قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، أن الاردن سيبقى الاقرب الى فلسطين وسيبقى التلاحم الاردني الفلسطيني والمصير الواحد الذي يجمع الشعبين الشقيقين هو الاقوى والاسمى .
وفي بيان اصدره اليوم بمناسبة الذكرى 75 للنكبة الفلسطينية اكد الفايز ان القضية الفلسطينية ستبقى حية في ضمير كل عربي حر ، وفي سلم أولويات الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني .
وأضاف الفايز ” ان القضية الفلسطينية ستبقى بوصلة الشعوب العربية وقضيتهم الأولى، حتى ينتصر الحق الفلسطيني، وسيستمر الاردن في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى تقوم الدولة الفلسطينية المستقلة الحرة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف .
وقال ان الحق الفلسطيني والحق العربي في فلسطين لا يمكن التفريط فيه او التنازل عنه فلا يملك احد التنازل عن اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ولن يجرؤ احد التفريط بمقدساتنا الاسلامية والمسيحية، او بدماء الشهداء الذين روت دمائهم كل بقعة من ثرى فلسطين”.
وأكد رئيس مجلس الأعيان على ان اية حلول للقضية الفلسطينية تمس الثوابت الاردنية وسيادة مملكتنا هي حلول مرفوضه وسنتصدى لها بحزم وقوه، فلاءات جلالة الملك عبدالله الثاني واضحة للجميع ” لا للوطن البديل ولا للتوطين والقدس والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس خط احمر ” ، مبينا بذات الوقت ان اية حلول لا تمكن الشعب الفلسطيني من حقوقه الكاملة، ستكون مرفوضة، ولا يملك احد حق التنازل عن هذه الحقوق .
وقال “اننا ونحن نتحدث عن القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة، فأننا نستذكر بكل فخر دور الاردن وقيادته الهاشمية، في الدفاع عن فلسطين وقضية شعبها، فالأردن ومنذ امارة شرق الاردن، ارتبط دينيا وتاريخيا بفلسطين، ومنذ النكبة استمرت القضية الفلسطينية بالنسبة له، العنوان الاول في اجندته السياسية، وعلى ارض فلسطين قدمنا الشهداء، دفاعا عن ثراها الطهور، ومقدساتها الاسلامية والمسيحية”.
وأشار إلى أنه “منذ ان تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، فقد استمر على خطى قادتنا الهاشميين، فكانت القضية الفلسطينية، وحق شعبها في اقامة دولته المستقلة، هاجسه الاول والدائم، فصوت جلالته استمر الاقوى بمختلف المحافل الدولية دفاعا عن فلسطين، ومن اجل دفع العالم للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، وحل القضية الفلسطينية، حلا عادلا وشاملا، يمكن من قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني. واضاف الفايز في بيانه ” ان الاردنيين مستمرين على العهد خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ، شركاء لنضال الشعب الفلسطيني في كفاحه لاستعادة حقوقه وارضه المغتصبة .
قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، أن الاردن سيبقى الاقرب الى فلسطين وسيبقى التلاحم الاردني الفلسطيني والمصير الواحد الذي يجمع الشعبين الشقيقين هو الاقوى والاسمى .
وفي بيان اصدره اليوم بمناسبة الذكرى 75 للنكبة الفلسطينية اكد الفايز ان القضية الفلسطينية ستبقى حية في ضمير كل عربي حر ، وفي سلم أولويات الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني .
وأضاف الفايز ” ان القضية الفلسطينية ستبقى بوصلة الشعوب العربية وقضيتهم الأولى، حتى ينتصر الحق الفلسطيني، وسيستمر الاردن في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى تقوم الدولة الفلسطينية المستقلة الحرة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف .
وقال ان الحق الفلسطيني والحق العربي في فلسطين لا يمكن التفريط فيه او التنازل عنه فلا يملك احد التنازل عن اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ولن يجرؤ احد التفريط بمقدساتنا الاسلامية والمسيحية، او بدماء الشهداء الذين روت دمائهم كل بقعة من ثرى فلسطين”.
وأكد رئيس مجلس الأعيان على ان اية حلول للقضية الفلسطينية تمس الثوابت الاردنية وسيادة مملكتنا هي حلول مرفوضه وسنتصدى لها بحزم وقوه، فلاءات جلالة الملك عبدالله الثاني واضحة للجميع ” لا للوطن البديل ولا للتوطين والقدس والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس خط احمر ” ، مبينا بذات الوقت ان اية حلول لا تمكن الشعب الفلسطيني من حقوقه الكاملة، ستكون مرفوضة، ولا يملك احد حق التنازل عن هذه الحقوق .
وقال “اننا ونحن نتحدث عن القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة، فأننا نستذكر بكل فخر دور الاردن وقيادته الهاشمية، في الدفاع عن فلسطين وقضية شعبها، فالأردن ومنذ امارة شرق الاردن، ارتبط دينيا وتاريخيا بفلسطين، ومنذ النكبة استمرت القضية الفلسطينية بالنسبة له، العنوان الاول في اجندته السياسية، وعلى ارض فلسطين قدمنا الشهداء، دفاعا عن ثراها الطهور، ومقدساتها الاسلامية والمسيحية”.
وأشار إلى أنه “منذ ان تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، فقد استمر على خطى قادتنا الهاشميين، فكانت القضية الفلسطينية، وحق شعبها في اقامة دولته المستقلة، هاجسه الاول والدائم، فصوت جلالته استمر الاقوى بمختلف المحافل الدولية دفاعا عن فلسطين، ومن اجل دفع العالم للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، وحل القضية الفلسطينية، حلا عادلا وشاملا، يمكن من قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني. واضاف الفايز في بيانه ” ان الاردنيين مستمرين على العهد خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ، شركاء لنضال الشعب الفلسطيني في كفاحه لاستعادة حقوقه وارضه المغتصبة .
قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، أن الاردن سيبقى الاقرب الى فلسطين وسيبقى التلاحم الاردني الفلسطيني والمصير الواحد الذي يجمع الشعبين الشقيقين هو الاقوى والاسمى .
وفي بيان اصدره اليوم بمناسبة الذكرى 75 للنكبة الفلسطينية اكد الفايز ان القضية الفلسطينية ستبقى حية في ضمير كل عربي حر ، وفي سلم أولويات الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني .
وأضاف الفايز ” ان القضية الفلسطينية ستبقى بوصلة الشعوب العربية وقضيتهم الأولى، حتى ينتصر الحق الفلسطيني، وسيستمر الاردن في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى تقوم الدولة الفلسطينية المستقلة الحرة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف .
وقال ان الحق الفلسطيني والحق العربي في فلسطين لا يمكن التفريط فيه او التنازل عنه فلا يملك احد التنازل عن اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ولن يجرؤ احد التفريط بمقدساتنا الاسلامية والمسيحية، او بدماء الشهداء الذين روت دمائهم كل بقعة من ثرى فلسطين”.
وأكد رئيس مجلس الأعيان على ان اية حلول للقضية الفلسطينية تمس الثوابت الاردنية وسيادة مملكتنا هي حلول مرفوضه وسنتصدى لها بحزم وقوه، فلاءات جلالة الملك عبدالله الثاني واضحة للجميع ” لا للوطن البديل ولا للتوطين والقدس والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس خط احمر ” ، مبينا بذات الوقت ان اية حلول لا تمكن الشعب الفلسطيني من حقوقه الكاملة، ستكون مرفوضة، ولا يملك احد حق التنازل عن هذه الحقوق .
وقال “اننا ونحن نتحدث عن القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة، فأننا نستذكر بكل فخر دور الاردن وقيادته الهاشمية، في الدفاع عن فلسطين وقضية شعبها، فالأردن ومنذ امارة شرق الاردن، ارتبط دينيا وتاريخيا بفلسطين، ومنذ النكبة استمرت القضية الفلسطينية بالنسبة له، العنوان الاول في اجندته السياسية، وعلى ارض فلسطين قدمنا الشهداء، دفاعا عن ثراها الطهور، ومقدساتها الاسلامية والمسيحية”.
وأشار إلى أنه “منذ ان تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، فقد استمر على خطى قادتنا الهاشميين، فكانت القضية الفلسطينية، وحق شعبها في اقامة دولته المستقلة، هاجسه الاول والدائم، فصوت جلالته استمر الاقوى بمختلف المحافل الدولية دفاعا عن فلسطين، ومن اجل دفع العالم للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، وحل القضية الفلسطينية، حلا عادلا وشاملا، يمكن من قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني. واضاف الفايز في بيانه ” ان الاردنيين مستمرين على العهد خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ، شركاء لنضال الشعب الفلسطيني في كفاحه لاستعادة حقوقه وارضه المغتصبة .
التعليقات
الفايز: الأردن سيبقى الأقرب إلى فلسطين
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات