تواصل دولة الاحتلال ضغوطها على العديد من دول العالم لنقل سفاراتها من تل أبيب الى القدس المحتلة أسوة بالولايات المتحدة التي فعلتها في أيار/ مايو 2018، وقد نجحت مع عدد منها، وأخفقت مع أخرى، حتى جاء الدور على دولة باراغواي في أمريكا الجنوبية، التي أعلنت في ذات الشهر استجابتها للطلب الإسرائيلي بنقل سفارتها، ولكن بعد أربعة أشهر، أعيدت السفارة إلى مدينة تل أبيب، عقب تضرر علاقاتهما.
إيتمار آيخنر المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، كشف أن 'هناك جهودا بين الدولتين لإنهاء أزمتهما الدبلوماسية القائمة منذ 2018 عندما قرر الرئيس السابق ماريو عبدو بانيتيس إعادة السفارة إلى تل أبيب بعد أربعة أشهر فقط من انتقالها للقدس المحتلة، وصرح الرئيس الجديد سانتياغو بينيا، الذي سيتولى منصبه في آب/ أغسطس، خلال حملته الانتخابية الأخيرة أنه سيعيد سفارة بلاده للقدس المحتلة، وقد زارها قبل عام ونصف، والتقى برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومحافظ بنك إسرائيل أمير يارون'.
تواصل دولة الاحتلال ضغوطها على العديد من دول العالم لنقل سفاراتها من تل أبيب الى القدس المحتلة أسوة بالولايات المتحدة التي فعلتها في أيار/ مايو 2018، وقد نجحت مع عدد منها، وأخفقت مع أخرى، حتى جاء الدور على دولة باراغواي في أمريكا الجنوبية، التي أعلنت في ذات الشهر استجابتها للطلب الإسرائيلي بنقل سفارتها، ولكن بعد أربعة أشهر، أعيدت السفارة إلى مدينة تل أبيب، عقب تضرر علاقاتهما.
إيتمار آيخنر المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، كشف أن 'هناك جهودا بين الدولتين لإنهاء أزمتهما الدبلوماسية القائمة منذ 2018 عندما قرر الرئيس السابق ماريو عبدو بانيتيس إعادة السفارة إلى تل أبيب بعد أربعة أشهر فقط من انتقالها للقدس المحتلة، وصرح الرئيس الجديد سانتياغو بينيا، الذي سيتولى منصبه في آب/ أغسطس، خلال حملته الانتخابية الأخيرة أنه سيعيد سفارة بلاده للقدس المحتلة، وقد زارها قبل عام ونصف، والتقى برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومحافظ بنك إسرائيل أمير يارون'.
تواصل دولة الاحتلال ضغوطها على العديد من دول العالم لنقل سفاراتها من تل أبيب الى القدس المحتلة أسوة بالولايات المتحدة التي فعلتها في أيار/ مايو 2018، وقد نجحت مع عدد منها، وأخفقت مع أخرى، حتى جاء الدور على دولة باراغواي في أمريكا الجنوبية، التي أعلنت في ذات الشهر استجابتها للطلب الإسرائيلي بنقل سفارتها، ولكن بعد أربعة أشهر، أعيدت السفارة إلى مدينة تل أبيب، عقب تضرر علاقاتهما.
إيتمار آيخنر المراسل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت، كشف أن 'هناك جهودا بين الدولتين لإنهاء أزمتهما الدبلوماسية القائمة منذ 2018 عندما قرر الرئيس السابق ماريو عبدو بانيتيس إعادة السفارة إلى تل أبيب بعد أربعة أشهر فقط من انتقالها للقدس المحتلة، وصرح الرئيس الجديد سانتياغو بينيا، الذي سيتولى منصبه في آب/ أغسطس، خلال حملته الانتخابية الأخيرة أنه سيعيد سفارة بلاده للقدس المحتلة، وقد زارها قبل عام ونصف، والتقى برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومحافظ بنك إسرائيل أمير يارون'.
التعليقات