عينت الحكومة الكندية أول ممثلة خاصة معنية بمكافحة الإسلاموفوبيا (كراهية الإسلام)، وهو منصب استُحدث بعد سلسلة هجمات استهدفت المسلمين مؤخرا في البلاد.
وأفادت الحكومة في بيان لها اليوم بأن 'الصحفية والناشطة أميرة الغوابي ستشغل المنصب لتكون مستشارة وخبيرة وممثلة لدعم وتعزيز جهود الحكومة في مكافحة الإسلاموفوبيا والعنصرية المنهجية والتمييز العنصري وعدم التسامح الديني'.
والغوابي ناشطة مدافعة عن حقوق الإنسان، وهي مسؤولة قسم العلاقات العامة في 'مؤسسة العلاقات العرقية الكندية'، كما كان لها دور أساسي في إنشاء المجلس الوطني لمسلمي كندا وهو أكبر منظمة إسلامية في البلاد.
وأكد جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي أن تعيين الغوابي يمثل 'خطوة مهمة في إطار محاربة بلاده الإسلاموفوبيا والكراهية بأشكالها كافة'.
وعلى مدى السنوات الأخيرة، استهدفت سلسلة هجمات دامية مسلمي كندا والتي كان آخرها في العام 2021 حين قُتل 4 أفراد من عائلة مسلمة عندما دهسهم شخص بشاحنته في أونتاريو .
عينت الحكومة الكندية أول ممثلة خاصة معنية بمكافحة الإسلاموفوبيا (كراهية الإسلام)، وهو منصب استُحدث بعد سلسلة هجمات استهدفت المسلمين مؤخرا في البلاد.
وأفادت الحكومة في بيان لها اليوم بأن 'الصحفية والناشطة أميرة الغوابي ستشغل المنصب لتكون مستشارة وخبيرة وممثلة لدعم وتعزيز جهود الحكومة في مكافحة الإسلاموفوبيا والعنصرية المنهجية والتمييز العنصري وعدم التسامح الديني'.
والغوابي ناشطة مدافعة عن حقوق الإنسان، وهي مسؤولة قسم العلاقات العامة في 'مؤسسة العلاقات العرقية الكندية'، كما كان لها دور أساسي في إنشاء المجلس الوطني لمسلمي كندا وهو أكبر منظمة إسلامية في البلاد.
وأكد جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي أن تعيين الغوابي يمثل 'خطوة مهمة في إطار محاربة بلاده الإسلاموفوبيا والكراهية بأشكالها كافة'.
وعلى مدى السنوات الأخيرة، استهدفت سلسلة هجمات دامية مسلمي كندا والتي كان آخرها في العام 2021 حين قُتل 4 أفراد من عائلة مسلمة عندما دهسهم شخص بشاحنته في أونتاريو .
عينت الحكومة الكندية أول ممثلة خاصة معنية بمكافحة الإسلاموفوبيا (كراهية الإسلام)، وهو منصب استُحدث بعد سلسلة هجمات استهدفت المسلمين مؤخرا في البلاد.
وأفادت الحكومة في بيان لها اليوم بأن 'الصحفية والناشطة أميرة الغوابي ستشغل المنصب لتكون مستشارة وخبيرة وممثلة لدعم وتعزيز جهود الحكومة في مكافحة الإسلاموفوبيا والعنصرية المنهجية والتمييز العنصري وعدم التسامح الديني'.
والغوابي ناشطة مدافعة عن حقوق الإنسان، وهي مسؤولة قسم العلاقات العامة في 'مؤسسة العلاقات العرقية الكندية'، كما كان لها دور أساسي في إنشاء المجلس الوطني لمسلمي كندا وهو أكبر منظمة إسلامية في البلاد.
وأكد جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي أن تعيين الغوابي يمثل 'خطوة مهمة في إطار محاربة بلاده الإسلاموفوبيا والكراهية بأشكالها كافة'.
وعلى مدى السنوات الأخيرة، استهدفت سلسلة هجمات دامية مسلمي كندا والتي كان آخرها في العام 2021 حين قُتل 4 أفراد من عائلة مسلمة عندما دهسهم شخص بشاحنته في أونتاريو .
التعليقات