليقات