دان رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز الاعتداء الغاشم الذي ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء مخيم جنين اليوم الخميس، وذهب ضحيته حتى الصباح تسعة شهداء، وأُصيب العديد من المواطنين؛ بينهم حالات خطيرة.
وفي بيان أصدره المجلس، طالب الفايز المجتمع الدولي بنصرة الشعب الفلسطيني، ودعا الحكومات والبرلمانات العربية والدولية، وكافة المؤسسات الحقوقية والقانونية والمجتمع الدولي، إلى تحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية، والتصدى للاعتداءات الإرهابية بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف الممارسات العنصرية والمجازر الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنين وعموم الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تأتي بموافقة ودعم الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة.
وحيا رئيس مجلس الأعيان نضال الشعب الفلسطيني، في دفاعه عن حقوقه المشروعة، وقال إن سكوت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الهمجية والعنصرية الإسرائيلية، والتدمير والقتل الممنهج الذي يمارس بحق الشعب الفلسطيني ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، هو وصمة عار في جبين الإنسانية، وجرائم حرب يجب عدم السكوت عليها.
وقال الفايز في بيانه “إننا في الوقت الذي ندين فيه هذه الممارسات الإرهابية والهمجية الإسرائيلية، فإننا في مجلس الأعيان نؤكد دعمنا المطلق، لكافة الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني، دفاعا عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وتصدي جلالته الدائم والمتواصل، لكافة الإجراءات والقرارات الإسرائيلية التي تستهدف الشعب الفلسطيني، وتستهدف تغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس الشريف والمس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها”.
وطالب بموقف عربي ودولي فاعل، يكون مساندا للجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني على كافة الأصعدة، نصرة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
دان رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز الاعتداء الغاشم الذي ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء مخيم جنين اليوم الخميس، وذهب ضحيته حتى الصباح تسعة شهداء، وأُصيب العديد من المواطنين؛ بينهم حالات خطيرة.
وفي بيان أصدره المجلس، طالب الفايز المجتمع الدولي بنصرة الشعب الفلسطيني، ودعا الحكومات والبرلمانات العربية والدولية، وكافة المؤسسات الحقوقية والقانونية والمجتمع الدولي، إلى تحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية، والتصدى للاعتداءات الإرهابية بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف الممارسات العنصرية والمجازر الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنين وعموم الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تأتي بموافقة ودعم الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة.
وحيا رئيس مجلس الأعيان نضال الشعب الفلسطيني، في دفاعه عن حقوقه المشروعة، وقال إن سكوت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الهمجية والعنصرية الإسرائيلية، والتدمير والقتل الممنهج الذي يمارس بحق الشعب الفلسطيني ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، هو وصمة عار في جبين الإنسانية، وجرائم حرب يجب عدم السكوت عليها.
وقال الفايز في بيانه “إننا في الوقت الذي ندين فيه هذه الممارسات الإرهابية والهمجية الإسرائيلية، فإننا في مجلس الأعيان نؤكد دعمنا المطلق، لكافة الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني، دفاعا عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وتصدي جلالته الدائم والمتواصل، لكافة الإجراءات والقرارات الإسرائيلية التي تستهدف الشعب الفلسطيني، وتستهدف تغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس الشريف والمس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها”.
وطالب بموقف عربي ودولي فاعل، يكون مساندا للجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني على كافة الأصعدة، نصرة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
دان رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز الاعتداء الغاشم الذي ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء مخيم جنين اليوم الخميس، وذهب ضحيته حتى الصباح تسعة شهداء، وأُصيب العديد من المواطنين؛ بينهم حالات خطيرة.
وفي بيان أصدره المجلس، طالب الفايز المجتمع الدولي بنصرة الشعب الفلسطيني، ودعا الحكومات والبرلمانات العربية والدولية، وكافة المؤسسات الحقوقية والقانونية والمجتمع الدولي، إلى تحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية، والتصدى للاعتداءات الإرهابية بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف الممارسات العنصرية والمجازر الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنين وعموم الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي تأتي بموافقة ودعم الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة.
وحيا رئيس مجلس الأعيان نضال الشعب الفلسطيني، في دفاعه عن حقوقه المشروعة، وقال إن سكوت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الهمجية والعنصرية الإسرائيلية، والتدمير والقتل الممنهج الذي يمارس بحق الشعب الفلسطيني ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، هو وصمة عار في جبين الإنسانية، وجرائم حرب يجب عدم السكوت عليها.
وقال الفايز في بيانه “إننا في الوقت الذي ندين فيه هذه الممارسات الإرهابية والهمجية الإسرائيلية، فإننا في مجلس الأعيان نؤكد دعمنا المطلق، لكافة الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني، دفاعا عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وتصدي جلالته الدائم والمتواصل، لكافة الإجراءات والقرارات الإسرائيلية التي تستهدف الشعب الفلسطيني، وتستهدف تغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس الشريف والمس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها”.
وطالب بموقف عربي ودولي فاعل، يكون مساندا للجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني على كافة الأصعدة، نصرة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
التعليقات