كتب الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان، العديد من قصص النجاح المذهلة على مدار أكثر من 15 عاما.
وكان نتاج إنجازاته العديدة مع فريقه السابق برشلونة الإسباني، ومنتخب الأرجنتين، فوزه بالعديد من الجوائز الفردية المرموقة.
ورغم تواضع مشواره مع الفريق الباريسي، إلا أن ميسي ترك بصمة تاريخية جديدة بوصوله لعرش أكثر اللاعبين تتويجا بالألقاب في العالم.
وفاز ميسي مع بي إس جي بـ3 ألقاب محلية، آخرها الدوري الفرنسي هذا الموسم، رافعا رصيده إلى 43 لقبا، متساويا مع زميله السابق في البارسا، داني ألفيس.
بدأت قصة نجاح البرغوث قبل 18 عاما بقميص برشلونة، لكنه عانى أيضا من السنوات العجاف التي ضل خلالها طريقه إلى منصات التتويج.
وفي 2005، فاز ميسي بلقب الدوري الإسباني مع برشلونة، وكأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي استضافتها هولندا مع منتخب الأرجنتين.
وبعد عام واحد فقط، حقق ليو ثنائية الدوري وأبطال أوروبا مع الفريق الكتالوني، إضافة إلى كأس السوبر الإسباني، لكنه ضل طريق منصات التتويج في العام التالي 2007.
سداسية تاريخية
كما اكتفى ليونيل ميسي بذهبية دورة الألعاب الأولمبية فقط في عام 2008، لكنه انفجر بإنجاز تاريخي بحصد السداسية مع برشلونة في 2009 تحت قيادة بيب جوارديولا.
على مدار 3 سنوات أخرى مع جوارديولا، كتب ميسي قصة نجاح رائعة، حيث فاز بلقبي الدوري والسوبر الإسباني في 2010 ثم خماسية أخرى في 2011 حيث خسر العملاق الكتالوني كأس ملك إسبانيا فقط.
وفي 2012 اكتفى الساحر الأرجنتيني بكأس ملك إسبانيا فقط، بعدها بعام حقق الثنائية المحلية بالفوز بالليجا وكأس السوبر الإسباني.
وبعد 7 سنوات، تكرر شبح العام الصفري أمام ميسي في 2014، حيث خسر مع برشلونة لقب الليجا في الجولة الأخيرة، ونهائي كأس ملك إسبانيا، ونهائي كأس العالم في البرازيل.
ومسح ليو أحزانه سريعا بخماسية جديدة مع برشلونة تحت قيادة لويس إنريكي، حيث فاز بكل الألقاب المحلية والقارية والعالمية، بينما خسر السوبر الإسباني فقط.
الحلم الأكبر
وفي 2016 احتفل ميسي مع برشلونة بثلاثية الدوري وكأس الملك وكأس السوبر، بينما اكتفى بكأس ملك إسبانيا فقط في العام التالي 2017 ثم الثلاثية المحلية في 2018 تحت قيادة إرنستو فالفيردي.
عاش النجم الأرجنتيني خريفا كرويا على مستوى الإنجازات، حيث اكتفى بلقب الدوري في 2019، وخرج خالي الوفاض في 2020 بالتزامن مع جائحة كورونا التي ضربت العالم، واكتفى بكأس ملك إسبانيا في عامه الأخير بالقميص الكتالوني.
إلا أن عام 2021، شهد إنجازا بارزا في مسيرة ميسي بتتويجه بأول لقب مع منتخب الأرجنتين (كوبا أمريكا) وفي العام التالي، حقق حلمه الأكبر بالفوز بكأس العالم في مونديال قطر، بخلاف لقبي الدوري وكأس السوبر بقميص بي إس جي.
كتب الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان، العديد من قصص النجاح المذهلة على مدار أكثر من 15 عاما.
وكان نتاج إنجازاته العديدة مع فريقه السابق برشلونة الإسباني، ومنتخب الأرجنتين، فوزه بالعديد من الجوائز الفردية المرموقة.
ورغم تواضع مشواره مع الفريق الباريسي، إلا أن ميسي ترك بصمة تاريخية جديدة بوصوله لعرش أكثر اللاعبين تتويجا بالألقاب في العالم.
وفاز ميسي مع بي إس جي بـ3 ألقاب محلية، آخرها الدوري الفرنسي هذا الموسم، رافعا رصيده إلى 43 لقبا، متساويا مع زميله السابق في البارسا، داني ألفيس.
بدأت قصة نجاح البرغوث قبل 18 عاما بقميص برشلونة، لكنه عانى أيضا من السنوات العجاف التي ضل خلالها طريقه إلى منصات التتويج.
وفي 2005، فاز ميسي بلقب الدوري الإسباني مع برشلونة، وكأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي استضافتها هولندا مع منتخب الأرجنتين.
وبعد عام واحد فقط، حقق ليو ثنائية الدوري وأبطال أوروبا مع الفريق الكتالوني، إضافة إلى كأس السوبر الإسباني، لكنه ضل طريق منصات التتويج في العام التالي 2007.
سداسية تاريخية
كما اكتفى ليونيل ميسي بذهبية دورة الألعاب الأولمبية فقط في عام 2008، لكنه انفجر بإنجاز تاريخي بحصد السداسية مع برشلونة في 2009 تحت قيادة بيب جوارديولا.
على مدار 3 سنوات أخرى مع جوارديولا، كتب ميسي قصة نجاح رائعة، حيث فاز بلقبي الدوري والسوبر الإسباني في 2010 ثم خماسية أخرى في 2011 حيث خسر العملاق الكتالوني كأس ملك إسبانيا فقط.
وفي 2012 اكتفى الساحر الأرجنتيني بكأس ملك إسبانيا فقط، بعدها بعام حقق الثنائية المحلية بالفوز بالليجا وكأس السوبر الإسباني.
وبعد 7 سنوات، تكرر شبح العام الصفري أمام ميسي في 2014، حيث خسر مع برشلونة لقب الليجا في الجولة الأخيرة، ونهائي كأس ملك إسبانيا، ونهائي كأس العالم في البرازيل.
ومسح ليو أحزانه سريعا بخماسية جديدة مع برشلونة تحت قيادة لويس إنريكي، حيث فاز بكل الألقاب المحلية والقارية والعالمية، بينما خسر السوبر الإسباني فقط.
الحلم الأكبر
وفي 2016 احتفل ميسي مع برشلونة بثلاثية الدوري وكأس الملك وكأس السوبر، بينما اكتفى بكأس ملك إسبانيا فقط في العام التالي 2017 ثم الثلاثية المحلية في 2018 تحت قيادة إرنستو فالفيردي.
عاش النجم الأرجنتيني خريفا كرويا على مستوى الإنجازات، حيث اكتفى بلقب الدوري في 2019، وخرج خالي الوفاض في 2020 بالتزامن مع جائحة كورونا التي ضربت العالم، واكتفى بكأس ملك إسبانيا في عامه الأخير بالقميص الكتالوني.
إلا أن عام 2021، شهد إنجازا بارزا في مسيرة ميسي بتتويجه بأول لقب مع منتخب الأرجنتين (كوبا أمريكا) وفي العام التالي، حقق حلمه الأكبر بالفوز بكأس العالم في مونديال قطر، بخلاف لقبي الدوري وكأس السوبر بقميص بي إس جي.
كتب الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان، العديد من قصص النجاح المذهلة على مدار أكثر من 15 عاما.
وكان نتاج إنجازاته العديدة مع فريقه السابق برشلونة الإسباني، ومنتخب الأرجنتين، فوزه بالعديد من الجوائز الفردية المرموقة.
ورغم تواضع مشواره مع الفريق الباريسي، إلا أن ميسي ترك بصمة تاريخية جديدة بوصوله لعرش أكثر اللاعبين تتويجا بالألقاب في العالم.
وفاز ميسي مع بي إس جي بـ3 ألقاب محلية، آخرها الدوري الفرنسي هذا الموسم، رافعا رصيده إلى 43 لقبا، متساويا مع زميله السابق في البارسا، داني ألفيس.
بدأت قصة نجاح البرغوث قبل 18 عاما بقميص برشلونة، لكنه عانى أيضا من السنوات العجاف التي ضل خلالها طريقه إلى منصات التتويج.
وفي 2005، فاز ميسي بلقب الدوري الإسباني مع برشلونة، وكأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي استضافتها هولندا مع منتخب الأرجنتين.
وبعد عام واحد فقط، حقق ليو ثنائية الدوري وأبطال أوروبا مع الفريق الكتالوني، إضافة إلى كأس السوبر الإسباني، لكنه ضل طريق منصات التتويج في العام التالي 2007.
سداسية تاريخية
كما اكتفى ليونيل ميسي بذهبية دورة الألعاب الأولمبية فقط في عام 2008، لكنه انفجر بإنجاز تاريخي بحصد السداسية مع برشلونة في 2009 تحت قيادة بيب جوارديولا.
على مدار 3 سنوات أخرى مع جوارديولا، كتب ميسي قصة نجاح رائعة، حيث فاز بلقبي الدوري والسوبر الإسباني في 2010 ثم خماسية أخرى في 2011 حيث خسر العملاق الكتالوني كأس ملك إسبانيا فقط.
وفي 2012 اكتفى الساحر الأرجنتيني بكأس ملك إسبانيا فقط، بعدها بعام حقق الثنائية المحلية بالفوز بالليجا وكأس السوبر الإسباني.
وبعد 7 سنوات، تكرر شبح العام الصفري أمام ميسي في 2014، حيث خسر مع برشلونة لقب الليجا في الجولة الأخيرة، ونهائي كأس ملك إسبانيا، ونهائي كأس العالم في البرازيل.
ومسح ليو أحزانه سريعا بخماسية جديدة مع برشلونة تحت قيادة لويس إنريكي، حيث فاز بكل الألقاب المحلية والقارية والعالمية، بينما خسر السوبر الإسباني فقط.
الحلم الأكبر
وفي 2016 احتفل ميسي مع برشلونة بثلاثية الدوري وكأس الملك وكأس السوبر، بينما اكتفى بكأس ملك إسبانيا فقط في العام التالي 2017 ثم الثلاثية المحلية في 2018 تحت قيادة إرنستو فالفيردي.
عاش النجم الأرجنتيني خريفا كرويا على مستوى الإنجازات، حيث اكتفى بلقب الدوري في 2019، وخرج خالي الوفاض في 2020 بالتزامن مع جائحة كورونا التي ضربت العالم، واكتفى بكأس ملك إسبانيا في عامه الأخير بالقميص الكتالوني.
إلا أن عام 2021، شهد إنجازا بارزا في مسيرة ميسي بتتويجه بأول لقب مع منتخب الأرجنتين (كوبا أمريكا) وفي العام التالي، حقق حلمه الأكبر بالفوز بكأس العالم في مونديال قطر، بخلاف لقبي الدوري وكأس السوبر بقميص بي إس جي.
التعليقات
3 سنوات عجاف تعكر مسيرة ميسي المذهلة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات