رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال، رئيسة جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية، في دبين الخميس، فعاليات اللقاء الوطني الإرشادي 'لقاء الاستقلال'، الذي نظمته مديرية الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم بمناسبة عيد الاستقلال، بمشاركة 300 مرشدة وقائدة من مديريات التربية والتعليم.
وقالت سموها في كلمة خلال اللقاء، بحضور وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي عزمي محافظة، ومحافظ جرش فراس الفاعور، وأمين عام الجمعية مازن الحمود، إن ذكرى الاستقلال باقية في وجدان كل الأردنيين، يجددون فيها الأمل والعزيمة كل عام نحو المزيد من العمل والإنجاز والبناء للأردن ومستقبل أبنائه، رغم الظروف والتحديات.
وأكدت، أن الحركة الكشفية، وهي تحتفل باستقلال الأردن السابع والسبعين، تستذكر بكل فخر واعتزاز ما قدمه روادها خلال سنوات الاستقلال من إنجازات أسهمت بتطويرها وتعزيزها وجعلها في مقدمة الحركات الكشفية العربية والعالمية.
وأشارت سموها إلى جهود وزارة التربية والتعليم وجمعية الكشافة والمرشدات الأردنية في دعم هذه الحركة وتعزيز حضورها ودورها في المدارس الحكومية ومدارس القطاع الخاص، وتوفير كل سبل النجاح والتميز لها.
وحيت سموها القائدات والمرشدات المشاركات في اللقاء ومنتسبي ومنتسبات الحركة الكشفية والإرشادية الأردنية؛ لدورهم في مواصلة تطويرها انطلاقاً من دورها الكبير في رفد مسيرة التعليم الأردنية، وصقل مواهب وقدرات أعضائها وعضواتها من الطلبة، وإكسابهم الكثير من المهارات الحياتية، وبناء وإعداد شخصياتهم.
بدورها، أكدت مديرة الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم، رائدة بدر، إن ذكرى الاستقلال السابع والسبعين للمملكة، تأتي في ظل إنجازات وطنية شاملة شهدها الأردن في جميع المجالات ومنها قطاع التربية والتعليم، والحركة الكشفية بشكل خاص.
وأكدت بدر، أهمية دور الحركة الكشفية في إثراء العملية التربوية والتعليمية، وتعزيز أواصر المحبة والأخوة بين المرشدات من جميع محافظات المملكة، وتعزيز مفهوم الانتماء للوطن والحفاظ على مقدراته من خلال غرس قيم العمل التطوعي والخدمة المجتمعية لدى المرشدات، وإتاحة الفرصة لهن للمشاركة بالأنشطة.
وتهدف الفعالية، التي تستمر ثلاثة أيام، إلى تطوير مسيرة الحركة الكشفية في المملكة وتحقيق أهداف العملية التربوية، وغرس المفاهيم والتوجهات الوطنية في نفوس المشاركات، وتحفيزهن نحو المواطنة الفاعلة والعمل التطوعي الهادف والبناء.
وتشتمل فعاليات اللقاء، الذي يقام في مخيم الأميرة بسمة الكشفي في دبين، على العديد من الفعاليات تتضمن جلسات حوارية تناقش معاني الاستقلال، ودور الهاشميين في بناء الأردن الحديث، والمواطنة والحوار وتقبل الرأي الآخر، ومواضيع تتعلق بالبيئة والحفاظ عليها، والمهارات الإرشادية، وأهمية العمل التطوعي والخدمة المجتمعية، بالإضافة إلى زراعة الأشجار، ومسابقات رياضية وثقافية.
رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال، رئيسة جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية، في دبين الخميس، فعاليات اللقاء الوطني الإرشادي 'لقاء الاستقلال'، الذي نظمته مديرية الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم بمناسبة عيد الاستقلال، بمشاركة 300 مرشدة وقائدة من مديريات التربية والتعليم.
وقالت سموها في كلمة خلال اللقاء، بحضور وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي عزمي محافظة، ومحافظ جرش فراس الفاعور، وأمين عام الجمعية مازن الحمود، إن ذكرى الاستقلال باقية في وجدان كل الأردنيين، يجددون فيها الأمل والعزيمة كل عام نحو المزيد من العمل والإنجاز والبناء للأردن ومستقبل أبنائه، رغم الظروف والتحديات.
وأكدت، أن الحركة الكشفية، وهي تحتفل باستقلال الأردن السابع والسبعين، تستذكر بكل فخر واعتزاز ما قدمه روادها خلال سنوات الاستقلال من إنجازات أسهمت بتطويرها وتعزيزها وجعلها في مقدمة الحركات الكشفية العربية والعالمية.
وأشارت سموها إلى جهود وزارة التربية والتعليم وجمعية الكشافة والمرشدات الأردنية في دعم هذه الحركة وتعزيز حضورها ودورها في المدارس الحكومية ومدارس القطاع الخاص، وتوفير كل سبل النجاح والتميز لها.
وحيت سموها القائدات والمرشدات المشاركات في اللقاء ومنتسبي ومنتسبات الحركة الكشفية والإرشادية الأردنية؛ لدورهم في مواصلة تطويرها انطلاقاً من دورها الكبير في رفد مسيرة التعليم الأردنية، وصقل مواهب وقدرات أعضائها وعضواتها من الطلبة، وإكسابهم الكثير من المهارات الحياتية، وبناء وإعداد شخصياتهم.
