وها هي المملكة الفاضلة تحتضن من جديد حلمي البعيد ..
فها أنا أعود إليها بعد عشر سنوات مع إصراري للوصول إلى ما تصبو إليه نفسي ولو بعد حين ..
جامعة آل البيت ثم جامعة الاسراء
مؤسسات جامعية ضخمة
وكوادر أكاديمية على مستو عالٍ من التميز والإبداع
وموظفين على جميع الأصعدة والمستويات
وزميلات أردنيات وعمانيات
وقبلكم .. تراب هذا الوطن العظيم
لكم مني شكري وامتناني وتقديري ليوم الدين
وآلف خط أحمر تحت كلمتي ليوم الدين
سأشهد لكم عند رب العالمين بأنكم أخذتم بيدي وكفيتم ووفيتم معي من العلم الذي سيبقى يعيش معي في أعماقي ما حييت وسأنقله بإذن الله لأجيالنا في السلطنة الحبيبة
وأعدكم بأني سأعمل بما تعلمت
وليس بغريب على بلد مثل الأردن يحتضن العلم والمتعلمين من كل بقاع الدنيا وينادي بالعلم من المهد إلى اللحد بغريب أن يكون محطة عبوري في هذه الدنيا لأصل إلى ما تصبو إليه نفسي بأن أكون ذاك المعلم الذي كاد أن يكون رسولا … وأنال هذا الشرف العظيم .
وشكري أولاً وأخيراً لربِ الذي كتب في قدري أن أعيش على هذه الأرض الطيبة فترة من الزمن وإن كانت قصيرة فلقد كانت تجربة جميلة أتاحت لي التعرف على ثقافة هذا الشعب الراقي .
فقد لفتني والله على ما أقول شهيد بأن الشعب الأردني من طفل إلى شيخ لديهم فن راقي وراقي جدا في التعامل مع الآخرين .
فشكرا مراراً وتكراراً يا شعب ويا وطن تعلمتُ منكم الكثير والكثير .
وها أنا اليوم ( ١٧ مايو ٢٠٢٣ ) أنتظر بُشرى التوظيف وتحقيق الحلم الذي كاد يفنى عُمري ولا يصل .. لعل الله يجعلها ويأذن بها بعد طول صبر وانتظار .. ولعل الله كتبها لي بُشرى على مسمعي وأنا ما زلتُ أقيم على هذه الأرض الطيبة ليزداد إيماني بها .. بأنها أرض الخير .
الأردن .. أنتِ حبيبتي ولكِ مني الوفاء والاخلاص وسأُحدث الأجيال عنكم كثيرا ..
جوخة حمدان العبري / سلطنة عُمان
المملكة الأردنية الهاشمية / جامعة الاسراء
يوم الأربعاء ١٧ / ٥ / ٢٠٢٣
وها هي المملكة الفاضلة تحتضن من جديد حلمي البعيد ..
فها أنا أعود إليها بعد عشر سنوات مع إصراري للوصول إلى ما تصبو إليه نفسي ولو بعد حين ..
جامعة آل البيت ثم جامعة الاسراء
مؤسسات جامعية ضخمة
وكوادر أكاديمية على مستو عالٍ من التميز والإبداع
وموظفين على جميع الأصعدة والمستويات
وزميلات أردنيات وعمانيات
وقبلكم .. تراب هذا الوطن العظيم
لكم مني شكري وامتناني وتقديري ليوم الدين
وآلف خط أحمر تحت كلمتي ليوم الدين
سأشهد لكم عند رب العالمين بأنكم أخذتم بيدي وكفيتم ووفيتم معي من العلم الذي سيبقى يعيش معي في أعماقي ما حييت وسأنقله بإذن الله لأجيالنا في السلطنة الحبيبة
وأعدكم بأني سأعمل بما تعلمت
وليس بغريب على بلد مثل الأردن يحتضن العلم والمتعلمين من كل بقاع الدنيا وينادي بالعلم من المهد إلى اللحد بغريب أن يكون محطة عبوري في هذه الدنيا لأصل إلى ما تصبو إليه نفسي بأن أكون ذاك المعلم الذي كاد أن يكون رسولا … وأنال هذا الشرف العظيم .
