أثير جدل واسع حول مباراة فريقي ريال مدريد ومانشستر سيتي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا والتي انتهت بالتعادل الإيجابي (1-1) على ملعب سانتياغو بيرنابيو، مساء الثلاثاء.
الجدل تمحور حول قرار احتساب هدف التعادل الذي سجله نجم مانشستر سيتي كيفن ديبروين في الدقيقة 67 من عمر اللقاء بتسديدة صاروخية محكمة من خارج منطقة الجزاء.
اعترض مدرب ريال مدريد كارلو أنشلوتي على الهدف بسبب خروج الكرة من الملعب وحصل نتيجة لذلك على بطاقة صفراء، من دون أن يؤثر ذلك على قرار الحكم في احتساب الهدف.
قبل الهدف بثواني قليلة كانت الكرة لدى لاعبي مانشستر سيتي حيث مرر المدافع كايل والكر الكرة لبيرناردو سيلفا، الذي سيطر عليها بصعوبة وتبين فيما بعد أنها خرجت بكامل محيطها من الملعب قرب خط التماس.
بعد عدة تمريرات بين لاعبي السيتي تمكن مدافع ريال مدريد كامافينغا من قطع الكرة والسيطرة عليها، لكنه مررها تحت الضغط، ما أدى إلى قطعها من قبل رودري الذي مررها بدوره لديبروين.
الهدف جاء بعد وصول الكرة لدفاع ريال مدريد، وتمريرة كامافينغا بالخطأ، مع ضغط رودري على دفاعات النادي الملكي قبل وصول الكرة لكيفين دي بروين.
في تصريحات عقب اللقاء قال مدرب أرسنال السابق آرسين فينغر إن حكام تقنية الفيديو كان يجب أن يتدخلوا لحسم الجدل ومعرفة ما إذا كانت الكرة قد خرجت أم لا.
وتم تداول صورة على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر أن الكرة تجاوزت بالفعل خط التماس.
لكن شبكة 'إي أس بي إن' أكدت أن مصادرها أشارت إلى أنه وفقا لقوانين 'الفار' فلم يكن بإمكان الحكام العودة إلى اللقطة المثيرة للجدل لأن الهدف جاء نتيجة لعبة جديدة.
أي أن لاعبي الريال سيطروا على الكرة بشكل كامل بعد أن أعادها سيلفا من خط التماس، وبدأت لعبة ثانية عن طريق كامافينغا قبل أن يخسروا الكرة مجددا ثم يتلقى مرماهم الهدف، وفقا لقناة الحرة.
أي بمعنى أن حكام الفار كانوا قادرين فقط على العودة للحظة حصول كامافينغا على الكرة وليس قبلها، كما تنص القوانين.
وشرح مدونون رياضيون كثر هذه الحالة بعد أن أثارت الكثير من الجدل.
وسيتواجه الفريقان في مباراة الإياب على ملعب الاتحاد يوم الأربعاء المقبل.
أثير جدل واسع حول مباراة فريقي ريال مدريد ومانشستر سيتي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا والتي انتهت بالتعادل الإيجابي (1-1) على ملعب سانتياغو بيرنابيو، مساء الثلاثاء.
الجدل تمحور حول قرار احتساب هدف التعادل الذي سجله نجم مانشستر سيتي كيفن ديبروين في الدقيقة 67 من عمر اللقاء بتسديدة صاروخية محكمة من خارج منطقة الجزاء.
اعترض مدرب ريال مدريد كارلو أنشلوتي على الهدف بسبب خروج الكرة من الملعب وحصل نتيجة لذلك على بطاقة صفراء، من دون أن يؤثر ذلك على قرار الحكم في احتساب الهدف.
قبل الهدف بثواني قليلة كانت الكرة لدى لاعبي مانشستر سيتي حيث مرر المدافع كايل والكر الكرة لبيرناردو سيلفا، الذي سيطر عليها بصعوبة وتبين فيما بعد أنها خرجت بكامل محيطها من الملعب قرب خط التماس.
بعد عدة تمريرات بين لاعبي السيتي تمكن مدافع ريال مدريد كامافينغا من قطع الكرة والسيطرة عليها، لكنه مررها تحت الضغط، ما أدى إلى قطعها من قبل رودري الذي مررها بدوره لديبروين.
الهدف جاء بعد وصول الكرة لدفاع ريال مدريد، وتمريرة كامافينغا بالخطأ، مع ضغط رودري على دفاعات النادي الملكي قبل وصول الكرة لكيفين دي بروين.
