مع تغير العالم ورقمتنه، تستمر الشركات بتطوير مهاراتها التكنولوجية المتنوعة مثل الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
وأصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من الحياة اليومية ومتواجداً في العديد من القطاعات، كالتجارة الإلكترونية وحتى خوارزميات وسائل الإعلام الاجتماعية.
ووفقاً لدراسة أجرتها «برايس ووتر هاوس كوبرز»، فإن مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي قد تصل إلى 16 تريليون دولار بحلول عام 2030، حيث يتوقع أن تشكل حصة الشرق الأوسط منها 2 في المئة، أي ما يعادل حوالي 320 مليار دولار.
وفي أعقاب هذا الاضطراب التكنولوجي، تواجه الحكومات والشركات في جميع أنحاء الشرق الأوسط خياراً بين أن تكون جزءاً منها، أو ان تتخلف عن الركب.
وبحسب الدراسة، ستكون هناك فرص لأن تصبح منطقة الشرق الأوسط لاعباً رئيسياً فيها.. ولكن لهذا المسار بعض الآثار السلبية مثل تسريح الموظفين الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يستبدلهم.
ونقلت «CNN» عن «أوكسفورد إيكونوميكس» المتخصصة في شؤون التحليل والتوقعات الاقتصادية، أنه من المتوقع أن تحل الآلات على مدى العقد المقبل محل نحو 20 مليون وظيفة في مجال التصنيع عالمياً، ما يعني أن حوالي 8.5 في المئة من القوى العاملة في مجال الصناعة يمكن استبدالها بروبوتات والذكاء الاصطناعي.
مع تغير العالم ورقمتنه، تستمر الشركات بتطوير مهاراتها التكنولوجية المتنوعة مثل الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
وأصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من الحياة اليومية ومتواجداً في العديد من القطاعات، كالتجارة الإلكترونية وحتى خوارزميات وسائل الإعلام الاجتماعية.
ووفقاً لدراسة أجرتها «برايس ووتر هاوس كوبرز»، فإن مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي قد تصل إلى 16 تريليون دولار بحلول عام 2030، حيث يتوقع أن تشكل حصة الشرق الأوسط منها 2 في المئة، أي ما يعادل حوالي 320 مليار دولار.
وفي أعقاب هذا الاضطراب التكنولوجي، تواجه الحكومات والشركات في جميع أنحاء الشرق الأوسط خياراً بين أن تكون جزءاً منها، أو ان تتخلف عن الركب.
وبحسب الدراسة، ستكون هناك فرص لأن تصبح منطقة الشرق الأوسط لاعباً رئيسياً فيها.. ولكن لهذا المسار بعض الآثار السلبية مثل تسريح الموظفين الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يستبدلهم.
ونقلت «CNN» عن «أوكسفورد إيكونوميكس» المتخصصة في شؤون التحليل والتوقعات الاقتصادية، أنه من المتوقع أن تحل الآلات على مدى العقد المقبل محل نحو 20 مليون وظيفة في مجال التصنيع عالمياً، ما يعني أن حوالي 8.5 في المئة من القوى العاملة في مجال الصناعة يمكن استبدالها بروبوتات والذكاء الاصطناعي.
مع تغير العالم ورقمتنه، تستمر الشركات بتطوير مهاراتها التكنولوجية المتنوعة مثل الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
وأصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من الحياة اليومية ومتواجداً في العديد من القطاعات، كالتجارة الإلكترونية وحتى خوارزميات وسائل الإعلام الاجتماعية.
ووفقاً لدراسة أجرتها «برايس ووتر هاوس كوبرز»، فإن مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي قد تصل إلى 16 تريليون دولار بحلول عام 2030، حيث يتوقع أن تشكل حصة الشرق الأوسط منها 2 في المئة، أي ما يعادل حوالي 320 مليار دولار.
وفي أعقاب هذا الاضطراب التكنولوجي، تواجه الحكومات والشركات في جميع أنحاء الشرق الأوسط خياراً بين أن تكون جزءاً منها، أو ان تتخلف عن الركب.
وبحسب الدراسة، ستكون هناك فرص لأن تصبح منطقة الشرق الأوسط لاعباً رئيسياً فيها.. ولكن لهذا المسار بعض الآثار السلبية مثل تسريح الموظفين الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يستبدلهم.
ونقلت «CNN» عن «أوكسفورد إيكونوميكس» المتخصصة في شؤون التحليل والتوقعات الاقتصادية، أنه من المتوقع أن تحل الآلات على مدى العقد المقبل محل نحو 20 مليون وظيفة في مجال التصنيع عالمياً، ما يعني أن حوالي 8.5 في المئة من القوى العاملة في مجال الصناعة يمكن استبدالها بروبوتات والذكاء الاصطناعي.
التعليقات