وشكري أولاً وأخيراً لربِ الذي كتب في قدري أن أعيش على هذه الأرض الطيبة فترة من الزمن وإن كانت قصيرة فلقد كانت تجربة جميلة أتاحت لي التعرف على ثقافة هذا الشعب الراقي .
فقد لفتني والله على ما أقول شهيد بأن الشعب الأردني من طفل إلى شيخ لديهم فن راقي وراقي جدا في التعامل مع الآخرين .
فشكرا مراراً وتكراراً يا شعب ويا وطن تعلمتُ منكم الكثير والكثير .
وها أنا اليوم ( ١٧ مايو ٢٠٢٣ ) أنتظر بُشرى التوظيف وتحقيق الحلم الذي كاد يفنى عُمري ولا يصل .. لعل الله يجعلها ويأذن بها بعد طول صبر وانتظار .. ولعل الله كتبها لي بُشرى على مسمعي وأنا ما زلتُ أقيم على هذه الأرض الطيبة ليزداد إيماني بها .. بأنها أرض الخير .
الأردن .. أنتِ حبيبتي ولكِ مني الوفاء والاخلاص وسأُحدث الأجيال عنكم كثيرا ..
جوخة حمدان العبري / سلطنة عُمان
المملكة الأردنية الهاشمية / جامعة الاسراء
يوم الأربعاء ١٧ / ٥ / ٢٠٢٣
وها هي المملكة الفاضلة تحتضن من جديد حلمي البعيد ..
فها أنا أعود إليها بعد عشر سنوات مع إصراري للوصول إلى ما تصبو إليه نفسي ولو بعد حين ..
جامعة آل البيت ثم جامعة الاسراء
مؤسسات جامعية ضخمة
وكوادر أكاديمية على مستو عالٍ من التميز والإبداع
وموظفين على جميع الأصعدة والمستويات
وزميلات أردنيات وعمانيات
وقبلكم .. تراب هذا الوطن العظيم
لكم مني شكري وامتناني وتقديري ليوم الدين
وآلف خط أحمر تحت كلمتي ليوم الدين
سأشهد لكم عند رب العالمين بأنكم أخذتم بيدي وكفيتم ووفيتم معي من العلم الذي سيبقى يعيش معي في أعماقي ما حييت وسأنقله بإذن الله لأجيالنا في السلطنة الحبيبة
وأعدكم بأني سأعمل بما تعلمت
وليس بغريب على بلد مثل الأردن يحتضن العلم والمتعلمين من كل بقاع الدنيا وينادي بالعلم من المهد إلى اللحد بغريب أن يكون محطة عبوري في هذه الدنيا لأصل إلى ما تصبو إليه نفسي بأن أكون ذاك المعلم الذي كاد أن يكون رسولا … وأنال هذا الشرف العظيم .
وشكري أولاً وأخيراً لربِ الذي كتب في قدري أن أعيش على هذه الأرض الطيبة فترة من الزمن وإن كانت قصيرة فلقد كانت تجربة جميلة أتاحت لي التعرف على ثقافة هذا الشعب الراقي .
فقد لفتني والله على ما أقول شهيد بأن الشعب الأردني من طفل إلى شيخ لديهم فن راقي وراقي جدا في التعامل مع الآخرين .
فشكرا مراراً وتكراراً يا شعب ويا وطن تعلمتُ منكم الكثير والكثير .
وها أنا اليوم ( ١٧ مايو ٢٠٢٣ ) أنتظر بُشرى التوظيف وتحقيق الحلم الذي كاد يفنى عُمري ولا يصل .. لعل الله يجعلها ويأذن بها بعد طول صبر وانتظار .. ولعل الله كتبها لي بُشرى على مسمعي وأنا ما زلتُ أقيم على هذه الأرض الطيبة ليزداد إيماني بها .. بأنها أرض الخير .
الأردن .. أنتِ حبيبتي ولكِ مني الوفاء والاخلاص وسأُحدث الأجيال عنكم كثيرا ..
جوخة حمدان العبري / سلطنة عُمان
المملكة الأردنية الهاشمية / جامعة الاسراء
يوم الأربعاء ١٧ / ٥ / ٢٠٢٣
التعليقات