منذ أول قمة عربية وحتى يومنا هذا، كان الأردن بقيادته الهاشمية، قمة في الحرص على أن تنجح القمة، وأن تكون عند مستوى طموح كل عربي في تعاون عربي يفضي إلى خير الأمة كلها.
هذا هو شأن المملكة الأردنية الهاشمية دائما وأبدا، تسعى وبنية صافية واندفاع قومي صادق من أجل لم شمل العرب، وتوحيد صفهم، في مواجهة ما يعترض سبيلهم من مشكلات ومصاعب وخلافات وتحديات، في عالم يموج بالمطامح والمطامع وله حساباته الخاصة بمصالحه وحده.
حال العرب اليوم ليس مريحا، ولديهم من القضايا التي تتطلب موقفا عربيا قويا موحدا، وبالذات قضية فلسطين وما تواجه من مخططات ظالمة، والقدس الشريف ومقدساتها التي تتعرض كل يوم لإعتداءات وتعديات ذات غايات شريرة بائسة، هذا فضلا عن حاجة العرب إلى تكامل إقتصادي يحفز مسارب التنمية والنماء في أقطارهم ويسهم في الحد من مشكلات الفقر والبطالة بين شعوبهم.
مؤكد، أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وكعادته في كل قمة،يحمل هذه الهموم وغيرها، إلى طاولة القمة في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
كل الشعوب العربية المثقلة بالإحباط، تنتظر قمة مختلفة هذه المرة، ومن حقها أن تفرح ولو مرة بقمة فاعلة ذات أثر لا خلافات فيها بإذن الله.
نتمنى للقمة نجاحا باهرا يدخل السرور إلى قلب كل عربي وعربية.. يا رب.
الرأي
منذ أول قمة عربية وحتى يومنا هذا، كان الأردن بقيادته الهاشمية، قمة في الحرص على أن تنجح القمة، وأن تكون عند مستوى طموح كل عربي في تعاون عربي يفضي إلى خير الأمة كلها.
هذا هو شأن المملكة الأردنية الهاشمية دائما وأبدا، تسعى وبنية صافية واندفاع قومي صادق من أجل لم شمل العرب، وتوحيد صفهم، في مواجهة ما يعترض سبيلهم من مشكلات ومصاعب وخلافات وتحديات، في عالم يموج بالمطامح والمطامع وله حساباته الخاصة بمصالحه وحده.
حال العرب اليوم ليس مريحا، ولديهم من القضايا التي تتطلب موقفا عربيا قويا موحدا، وبالذات قضية فلسطين وما تواجه من مخططات ظالمة، والقدس الشريف ومقدساتها التي تتعرض كل يوم لإعتداءات وتعديات ذات غايات شريرة بائسة، هذا فضلا عن حاجة العرب إلى تكامل إقتصادي يحفز مسارب التنمية والنماء في أقطارهم ويسهم في الحد من مشكلات الفقر والبطالة بين شعوبهم.
مؤكد، أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وكعادته في كل قمة،يحمل هذه الهموم وغيرها، إلى طاولة القمة في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
كل الشعوب العربية المثقلة بالإحباط، تنتظر قمة مختلفة هذه المرة، ومن حقها أن تفرح ولو مرة بقمة فاعلة ذات أثر لا خلافات فيها بإذن الله.
نتمنى للقمة نجاحا باهرا يدخل السرور إلى قلب كل عربي وعربية.. يا رب.
الرأي
منذ أول قمة عربية وحتى يومنا هذا، كان الأردن بقيادته الهاشمية، قمة في الحرص على أن تنجح القمة، وأن تكون عند مستوى طموح كل عربي في تعاون عربي يفضي إلى خير الأمة كلها.
هذا هو شأن المملكة الأردنية الهاشمية دائما وأبدا، تسعى وبنية صافية واندفاع قومي صادق من أجل لم شمل العرب، وتوحيد صفهم، في مواجهة ما يعترض سبيلهم من مشكلات ومصاعب وخلافات وتحديات، في عالم يموج بالمطامح والمطامع وله حساباته الخاصة بمصالحه وحده.
حال العرب اليوم ليس مريحا، ولديهم من القضايا التي تتطلب موقفا عربيا قويا موحدا، وبالذات قضية فلسطين وما تواجه من مخططات ظالمة، والقدس الشريف ومقدساتها التي تتعرض كل يوم لإعتداءات وتعديات ذات غايات شريرة بائسة، هذا فضلا عن حاجة العرب إلى تكامل إقتصادي يحفز مسارب التنمية والنماء في أقطارهم ويسهم في الحد من مشكلات الفقر والبطالة بين شعوبهم.
مؤكد، أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وكعادته في كل قمة،يحمل هذه الهموم وغيرها، إلى طاولة القمة في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
كل الشعوب العربية المثقلة بالإحباط، تنتظر قمة مختلفة هذه المرة، ومن حقها أن تفرح ولو مرة بقمة فاعلة ذات أثر لا خلافات فيها بإذن الله.
نتمنى للقمة نجاحا باهرا يدخل السرور إلى قلب كل عربي وعربية.. يا رب.
الرأي
التعليقات