قال مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة عماد أبو يقين، السبت، إنه لم تكن هناك زيادة ملحوظة في أعداد المراجعين لأقسام الإسعاف والطوارئ في ظل الأحوال الجوية السائدة والمنخفض الخماسيني الذي يؤثر على الأردن حاليا.
وأوضح أبو يقين لـ 'المملكة' أن أسباب تراجع أعداد المراجعين هو زيادة الوعي لدى المواطنين في آلية التعامل مع هذه الأجواء من ارتداء الكمامة وعدم الخروج إلا للضرورة وإغلاق النوافذ ومداخل الهواء المحملة بالغبار.
وتابع، 'كان هناك زيادة طفيفة في أعداد المراجعين في أقسام الإسعاف والطوارئ في مستشفيات الأطفال مثل مستشفى الأميرة رحمة ومستشفى الأطفال في مستشفيات البشير'.
وبين أبو يقين أن هذه الزيادة لم تؤثر على النظام الصحي كونها زيادة طفيفة، حيث تم التعامل مع المرضى المراجعين وإعطائهم العلاج الوقائي والآني وتوجيه الأهل لآلية التعامل في مثل هذه الأحوال الجوية.
وأشار أبو يقين إلى أن الحالة الجوية السائدة تشكل عبئا على المرضى ذوي الاختطار العالي وهم مرضى الجهاز التنفسي الذين يعانون من أمراض الربو وانسداد القصبات الهوائية.
ودعا أبو يقين ذوي الاختطار العالي ضرورة ارتداء الكمامة وغسيل اليدين والوجه بشكل متكرر وعدم التعرض للغبار بشكل مباشر وإغلاق النوافذ والشبابيك واستخدام آليات التبريد المنزلية مثل المروحة أو التكيف.
وحول طبيعة الحالات التي تراجع قسم الإسعاف والطوارئ بين أبو يقين أن المراجعين يكون لديهم تهيج في الجهاز المخاطي الموجود في الجهاز التنفسي والموجود في ملتحمة العين ويعانون من احمرار وحكة في العينين أو تهيج لأمراض مزمنة مثل السعال المتكرر واحتقان بالأنف أو نوبات الربو المعتادة، واغلب هذه الحالات يتم علاجها في أقسام الإسعاف والطوارئ وقليل منها ما يستدعي الدخول إلى المستشفى.
وأشار المتحدث باسم طقس العرب مهند العطيات عبر 'المملكة'، إلى تأثر الأردن بمنخفض خماسيني يؤدي إلى اضطرابات جوية واسعة، وهذه الأحوال الجوية غير معتادة في هذا الوقت من العام، وهذه الأحوال الجوية الخماسينية تكون فيها الرياح نشطة في المناطق الشرقية والجنوبية خلال نهار الأحد، وتثير الاتربة والغبار في معظم المناطق ولكن في المناطق الصحراوية عندما تشتد هذه الأحوال الجوية هناك فرص لتشكل عواصف رملية خلال الأحد والاثنين، ومع هذه الأحوال الجوية هنالك فرص لزخات أمطار رعدية.
وعادة الأحوال الجوية والمنخفضات الخماسينية عادة ما تستمر حتى منتصف الشهر الخامس في المملكة وعلى غير العادة امتدت حتى نهاية الشهر.
وتحدث عن فرص لزخات من الأمطار تتركز في المناطق الشرقية والجنوبية بشكل عام ولكن قد تتسع رقعة هذه الأمطار في بعض الساعات يوم الأحد لتشمل مناطق أوسع شرقا وجنوبا.
ويوم الاثنين يكون هناك اتساع لرقعة زخات الأمطار قد تشمل العاصمة عمان في بعض المناطق، ومعظم الزخات تتركز في المناطق الشرقية مع ساعات الليل وساعات الصباح من يوم الاثنين، وتبدأ هذه الأحوال الجوية بالتراجع تدريجيا مع ليل يوم الاثنين حتى يوم الثلاثاء.
قال مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة عماد أبو يقين، السبت، إنه لم تكن هناك زيادة ملحوظة في أعداد المراجعين لأقسام الإسعاف والطوارئ في ظل الأحوال الجوية السائدة والمنخفض الخماسيني الذي يؤثر على الأردن حاليا.
وأوضح أبو يقين لـ 'المملكة' أن أسباب تراجع أعداد المراجعين هو زيادة الوعي لدى المواطنين في آلية التعامل مع هذه الأجواء من ارتداء الكمامة وعدم الخروج إلا للضرورة وإغلاق النوافذ ومداخل الهواء المحملة بالغبار.
وتابع، 'كان هناك زيادة طفيفة في أعداد المراجعين في أقسام الإسعاف والطوارئ في مستشفيات الأطفال مثل مستشفى الأميرة رحمة ومستشفى الأطفال في مستشفيات البشير'.
وبين أبو يقين أن هذه الزيادة لم تؤثر على النظام الصحي كونها زيادة طفيفة، حيث تم التعامل مع المرضى المراجعين وإعطائهم العلاج الوقائي والآني وتوجيه الأهل لآلية التعامل في مثل هذه الأحوال الجوية.
وأشار أبو يقين إلى أن الحالة الجوية السائدة تشكل عبئا على المرضى ذوي الاختطار العالي وهم مرضى الجهاز التنفسي الذين يعانون من أمراض الربو وانسداد القصبات الهوائية.
ودعا أبو يقين ذوي الاختطار العالي ضرورة ارتداء الكمامة وغسيل اليدين والوجه بشكل متكرر وعدم التعرض للغبار بشكل مباشر وإغلاق النوافذ والشبابيك واستخدام آليات التبريد المنزلية مثل المروحة أو التكيف.
وحول طبيعة الحالات التي تراجع قسم الإسعاف والطوارئ بين أبو يقين أن المراجعين يكون لديهم تهيج في الجهاز المخاطي الموجود في الجهاز التنفسي والموجود في ملتحمة العين ويعانون من احمرار وحكة في العينين أو تهيج لأمراض مزمنة مثل السعال المتكرر واحتقان بالأنف أو نوبات الربو المعتادة، واغلب هذه الحالات يتم علاجها في أقسام الإسعاف والطوارئ وقليل منها ما يستدعي الدخول إلى المستشفى.
وأشار المتحدث باسم طقس العرب مهند العطيات عبر 'المملكة'، إلى تأثر الأردن بمنخفض خماسيني يؤدي إلى اضطرابات جوية واسعة، وهذه الأحوال الجوية غير معتادة في هذا الوقت من العام، وهذه الأحوال الجوية الخماسينية تكون فيها الرياح نشطة في المناطق الشرقية والجنوبية خلال نهار الأحد، وتثير الاتربة والغبار في معظم المناطق ولكن في المناطق الصحراوية عندما تشتد هذه الأحوال الجوية هناك فرص لتشكل عواصف رملية خلال الأحد والاثنين، ومع هذه الأحوال الجوية هنالك فرص لزخات أمطار رعدية.
وعادة الأحوال الجوية والمنخفضات الخماسينية عادة ما تستمر حتى منتصف الشهر الخامس في المملكة وعلى غير العادة امتدت حتى نهاية الشهر.
وتحدث عن فرص لزخات من الأمطار تتركز في المناطق الشرقية والجنوبية بشكل عام ولكن قد تتسع رقعة هذه الأمطار في بعض الساعات يوم الأحد لتشمل مناطق أوسع شرقا وجنوبا.
ويوم الاثنين يكون هناك اتساع لرقعة زخات الأمطار قد تشمل العاصمة عمان في بعض المناطق، ومعظم الزخات تتركز في المناطق الشرقية مع ساعات الليل وساعات الصباح من يوم الاثنين، وتبدأ هذه الأحوال الجوية بالتراجع تدريجيا مع ليل يوم الاثنين حتى يوم الثلاثاء.
