فاطمة الزهراء - 'بدأتُ معه من جزء عمّ والسور القصار بعدها كانت مسابقة المركز القرآني بسورة الملك، وقلتله بدأنا نقطع في جزء تبارك يا خالد شو رأيك نكمل؟'
هكذا استهلت أم خالد الحديث عن رحلتها مع طفلها خالد ذي التسع سنوات أصغر حافظ لكتاب الله في اربد.
وقالت أم الطفل خالد لـ'أخبار اليوم' لم يكن الأمر سهلًا علّي أو على خالد، والطريق يحتاج مجاهدة بذلت فيها وخالد جهدًا كبيرًا، 'كنت أقدم له جائرة بسيطة أحيانًا للتحفيز، 'مشوار بسيط' يرفه عنه، 'كان يرضى لو بقلم جديد يجدد عنده الهمّة ويدفعه لمواصلة حفظه'.
وأضافت أن شيخ خالد أشار علينا أن نتابع معه ونواصل الحفظ، مضيفةً أن بعد الأجزاء الستة التي أتقنها خالد في بداية مشواره وبعمر 6 سنوات جعلتها 'تخاف عليه من العين' ما جعل شيوخه يقترحون بدأ حفظه من سورة البقرة حفظًا له، وطريقًا لحفظ المصحف كاملًا.
وذكرت أن الكلمات لا تفي المركز القرآني حقّه لتعاونه الكبير مع خالد ومتابعة حفظه، مبيّنةً أن تثبيت حفظ خالد كان عن طريق مسابقات جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
وأثنت على جهود شيخه قصي 'لم يكن يجالس أهله رمضان الماضي بقدر ما يجالس خالد ويحفّظه القرآن، وهو الذي يتواصل معه دومًا في المسابقات السنويّة، 'بفضل الله في مسابقة الخمسة أجزاء حصل خالد على العلامة الكاملة مئة بالمئة، وحصل على نفس العلامة في مسابقة العشرة أجزاء، وحصد 97 بالمئة في مسابقة الخمس عشرة جزءًا.
وقد بدأ خالد حفظه القرآن في عمر 6 سنوات، وهذا قوّى خالد من الجانب الدراسي والاجتماعي، وعزّز قدراته اللغوية والاجتماعية فكانت علاماته في صفوفه تقترب من العلامة الكاملة، وحصل على معدل 98.7 في الصف الرابع، مضيفةً أن ذلك عزّز أيضًا التفكير والتدبر لديه فلم يكن خالد في مسيرة حفظه يمر عن الآيات مرور الكرام، وكان يسأل عن معاني الكلمات والآيات ويحاول فهمها 'كان يستوقفني عند كل معنى لا يفهمه أو لا يعرفه وكنت أفسر له الآيات وأتطرق لمعانيها ليساعده ذلك في الحفظ'، حسب أم خالد.
من جانبه قال الطفل خالد أنه في الأيام التي كان يجتهد فيها، يصل حفظه إلى أكثر من 10 صفحات يوميًا 'وبحب أعرف معاني الآيات وتفسيرها لأفهمها وأحفظها'.
وأضاف أنه كان سعيدًا جدًا بختمه القرآن كاملًا عن ظهر قلب، لافتًا إلى أنه يطمح إلى ختم القرآن بالقراءات العشر التي كان يذكرها له شيوخه وتأثر بها عند متابعته القراء على فضائية السعودية.
وقالت أم خالد أنها كانت تحاول الانتفاع من وسائل التواصل والانترنت بتدريب خالد على سماع الآيات وتلقُّنها من شيوخ على اليوتيوب مثل الشيخ 'أيمن سويد'، وكانت في أوقات انشغالها تعطيه مدةً مع الشيخ عبر الانترنت أو يهاتف شيوخه ليلقنوه ويعلّموه الآيات.
ومن المواقف الطريفة التي ذكرتها أن شيخ خالد قطعه مرةً عن الحفظ لتعلم التجويد ليكتمل حفظه مع ترتيله، فقال خالد لأمه 'ماما خلص بكفي تجويد انا احتجت للقرآن، وهذا يبيّن أن خالد يحفظ القرآن حبًا لا مجبرًا ما جعلني أبكي في هذا الموقف'.
وحول جهودها ذكرت أم خالد أنها كانت 'ذات بال طويل جدًا' وكانت كثيرًا ما تلزم بيتها لتلقين ابنها وتحفيظه، 'وهذا أمر يستحق أن يبذل كل جهد في سبيله'، ولا أبتغي من وراء ذلك أجرًا في الدنيا أو شهرة كل هدفي أن يُجبر خاطري في ابني وأن يفرح شيوخه به.
