طوّر العلماء نظاماً خاصاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي، يعمل على تتبع مخاطر انتشار سرطان الثدي، من خلال البحث عن التغيرات المبكرة في الغدد الليمفاوية تحت الإبط.
تقول الدكتورة أنيتا غريغورياديس من كينغ كولدج بلندن، إنه يمكن استخدام هذا النظام في المراحل المبكرة من المرض للنساء المصابات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وعند الاكتشاف المبكر للسرطان، فإنه يمكن للأطباء إخضاع النساء المعرضات لخطر انتشاره لعلاج أكثر فعالية.
اختبرت الدكتورة غريغورياديس خوارزمية الذكاء الاصطناعي التي طورتها، على أكثر من 4 آلاف عقدة ليمفاوية مناعية، تم التبرع بها من 345 مريضة حقيقية بسرطان الثدي.
وجدت الدراسة، التي تم نشرها في مجلة علم الأمراض، أن الخوارزمية يمكن أن تتنبأ بخطر انتشار السرطان في الجسم بناءً على الاستجابات المناعية في الغدد الليمفاوية.
ويتم الآن تطبيق البرنامج في جميع العيادات في أنحاء أوروبا للحصول على مزيد من الأدلة على نجاحه وتحسينه.
من جهته قال الدكتور سايمون فنسنت، المختص بأورام الثدي، إن هذا الاختراع يمكن أن يوفر المزيد من العلاج والرعاية الصحية المخصصة للمصابات بسرطان الثدي، وبالتالي يساعد في إنقاذ الكثير من الأرواح، وفق ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
طوّر العلماء نظاماً خاصاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي، يعمل على تتبع مخاطر انتشار سرطان الثدي، من خلال البحث عن التغيرات المبكرة في الغدد الليمفاوية تحت الإبط.
تقول الدكتورة أنيتا غريغورياديس من كينغ كولدج بلندن، إنه يمكن استخدام هذا النظام في المراحل المبكرة من المرض للنساء المصابات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وعند الاكتشاف المبكر للسرطان، فإنه يمكن للأطباء إخضاع النساء المعرضات لخطر انتشاره لعلاج أكثر فعالية.
اختبرت الدكتورة غريغورياديس خوارزمية الذكاء الاصطناعي التي طورتها، على أكثر من 4 آلاف عقدة ليمفاوية مناعية، تم التبرع بها من 345 مريضة حقيقية بسرطان الثدي.
وجدت الدراسة، التي تم نشرها في مجلة علم الأمراض، أن الخوارزمية يمكن أن تتنبأ بخطر انتشار السرطان في الجسم بناءً على الاستجابات المناعية في الغدد الليمفاوية.
ويتم الآن تطبيق البرنامج في جميع العيادات في أنحاء أوروبا للحصول على مزيد من الأدلة على نجاحه وتحسينه.
من جهته قال الدكتور سايمون فنسنت، المختص بأورام الثدي، إن هذا الاختراع يمكن أن يوفر المزيد من العلاج والرعاية الصحية المخصصة للمصابات بسرطان الثدي، وبالتالي يساعد في إنقاذ الكثير من الأرواح، وفق ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
طوّر العلماء نظاماً خاصاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي، يعمل على تتبع مخاطر انتشار سرطان الثدي، من خلال البحث عن التغيرات المبكرة في الغدد الليمفاوية تحت الإبط.
تقول الدكتورة أنيتا غريغورياديس من كينغ كولدج بلندن، إنه يمكن استخدام هذا النظام في المراحل المبكرة من المرض للنساء المصابات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وعند الاكتشاف المبكر للسرطان، فإنه يمكن للأطباء إخضاع النساء المعرضات لخطر انتشاره لعلاج أكثر فعالية.
اختبرت الدكتورة غريغورياديس خوارزمية الذكاء الاصطناعي التي طورتها، على أكثر من 4 آلاف عقدة ليمفاوية مناعية، تم التبرع بها من 345 مريضة حقيقية بسرطان الثدي.
وجدت الدراسة، التي تم نشرها في مجلة علم الأمراض، أن الخوارزمية يمكن أن تتنبأ بخطر انتشار السرطان في الجسم بناءً على الاستجابات المناعية في الغدد الليمفاوية.
ويتم الآن تطبيق البرنامج في جميع العيادات في أنحاء أوروبا للحصول على مزيد من الأدلة على نجاحه وتحسينه.
من جهته قال الدكتور سايمون فنسنت، المختص بأورام الثدي، إن هذا الاختراع يمكن أن يوفر المزيد من العلاج والرعاية الصحية المخصصة للمصابات بسرطان الثدي، وبالتالي يساعد في إنقاذ الكثير من الأرواح، وفق ما نقلت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
التعليقات