قال مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة عماد أبو يقين، السبت، إنه لم تكن هناك زيادة ملحوظة في أعداد المراجعين لأقسام الإسعاف والطوارئ في ظل الأحوال الجوية السائدة والمنخفض الخماسيني الذي يؤثر على الأردن حاليا.
وأوضح أبو يقين لـ 'المملكة' أن أسباب تراجع أعداد المراجعين هو زيادة الوعي لدى المواطنين في آلية التعامل مع هذه الأجواء من ارتداء الكمامة وعدم الخروج إلا للضرورة وإغلاق النوافذ ومداخل الهواء المحملة بالغبار.
وتابع، 'كان هناك زيادة طفيفة في أعداد المراجعين في أقسام الإسعاف والطوارئ في مستشفيات الأطفال مثل مستشفى الأميرة رحمة ومستشفى الأطفال في مستشفيات البشير'.
وبين أبو يقين أن هذه الزيادة لم تؤثر على النظام الصحي كونها زيادة طفيفة، حيث تم التعامل مع المرضى المراجعين وإعطائهم العلاج الوقائي والآني وتوجيه الأهل لآلية التعامل في مثل هذه الأحوال الجوية.
وأشار أبو يقين إلى أن الحالة الجوية السائدة تشكل عبئا على المرضى ذوي الاختطار العالي وهم مرضى الجهاز التنفسي الذين يعانون من أمراض الربو وانسداد القصبات الهوائية.
ودعا أبو يقين ذوي الاختطار العالي ضرورة ارتداء الكمامة وغسيل اليدين والوجه بشكل متكرر وعدم التعرض للغبار بشكل مباشر وإغلاق النوافذ والشبابيك واستخدام آليات التبريد المنزلية مثل المروحة أو التكيف.
وحول طبيعة الحالات التي تراجع قسم الإسعاف والطوارئ بين أبو يقين أن المراجعين يكون لديهم تهيج في الجهاز المخاطي الموجود في الجهاز التنفسي والموجود في ملتحمة العين ويعانون من احمرار وحكة في العينين أو تهيج لأمراض مزمنة مثل السعال المتكرر واحتقان بالأنف أو نوبات الربو المعتادة، واغلب هذه الحالات يتم علاجها في أقسام الإسعاف والطوارئ وقليل منها ما يستدعي الدخول إلى المستشفى.
وأشار المتحدث باسم طقس العرب مهند العطيات عبر 'المملكة'، إلى تأثر الأردن بمنخفض خماسيني يؤدي إلى اضطرابات جوية واسعة، وهذه الأحوال الجوية غير معتادة في هذا الوقت من العام، وهذه الأحوال الجوية الخماسينية تكون فيها الرياح نشطة في المناطق الشرقية والجنوبية خلال نهار الأحد، وتثير الاتربة والغبار في معظم المناطق ولكن في المناطق الصحراوية عندما تشتد هذه الأحوال الجوية هناك فرص لتشكل عواصف رملية خلال الأحد والاثنين، ومع هذه الأحوال الجوية هنالك فرص لزخات أمطار رعدية.
وعادة الأحوال الجوية والمنخفضات الخماسينية عادة ما تستمر حتى منتصف الشهر الخامس في المملكة وعلى غير العادة امتدت حتى نهاية الشهر.
وتحدث عن فرص لزخات من الأمطار تتركز في المناطق الشرقية والجنوبية بشكل عام ولكن قد تتسع رقعة هذه الأمطار في بعض الساعات يوم الأحد لتشمل مناطق أوسع شرقا وجنوبا.
ويوم الاثنين يكون هناك اتساع لرقعة زخات الأمطار قد تشمل العاصمة عمان في بعض المناطق، ومعظم الزخات تتركز في المناطق الشرقية مع ساعات الليل وساعات الصباح من يوم الاثنين، وتبدأ هذه الأحوال الجوية بالتراجع تدريجيا مع ليل يوم الاثنين حتى يوم الثلاثاء.
التعليقات