قالت الممثلة الخاصَّة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي أثناء النزاعات، براميلا باتين، إن الأردن مثال يحتذى به في العالم في استضافة اللاجئين رغم قلة موارده.
جاء ذلك، خلال لقاء جمع وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة، وفاء بني مصطفى، بالمسؤولة الأممية، براميلا باتين، على هامش الاجتماع الإقليمي حول 'تنفيذ الاستراتيجية العربية للوقاية والاستجابة لمناهضة جميع أشكال العنف في وضع اللجوء، لاسيما العنف الجنسي ضد النساء والفتيات'، الذي انطلقت أعماله أمس في عمان وتستمر حتى اليوم الثلاثاء.
وقالت بني مصطفى، خلال اللقاء، إن الأردن خطى خطوات متقدمة في مجال منح اللاجئين تصاريح عمل، موضحة أن نحو النصف منها هي تصاريح مرنة تمكّنهم من العمل في عدة مجالات.
و أضافت أن الأردن يعي تماماً أهمية التعليم لأبناء اللاجئين حيث تم إلحاقهم بالتعليم في المدارس، مبينة أن دور الإيواء التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية تستقبل المنتفعين بغض النظر عن جنسياتهم.
ولفتت الوزيرة إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني أطلق رؤى تحديث سياسية واقتصادية وإدارية نتج عنها تعديلات دستورية، بإضافة مادة تحمي المرأة من مختلف أشكال العنف والتمييز وإطلاق استراتيجية المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي.
وبينت أن الأردن انتهى من المرحلة الأولى من الخطة الوطنية لتفعيل قرار مجلس الأمن 1325 بجهود من اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، وأنه سيطلق قريبا المرحلة الثانية من الخطة الوطنية.
قالت الممثلة الخاصَّة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي أثناء النزاعات، براميلا باتين، إن الأردن مثال يحتذى به في العالم في استضافة اللاجئين رغم قلة موارده.
جاء ذلك، خلال لقاء جمع وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة، وفاء بني مصطفى، بالمسؤولة الأممية، براميلا باتين، على هامش الاجتماع الإقليمي حول 'تنفيذ الاستراتيجية العربية للوقاية والاستجابة لمناهضة جميع أشكال العنف في وضع اللجوء، لاسيما العنف الجنسي ضد النساء والفتيات'، الذي انطلقت أعماله أمس في عمان وتستمر حتى اليوم الثلاثاء.
وقالت بني مصطفى، خلال اللقاء، إن الأردن خطى خطوات متقدمة في مجال منح اللاجئين تصاريح عمل، موضحة أن نحو النصف منها هي تصاريح مرنة تمكّنهم من العمل في عدة مجالات.
و أضافت أن الأردن يعي تماماً أهمية التعليم لأبناء اللاجئين حيث تم إلحاقهم بالتعليم في المدارس، مبينة أن دور الإيواء التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية تستقبل المنتفعين بغض النظر عن جنسياتهم.
ولفتت الوزيرة إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني أطلق رؤى تحديث سياسية واقتصادية وإدارية نتج عنها تعديلات دستورية، بإضافة مادة تحمي المرأة من مختلف أشكال العنف والتمييز وإطلاق استراتيجية المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي.
وبينت أن الأردن انتهى من المرحلة الأولى من الخطة الوطنية لتفعيل قرار مجلس الأمن 1325 بجهود من اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، وأنه سيطلق قريبا المرحلة الثانية من الخطة الوطنية.
قالت الممثلة الخاصَّة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي أثناء النزاعات، براميلا باتين، إن الأردن مثال يحتذى به في العالم في استضافة اللاجئين رغم قلة موارده.
جاء ذلك، خلال لقاء جمع وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة، وفاء بني مصطفى، بالمسؤولة الأممية، براميلا باتين، على هامش الاجتماع الإقليمي حول 'تنفيذ الاستراتيجية العربية للوقاية والاستجابة لمناهضة جميع أشكال العنف في وضع اللجوء، لاسيما العنف الجنسي ضد النساء والفتيات'، الذي انطلقت أعماله أمس في عمان وتستمر حتى اليوم الثلاثاء.
وقالت بني مصطفى، خلال اللقاء، إن الأردن خطى خطوات متقدمة في مجال منح اللاجئين تصاريح عمل، موضحة أن نحو النصف منها هي تصاريح مرنة تمكّنهم من العمل في عدة مجالات.
و أضافت أن الأردن يعي تماماً أهمية التعليم لأبناء اللاجئين حيث تم إلحاقهم بالتعليم في المدارس، مبينة أن دور الإيواء التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية تستقبل المنتفعين بغض النظر عن جنسياتهم.
ولفتت الوزيرة إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني أطلق رؤى تحديث سياسية واقتصادية وإدارية نتج عنها تعديلات دستورية، بإضافة مادة تحمي المرأة من مختلف أشكال العنف والتمييز وإطلاق استراتيجية المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي.
وبينت أن الأردن انتهى من المرحلة الأولى من الخطة الوطنية لتفعيل قرار مجلس الأمن 1325 بجهود من اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، وأنه سيطلق قريبا المرحلة الثانية من الخطة الوطنية.
التعليقات