بدورها، أكدت مديرة الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم، رائدة بدر، إن ذكرى الاستقلال السابع والسبعين للمملكة، تأتي في ظل إنجازات وطنية شاملة شهدها الأردن في جميع المجالات ومنها قطاع التربية والتعليم، والحركة الكشفية بشكل خاص.
وأكدت بدر، أهمية دور الحركة الكشفية في إثراء العملية التربوية والتعليمية، وتعزيز أواصر المحبة والأخوة بين المرشدات من جميع محافظات المملكة، وتعزيز مفهوم الانتماء للوطن والحفاظ على مقدراته من خلال غرس قيم العمل التطوعي والخدمة المجتمعية لدى المرشدات، وإتاحة الفرصة لهن للمشاركة بالأنشطة.
وتهدف الفعالية، التي تستمر ثلاثة أيام، إلى تطوير مسيرة الحركة الكشفية في المملكة وتحقيق أهداف العملية التربوية، وغرس المفاهيم والتوجهات الوطنية في نفوس المشاركات، وتحفيزهن نحو المواطنة الفاعلة والعمل التطوعي الهادف والبناء.
وتشتمل فعاليات اللقاء، الذي يقام في مخيم الأميرة بسمة الكشفي في دبين، على العديد من الفعاليات تتضمن جلسات حوارية تناقش معاني الاستقلال، ودور الهاشميين في بناء الأردن الحديث، والمواطنة والحوار وتقبل الرأي الآخر، ومواضيع تتعلق بالبيئة والحفاظ عليها، والمهارات الإرشادية، وأهمية العمل التطوعي والخدمة المجتمعية، بالإضافة إلى زراعة الأشجار، ومسابقات رياضية وثقافية.
رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال، رئيسة جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية، في دبين الخميس، فعاليات اللقاء الوطني الإرشادي 'لقاء الاستقلال'، الذي نظمته مديرية الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم بمناسبة عيد الاستقلال، بمشاركة 300 مرشدة وقائدة من مديريات التربية والتعليم.
وقالت سموها في كلمة خلال اللقاء، بحضور وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي عزمي محافظة، ومحافظ جرش فراس الفاعور، وأمين عام الجمعية مازن الحمود، إن ذكرى الاستقلال باقية في وجدان كل الأردنيين، يجددون فيها الأمل والعزيمة كل عام نحو المزيد من العمل والإنجاز والبناء للأردن ومستقبل أبنائه، رغم الظروف والتحديات.
وأكدت، أن الحركة الكشفية، وهي تحتفل باستقلال الأردن السابع والسبعين، تستذكر بكل فخر واعتزاز ما قدمه روادها خلال سنوات الاستقلال من إنجازات أسهمت بتطويرها وتعزيزها وجعلها في مقدمة الحركات الكشفية العربية والعالمية.
وأشارت سموها إلى جهود وزارة التربية والتعليم وجمعية الكشافة والمرشدات الأردنية في دعم هذه الحركة وتعزيز حضورها ودورها في المدارس الحكومية ومدارس القطاع الخاص، وتوفير كل سبل النجاح والتميز لها.
وحيت سموها القائدات والمرشدات المشاركات في اللقاء ومنتسبي ومنتسبات الحركة الكشفية والإرشادية الأردنية؛ لدورهم في مواصلة تطويرها انطلاقاً من دورها الكبير في رفد مسيرة التعليم الأردنية، وصقل مواهب وقدرات أعضائها وعضواتها من الطلبة، وإكسابهم الكثير من المهارات الحياتية، وبناء وإعداد شخصياتهم.
بدورها، أكدت مديرة الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم، رائدة بدر، إن ذكرى الاستقلال السابع والسبعين للمملكة، تأتي في ظل إنجازات وطنية شاملة شهدها الأردن في جميع المجالات ومنها قطاع التربية والتعليم، والحركة الكشفية بشكل خاص.
وأكدت بدر، أهمية دور الحركة الكشفية في إثراء العملية التربوية والتعليمية، وتعزيز أواصر المحبة والأخوة بين المرشدات من جميع محافظات المملكة، وتعزيز مفهوم الانتماء للوطن والحفاظ على مقدراته من خلال غرس قيم العمل التطوعي والخدمة المجتمعية لدى المرشدات، وإتاحة الفرصة لهن للمشاركة بالأنشطة.
وتهدف الفعالية، التي تستمر ثلاثة أيام، إلى تطوير مسيرة الحركة الكشفية في المملكة وتحقيق أهداف العملية التربوية، وغرس المفاهيم والتوجهات الوطنية في نفوس المشاركات، وتحفيزهن نحو المواطنة الفاعلة والعمل التطوعي الهادف والبناء.
وتشتمل فعاليات اللقاء، الذي يقام في مخيم الأميرة بسمة الكشفي في دبين، على العديد من الفعاليات تتضمن جلسات حوارية تناقش معاني الاستقلال، ودور الهاشميين في بناء الأردن الحديث، والمواطنة والحوار وتقبل الرأي الآخر، ومواضيع تتعلق بالبيئة والحفاظ عليها، والمهارات الإرشادية، وأهمية العمل التطوعي والخدمة المجتمعية، بالإضافة إلى زراعة الأشجار، ومسابقات رياضية وثقافية.
التعليقات