فوائد التسبيح وفضائله
تتعدّد فوائد التسبيح ويعظم الأجر المترتّب عليه، ومن فوائد التسبيح وفضائله على المؤمن الذاكر أنّ التسبيح يعدّ:
من أحبّ الكلمات إلى الله تعالى. ثقيلٌ في الميزان يوم القيامة. سببٌ لتكفير الذنوب والخطايا. سببٌ لعلوّ الدرجات في الآخرة. أعظم من الصدقة. من غرس الجنّة، فكلما سبّح المسلم غُرست له في الجنّة غراسٌ بقدرٍ تسبيحه. تُفتح له أبواب السماء، ويُقابل بالقبول. وصية الأنبياء عليهم السّلام.
التسبيح وذكره في القرآن الكريم
يُراد بالتسبيح أنّه تنزيه الله -تعالى- عن كلّ نقصٍ وعيبٍ، وإثبات العظمة والقدرة له سبحانه، ولأنّ كلمة التسبيح تحمل معاني العظمة والتنزيه لله سبحانه؛ فإنّ العبد إذا لزمها عادت عليه بمنافع وفضائل عظيمةٍ، فالله -تعالى- قرن تفريج الهموم والغموم بتسبيحه، إذ أمر في القرآن الكريم نبيّه أن يتوجّه له بالتسبيح إذا شقّ عليه ما يُلاقي من كفّار قريش وتكذيبهم، وقُرن التسبيح كذلك بالتوكّل على الله تعالى، حين تنهال المصائب وينزل البلاء؛ فيكون التسبيح بمثابة إعلان التوكّل على الله، فينال العبد به معونة الله سبحانه، وفي القرآن الكريم قرن الله -تعالى- بين التسبيح والحمد، وبين التسبيح والتهليل، وبين التسبيح والصبر، إلى غيرها من المعاني التي ترشد المسلم إلى أنّ من أسباب وسُبل التأييد والفرج والنصرة؛ تسبيح الله -تعالى- والصبر على ما كان.
بعض الأمور المتعلّقة بالتسبيح
فيما يأتي ذكر بعض الأمور التي ذكرها العلماء حول التسبيح:
كلمة التسبيح والحمد خيرٌ من الاستغفار؛ ذلك لورود أحاديث شريفةٌ في أنّهما أحبّ الكلام إلى الله تعالى. لا يقوم التسبيح على فضله مقام الاستغفار، فمن رغب في حطّ ذنوبه وخطاياه والتوبة ممّا كان منه فعليه بالاستغفار.
يجوز أن يسبّح المسلم الله -تعالى- بأيّ اسمٍ من أسمائه الحسنى، وإن كان لزوم السنّة الواردة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في ذلك أكمل وأعظم أجراً.
فوائد التسبيح وفضائله
تتعدّد فوائد التسبيح ويعظم الأجر المترتّب عليه، ومن فوائد التسبيح وفضائله على المؤمن الذاكر أنّ التسبيح يعدّ:
من أحبّ الكلمات إلى الله تعالى. ثقيلٌ في الميزان يوم القيامة. سببٌ لتكفير الذنوب والخطايا. سببٌ لعلوّ الدرجات في الآخرة. أعظم من الصدقة. من غرس الجنّة، فكلما سبّح المسلم غُرست له في الجنّة غراسٌ بقدرٍ تسبيحه. تُفتح له أبواب السماء، ويُقابل بالقبول. وصية الأنبياء عليهم السّلام.
التسبيح وذكره في القرآن الكريم
يُراد بالتسبيح أنّه تنزيه الله -تعالى- عن كلّ نقصٍ وعيبٍ، وإثبات العظمة والقدرة له سبحانه، ولأنّ كلمة التسبيح تحمل معاني العظمة والتنزيه لله سبحانه؛ فإنّ العبد إذا لزمها عادت عليه بمنافع وفضائل عظيمةٍ، فالله -تعالى- قرن تفريج الهموم والغموم بتسبيحه، إذ أمر في القرآن الكريم نبيّه أن يتوجّه له بالتسبيح إذا شقّ عليه ما يُلاقي من كفّار قريش وتكذيبهم، وقُرن التسبيح كذلك بالتوكّل على الله تعالى، حين تنهال المصائب وينزل البلاء؛ فيكون التسبيح بمثابة إعلان التوكّل على الله، فينال العبد به معونة الله سبحانه، وفي القرآن الكريم قرن الله -تعالى- بين التسبيح والحمد، وبين التسبيح والتهليل، وبين التسبيح والصبر، إلى غيرها من المعاني التي ترشد المسلم إلى أنّ من أسباب وسُبل التأييد والفرج والنصرة؛ تسبيح الله -تعالى- والصبر على ما كان.