وطلبت من الأهالي الذين يلاحظون 'نباهة أطفالهم' وقدرتهم على الحفظ السريع ألا يتركوا أطفالهم للدنيا تعلمهم ما تشاء، بل أن يلتزموا معهم ببرنامج حفظ يجعلهم متمكنين من كتاب الله، وأن تحرص الأمهات على متابعة أطفالهن تعزيز جهودهم لينغرس القرآن في قلوبهم، 'فبلوغ القمة يكون بهمّة الأم وهمّة الطفل'، مشيرة إلى أن أي صعب من أمور حياتهم ومعيشتهم وأي صعوبات واجهوها كانت تفرج 'ولا ندري كيف'، وهذا كله بفضل القرآن في البيت وتعليمه وتحفيظه.
وتمنت أن تكون هذه الكلمات صدقة جارية ينتفع بهمتها أطفال آخرون ليسيروا على درب حفظ كتاب الله، ولتكون صدقة جارية عنها عندما تُسأل عن عمرها فيما أفنته، ليكون الجواب في 'تحفيظ أطفالي القرآن'
وذكر مركز كفرأبيل القرآني أن الطالب خالد لوحظ عليه الإتقان وسرعة الحفظ فتبناه المركز وهو في 6 من عمره والتحق بمشروع المنار القرآني الذي يُعد مشروع لتخريج حُفاظ القرآن الكريم.
كما أنّ خالد حاصلٌ على دورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة في التلاوة والتجويد لذا يمتاز بقوة الحفظ مع إتقان القراءة بفضل الله تعالى ورعايته.
وسيتم تكريم خالد في عمان الأسبوع المقبل لحصوله على المركز التاسع على مستوى المملكة في مسابقة الحافظ الصغير السنوية التي تُعدها جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
فاطمة الزهراء - 'بدأتُ معه من جزء عمّ والسور القصار بعدها كانت مسابقة المركز القرآني بسورة الملك، وقلتله بدأنا نقطع في جزء تبارك يا خالد شو رأيك نكمل؟'
هكذا استهلت أم خالد الحديث عن رحلتها مع طفلها خالد ذي التسع سنوات أصغر حافظ لكتاب الله في اربد.
وقالت أم الطفل خالد لـ'أخبار اليوم' لم يكن الأمر سهلًا علّي أو على خالد، والطريق يحتاج مجاهدة بذلت فيها وخالد جهدًا كبيرًا، 'كنت أقدم له جائرة بسيطة أحيانًا للتحفيز، 'مشوار بسيط' يرفه عنه، 'كان يرضى لو بقلم جديد يجدد عنده الهمّة ويدفعه لمواصلة حفظه'.
وأضافت أن شيخ خالد أشار علينا أن نتابع معه ونواصل الحفظ، مضيفةً أن بعد الأجزاء الستة التي أتقنها خالد في بداية مشواره وبعمر 6 سنوات جعلتها 'تخاف عليه من العين' ما جعل شيوخه يقترحون بدأ حفظه من سورة البقرة حفظًا له، وطريقًا لحفظ المصحف كاملًا.
وذكرت أن الكلمات لا تفي المركز القرآني حقّه لتعاونه الكبير مع خالد ومتابعة حفظه، مبيّنةً أن تثبيت حفظ خالد كان عن طريق مسابقات جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
وأثنت على جهود شيخه قصي 'لم يكن يجالس أهله رمضان الماضي بقدر ما يجالس خالد ويحفّظه القرآن، وهو الذي يتواصل معه دومًا في المسابقات السنويّة، 'بفضل الله في مسابقة الخمسة أجزاء حصل خالد على العلامة الكاملة مئة بالمئة، وحصل على نفس العلامة في مسابقة العشرة أجزاء، وحصد 97 بالمئة في مسابقة الخمس عشرة جزءًا.
وقد بدأ خالد حفظه القرآن في عمر 6 سنوات، وهذا قوّى خالد من الجانب الدراسي والاجتماعي، وعزّز قدراته اللغوية والاجتماعية فكانت علاماته في صفوفه تقترب من العلامة الكاملة، وحصل على معدل 98.7 في الصف الرابع، مضيفةً أن ذلك عزّز أيضًا التفكير والتدبر لديه فلم يكن خالد في مسيرة حفظه يمر عن الآيات مرور الكرام، وكان يسأل عن معاني الكلمات والآيات ويحاول فهمها 'كان يستوقفني عند كل معنى لا يفهمه أو لا يعرفه وكنت أفسر له الآيات وأتطرق لمعانيها ليساعده ذلك في الحفظ'، حسب أم خالد.
من جانبه قال الطفل خالد أنه في الأيام التي كان يجتهد فيها، يصل حفظه إلى أكثر من 10 صفحات يوميًا 'وبحب أعرف معاني الآيات وتفسيرها لأفهمها وأحفظها'.
