اكتشف العلماء الروس أن التبريد الموضعي الدوري لأنسجة العظام التالفة بمقدار خمس درجات مئوية يضاعف ويسرع من عملية الشفاء، بسبب زيادة تدفق الدم وتقليل فرص الإصابة بالوذمة.
وقال الأستاذ المساعد في جامعة 'باومان' في موسكو، ألكسي شاكوروف: 'نأمل أن يساعد استخدام التبريد في علاج الحالات المعقدة، الكسور على سبيل المثال، والكسور لدى المرضى الذين يعانون من أمراض تعطل عمليات تجديد العظام الطبيعي'.
كما لاحظ شاكوروف وزملاؤه، أن أشكالًا مختلفة من العلاج بالتبريد تُستخدم الآن بكثرة في الجراحة والعلاج الطبيعي لوقف الالتهاب، والقضاء على الأورام المختلفة، وتسكين الآلام على المدى القصير، وأغراض أخرى.
ويؤدي تأثير البرد على أنسجة الجسم المختلفة إلى زيادة تدفق الدم ووقف الالتهاب، والتي غالبًا ما تسرع من تعافي المرضى.
كما يهتم العلماء الروس بكيفية العلاج بالتبريد على عملية تجديد العظام، والتي غالبًا ما تتداخل معها الوذمة وبؤر الالتهاب التي تحدث بالقرب من المناطق المتضررة من أنسجة العظام.
وأظهرت الاختبارات أن التعرض للبرد يسرع بشكل كبير في تجديد أنسجة العظام.
وقال الأستاذ المساعد في جامعة 'باومان' في موسكو، ألكسي شاكوروف: 'نأمل أن يساعد استخدام التبريد في علاج الحالات المعقدة، الكسور على سبيل المثال، والكسور لدى المرضى الذين يعانون من أمراض تعطل عمليات تجديد العظام الطبيعي'.
كما لاحظ شاكوروف وزملاؤه، أن أشكالًا مختلفة من العلاج بالتبريد تُستخدم الآن بكثرة في الجراحة والعلاج الطبيعي لوقف الالتهاب، والقضاء على الأورام المختلفة، وتسكين الآلام على المدى القصير، وأغراض أخرى.
ويؤدي تأثير البرد على أنسجة الجسم المختلفة إلى زيادة تدفق الدم ووقف الالتهاب، والتي غالبًا ما تسرع من تعافي المرضى.
كما يهتم العلماء الروس بكيفية العلاج بالتبريد على عملية تجديد العظام، والتي غالبًا ما تتداخل معها الوذمة وبؤر الالتهاب التي تحدث بالقرب من المناطق المتضررة من أنسجة العظام.
وأظهرت الاختبارات أن التعرض للبرد يسرع بشكل كبير في تجديد أنسجة العظام.
التعليقات