بعض الأمور المتعلّقة بالتسبيح
فيما يأتي ذكر بعض الأمور التي ذكرها العلماء حول التسبيح:
كلمة التسبيح والحمد خيرٌ من الاستغفار؛ ذلك لورود أحاديث شريفةٌ في أنّهما أحبّ الكلام إلى الله تعالى. لا يقوم التسبيح على فضله مقام الاستغفار، فمن رغب في حطّ ذنوبه وخطاياه والتوبة ممّا كان منه فعليه بالاستغفار.
يجوز أن يسبّح المسلم الله -تعالى- بأيّ اسمٍ من أسمائه الحسنى، وإن كان لزوم السنّة الواردة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في ذلك أكمل وأعظم أجراً.
فوائد التسبيح وفضائله
تتعدّد فوائد التسبيح ويعظم الأجر المترتّب عليه، ومن فوائد التسبيح وفضائله على المؤمن الذاكر أنّ التسبيح يعدّ:
من أحبّ الكلمات إلى الله تعالى. ثقيلٌ في الميزان يوم القيامة. سببٌ لتكفير الذنوب والخطايا. سببٌ لعلوّ الدرجات في الآخرة. أعظم من الصدقة. من غرس الجنّة، فكلما سبّح المسلم غُرست له في الجنّة غراسٌ بقدرٍ تسبيحه. تُفتح له أبواب السماء، ويُقابل بالقبول. وصية الأنبياء عليهم السّلام.
التسبيح وذكره في القرآن الكريم
يُراد بالتسبيح أنّه تنزيه الله -تعالى- عن كلّ نقصٍ وعيبٍ، وإثبات العظمة والقدرة له سبحانه، ولأنّ كلمة التسبيح تحمل معاني العظمة والتنزيه لله سبحانه؛ فإنّ العبد إذا لزمها عادت عليه بمنافع وفضائل عظيمةٍ، فالله -تعالى- قرن تفريج الهموم والغموم بتسبيحه، إذ أمر في القرآن الكريم نبيّه أن يتوجّه له بالتسبيح إذا شقّ عليه ما يُلاقي من كفّار قريش وتكذيبهم، وقُرن التسبيح كذلك بالتوكّل على الله تعالى، حين تنهال المصائب وينزل البلاء؛ فيكون التسبيح بمثابة إعلان التوكّل على الله، فينال العبد به معونة الله سبحانه، وفي القرآن الكريم قرن الله -تعالى- بين التسبيح والحمد، وبين التسبيح والتهليل، وبين التسبيح والصبر، إلى غيرها من المعاني التي ترشد المسلم إلى أنّ من أسباب وسُبل التأييد والفرج والنصرة؛ تسبيح الله -تعالى- والصبر على ما كان.
بعض الأمور المتعلّقة بالتسبيح
فيما يأتي ذكر بعض الأمور التي ذكرها العلماء حول التسبيح:
كلمة التسبيح والحمد خيرٌ من الاستغفار؛ ذلك لورود أحاديث شريفةٌ في أنّهما أحبّ الكلام إلى الله تعالى. لا يقوم التسبيح على فضله مقام الاستغفار، فمن رغب في حطّ ذنوبه وخطاياه والتوبة ممّا كان منه فعليه بالاستغفار.
يجوز أن يسبّح المسلم الله -تعالى- بأيّ اسمٍ من أسمائه الحسنى، وإن كان لزوم السنّة الواردة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في ذلك أكمل وأعظم أجراً.
التعليقات