وأضاف أنه كان سعيدًا جدًا بختمه القرآن كاملًا عن ظهر قلب، لافتًا إلى أنه يطمح إلى ختم القرآن بالقراءات العشر التي كان يذكرها له شيوخه وتأثر بها عند متابعته القراء على فضائية السعودية.
وقالت أم خالد أنها كانت تحاول الانتفاع من وسائل التواصل والانترنت بتدريب خالد على سماع الآيات وتلقُّنها من شيوخ على اليوتيوب مثل الشيخ 'أيمن سويد'، وكانت في أوقات انشغالها تعطيه مدةً مع الشيخ عبر الانترنت أو يهاتف شيوخه ليلقنوه ويعلّموه الآيات.
ومن المواقف الطريفة التي ذكرتها أن شيخ خالد قطعه مرةً عن الحفظ لتعلم التجويد ليكتمل حفظه مع ترتيله، فقال خالد لأمه 'ماما خلص بكفي تجويد انا احتجت للقرآن، وهذا يبيّن أن خالد يحفظ القرآن حبًا لا مجبرًا ما جعلني أبكي في هذا الموقف'.
وحول جهودها ذكرت أم خالد أنها كانت 'ذات بال طويل جدًا' وكانت كثيرًا ما تلزم بيتها لتلقين ابنها وتحفيظه، 'وهذا أمر يستحق أن يبذل كل جهد في سبيله'، ولا أبتغي من وراء ذلك أجرًا في الدنيا أو شهرة كل هدفي أن يُجبر خاطري في ابني وأن يفرح شيوخه به.
وطلبت من الأهالي الذين يلاحظون 'نباهة أطفالهم' وقدرتهم على الحفظ السريع ألا يتركوا أطفالهم للدنيا تعلمهم ما تشاء، بل أن يلتزموا معهم ببرنامج حفظ يجعلهم متمكنين من كتاب الله، وأن تحرص الأمهات على متابعة أطفالهن تعزيز جهودهم لينغرس القرآن في قلوبهم، 'فبلوغ القمة يكون بهمّة الأم وهمّة الطفل'، مشيرة إلى أن أي صعب من أمور حياتهم ومعيشتهم وأي صعوبات واجهوها كانت تفرج 'ولا ندري كيف'، وهذا كله بفضل القرآن في البيت وتعليمه وتحفيظه.
وتمنت أن تكون هذه الكلمات صدقة جارية ينتفع بهمتها أطفال آخرون ليسيروا على درب حفظ كتاب الله، ولتكون صدقة جارية عنها عندما تُسأل عن عمرها فيما أفنته، ليكون الجواب في 'تحفيظ أطفالي القرآن'
وذكر مركز كفرأبيل القرآني أن الطالب خالد لوحظ عليه الإتقان وسرعة الحفظ فتبناه المركز وهو في 6 من عمره والتحق بمشروع المنار القرآني الذي يُعد مشروع لتخريج حُفاظ القرآن الكريم.
كما أنّ خالد حاصلٌ على دورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة في التلاوة والتجويد لذا يمتاز بقوة الحفظ مع إتقان القراءة بفضل الله تعالى ورعايته.
وسيتم تكريم خالد في عمان الأسبوع المقبل لحصوله على المركز التاسع على مستوى المملكة في مسابقة الحافظ الصغير السنوية التي تُعدها جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
فاطمة الزهراء - 'بدأتُ معه من جزء عمّ والسور القصار بعدها كانت مسابقة المركز القرآني بسورة الملك، وقلتله بدأنا نقطع في جزء تبارك يا خالد شو رأيك نكمل؟'
هكذا استهلت أم خالد الحديث عن رحلتها مع طفلها خالد ذي التسع سنوات أصغر حافظ لكتاب الله في اربد.
وقالت أم الطفل خالد لـ'أخبار اليوم' لم يكن الأمر سهلًا علّي أو على خالد، والطريق يحتاج مجاهدة بذلت فيها وخالد جهدًا كبيرًا، 'كنت أقدم له جائرة بسيطة أحيانًا للتحفيز، 'مشوار بسيط' يرفه عنه، 'كان يرضى لو بقلم جديد يجدد عنده الهمّة ويدفعه لمواصلة حفظه'.
وأضافت أن شيخ خالد أشار علينا أن نتابع معه ونواصل الحفظ، مضيفةً أن بعد الأجزاء الستة التي أتقنها خالد في بداية مشواره وبعمر 6 سنوات جعلتها 'تخاف عليه من العين' ما جعل شيوخه يقترحون بدأ حفظه من سورة البقرة حفظًا له، وطريقًا لحفظ المصحف كاملًا.