في تصريحات عقب اللقاء قال مدرب أرسنال السابق آرسين فينغر إن حكام تقنية الفيديو كان يجب أن يتدخلوا لحسم الجدل ومعرفة ما إذا كانت الكرة قد خرجت أم لا.
وتم تداول صورة على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر أن الكرة تجاوزت بالفعل خط التماس.
لكن شبكة 'إي أس بي إن' أكدت أن مصادرها أشارت إلى أنه وفقا لقوانين 'الفار' فلم يكن بإمكان الحكام العودة إلى اللقطة المثيرة للجدل لأن الهدف جاء نتيجة لعبة جديدة.
أي أن لاعبي الريال سيطروا على الكرة بشكل كامل بعد أن أعادها سيلفا من خط التماس، وبدأت لعبة ثانية عن طريق كامافينغا قبل أن يخسروا الكرة مجددا ثم يتلقى مرماهم الهدف، وفقا لقناة الحرة.
أي بمعنى أن حكام الفار كانوا قادرين فقط على العودة للحظة حصول كامافينغا على الكرة وليس قبلها، كما تنص القوانين.
وشرح مدونون رياضيون كثر هذه الحالة بعد أن أثارت الكثير من الجدل.
وسيتواجه الفريقان في مباراة الإياب على ملعب الاتحاد يوم الأربعاء المقبل.
أثير جدل واسع حول مباراة فريقي ريال مدريد ومانشستر سيتي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا والتي انتهت بالتعادل الإيجابي (1-1) على ملعب سانتياغو بيرنابيو، مساء الثلاثاء.
الجدل تمحور حول قرار احتساب هدف التعادل الذي سجله نجم مانشستر سيتي كيفن ديبروين في الدقيقة 67 من عمر اللقاء بتسديدة صاروخية محكمة من خارج منطقة الجزاء.
اعترض مدرب ريال مدريد كارلو أنشلوتي على الهدف بسبب خروج الكرة من الملعب وحصل نتيجة لذلك على بطاقة صفراء، من دون أن يؤثر ذلك على قرار الحكم في احتساب الهدف.
قبل الهدف بثواني قليلة كانت الكرة لدى لاعبي مانشستر سيتي حيث مرر المدافع كايل والكر الكرة لبيرناردو سيلفا، الذي سيطر عليها بصعوبة وتبين فيما بعد أنها خرجت بكامل محيطها من الملعب قرب خط التماس.
بعد عدة تمريرات بين لاعبي السيتي تمكن مدافع ريال مدريد كامافينغا من قطع الكرة والسيطرة عليها، لكنه مررها تحت الضغط، ما أدى إلى قطعها من قبل رودري الذي مررها بدوره لديبروين.
الهدف جاء بعد وصول الكرة لدفاع ريال مدريد، وتمريرة كامافينغا بالخطأ، مع ضغط رودري على دفاعات النادي الملكي قبل وصول الكرة لكيفين دي بروين.
في تصريحات عقب اللقاء قال مدرب أرسنال السابق آرسين فينغر إن حكام تقنية الفيديو كان يجب أن يتدخلوا لحسم الجدل ومعرفة ما إذا كانت الكرة قد خرجت أم لا.
وتم تداول صورة على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر أن الكرة تجاوزت بالفعل خط التماس.
لكن شبكة 'إي أس بي إن' أكدت أن مصادرها أشارت إلى أنه وفقا لقوانين 'الفار' فلم يكن بإمكان الحكام العودة إلى اللقطة المثيرة للجدل لأن الهدف جاء نتيجة لعبة جديدة.
أي أن لاعبي الريال سيطروا على الكرة بشكل كامل بعد أن أعادها سيلفا من خط التماس، وبدأت لعبة ثانية عن طريق كامافينغا قبل أن يخسروا الكرة مجددا ثم يتلقى مرماهم الهدف، وفقا لقناة الحرة.
أي بمعنى أن حكام الفار كانوا قادرين فقط على العودة للحظة حصول كامافينغا على الكرة وليس قبلها، كما تنص القوانين.
وشرح مدونون رياضيون كثر هذه الحالة بعد أن أثارت الكثير من الجدل.
وسيتواجه الفريقان في مباراة الإياب على ملعب الاتحاد يوم الأربعاء المقبل.
التعليقات