وذكرت أن الكلمات لا تفي المركز القرآني حقّه لتعاونه الكبير مع خالد ومتابعة حفظه، مبيّنةً أن تثبيت حفظ خالد كان عن طريق مسابقات جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
وأثنت على جهود شيخه قصي 'لم يكن يجالس أهله رمضان الماضي بقدر ما يجالس خالد ويحفّظه القرآن، وهو الذي يتواصل معه دومًا في المسابقات السنويّة، 'بفضل الله في مسابقة الخمسة أجزاء حصل خالد على العلامة الكاملة مئة بالمئة، وحصل على نفس العلامة في مسابقة العشرة أجزاء، وحصد 97 بالمئة في مسابقة الخمس عشرة جزءًا.
وقد بدأ خالد حفظه القرآن في عمر 6 سنوات، وهذا قوّى خالد من الجانب الدراسي والاجتماعي، وعزّز قدراته اللغوية والاجتماعية فكانت علاماته في صفوفه تقترب من العلامة الكاملة، وحصل على معدل 98.7 في الصف الرابع، مضيفةً أن ذلك عزّز أيضًا التفكير والتدبر لديه فلم يكن خالد في مسيرة حفظه يمر عن الآيات مرور الكرام، وكان يسأل عن معاني الكلمات والآيات ويحاول فهمها 'كان يستوقفني عند كل معنى لا يفهمه أو لا يعرفه وكنت أفسر له الآيات وأتطرق لمعانيها ليساعده ذلك في الحفظ'، حسب أم خالد.
من جانبه قال الطفل خالد أنه في الأيام التي كان يجتهد فيها، يصل حفظه إلى أكثر من 10 صفحات يوميًا 'وبحب أعرف معاني الآيات وتفسيرها لأفهمها وأحفظها'.
وأضاف أنه كان سعيدًا جدًا بختمه القرآن كاملًا عن ظهر قلب، لافتًا إلى أنه يطمح إلى ختم القرآن بالقراءات العشر التي كان يذكرها له شيوخه وتأثر بها عند متابعته القراء على فضائية السعودية.
وقالت أم خالد أنها كانت تحاول الانتفاع من وسائل التواصل والانترنت بتدريب خالد على سماع الآيات وتلقُّنها من شيوخ على اليوتيوب مثل الشيخ 'أيمن سويد'، وكانت في أوقات انشغالها تعطيه مدةً مع الشيخ عبر الانترنت أو يهاتف شيوخه ليلقنوه ويعلّموه الآيات.
ومن المواقف الطريفة التي ذكرتها أن شيخ خالد قطعه مرةً عن الحفظ لتعلم التجويد ليكتمل حفظه مع ترتيله، فقال خالد لأمه 'ماما خلص بكفي تجويد انا احتجت للقرآن، وهذا يبيّن أن خالد يحفظ القرآن حبًا لا مجبرًا ما جعلني أبكي في هذا الموقف'.
وحول جهودها ذكرت أم خالد أنها كانت 'ذات بال طويل جدًا' وكانت كثيرًا ما تلزم بيتها لتلقين ابنها وتحفيظه، 'وهذا أمر يستحق أن يبذل كل جهد في سبيله'، ولا أبتغي من وراء ذلك أجرًا في الدنيا أو شهرة كل هدفي أن يُجبر خاطري في ابني وأن يفرح شيوخه به.
وطلبت من الأهالي الذين يلاحظون 'نباهة أطفالهم' وقدرتهم على الحفظ السريع ألا يتركوا أطفالهم للدنيا تعلمهم ما تشاء، بل أن يلتزموا معهم ببرنامج حفظ يجعلهم متمكنين من كتاب الله، وأن تحرص الأمهات على متابعة أطفالهن تعزيز جهودهم لينغرس القرآن في قلوبهم، 'فبلوغ القمة يكون بهمّة الأم وهمّة الطفل'، مشيرة إلى أن أي صعب من أمور حياتهم ومعيشتهم وأي صعوبات واجهوها كانت تفرج 'ولا ندري كيف'، وهذا كله بفضل القرآن في البيت وتعليمه وتحفيظه.
وتمنت أن تكون هذه الكلمات صدقة جارية ينتفع بهمتها أطفال آخرون ليسيروا على درب حفظ كتاب الله، ولتكون صدقة جارية عنها عندما تُسأل عن عمرها فيما أفنته، ليكون الجواب في 'تحفيظ أطفالي القرآن'
وذكر مركز كفرأبيل القرآني أن الطالب خالد لوحظ عليه الإتقان وسرعة الحفظ فتبناه المركز وهو في 6 من عمره والتحق بمشروع المنار القرآني الذي يُعد مشروع لتخريج حُفاظ القرآن الكريم.
كما أنّ خالد حاصلٌ على دورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة في التلاوة والتجويد لذا يمتاز بقوة الحفظ مع إتقان القراءة بفضل الله تعالى ورعايته.
وسيتم تكريم خالد في عمان الأسبوع المقبل لحصوله على المركز التاسع على مستوى المملكة في مسابقة الحافظ الصغير السنوية التي تُعدها جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
التعليقات