أكد رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت، تحسن الطلب الخليجي على الخراف والمواشي البلدية ونشاط حركات التصدير خلال الفترة الحالية بعد ركود دام عدة أشهر .
وأكد الكواليت؛ في تصريح لـ 'أخبار اليوم' أن تصدير المواشي البلدية مفتوح باستمرار طوال العام ولا يغلق على الإطلاق، لكنه يشهد بين الفترة والأخرى ضعفا في الطلب.
وأكد الكواليت نشاط الطلب الخليجي لغايات الاستهلاك الفوري خارج موسم الذروة والذي يكون في العادة من بداية شباط وحتى نهاية حزيران (أي الفترة التي تسبق عيد الاضحى).
ولفت إلى تحسن أسعار الخراف لغايات التصدير حيث تراوح سعر الخاروف الكبير ما بين 200-220 دينارا؛ بينما راوح سعر الخاروف الصغير من 150-170 دينارا.
ولا ينكر أن الخراف البلدية تشهد قبولا وتميزا لدى المستهلك الخليجي؛ ونشاط التصدير سيوفر السيولة المالية للمربين ويُحسّن وضعهم المعيشي.
وشدد على أن التصدير من مصلحة المربي والدولة، إذ ان وضع مربي المواشي صعب بسبب الجفاف والاعتماد على الأعلاف.
ويرى الكواليت،أن المربين عانوا خلال الفترة الماضية نتيجة الجفاف الحاصل منذ سنتين في المناطق الشرقية والجنوبية والاعتماد الكلي على الأعلاف؛ ما شكّل تحديا آخر في إرتفاع مدخلات الإنتاج من كلف أعلاف وطاقة وغيرها.
وثمن الكواليت دور وزراة الزراعة ممثلة بوزيرها المهندس خالد حنيفات تقديمه كافة اشكال الدعم لمربي الموشي وتسهيل السبل كافة وتخفيف الاشتراطات الصحية التي تعيق تصدير المواشي أمام عمليات التصدير .
ويشار إلى أن صادرات الأردن من الخراف البلدية للأسواق الخليجية تصل إلى نصف مليون رأس سنويا وبقيمة تصل الى 100 مليون دينار.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
أكد رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت، تحسن الطلب الخليجي على الخراف والمواشي البلدية ونشاط حركات التصدير خلال الفترة الحالية بعد ركود دام عدة أشهر .
وأكد الكواليت؛ في تصريح لـ 'أخبار اليوم' أن تصدير المواشي البلدية مفتوح باستمرار طوال العام ولا يغلق على الإطلاق، لكنه يشهد بين الفترة والأخرى ضعفا في الطلب.
وأكد الكواليت نشاط الطلب الخليجي لغايات الاستهلاك الفوري خارج موسم الذروة والذي يكون في العادة من بداية شباط وحتى نهاية حزيران (أي الفترة التي تسبق عيد الاضحى).
ولفت إلى تحسن أسعار الخراف لغايات التصدير حيث تراوح سعر الخاروف الكبير ما بين 200-220 دينارا؛ بينما راوح سعر الخاروف الصغير من 150-170 دينارا.
ولا ينكر أن الخراف البلدية تشهد قبولا وتميزا لدى المستهلك الخليجي؛ ونشاط التصدير سيوفر السيولة المالية للمربين ويُحسّن وضعهم المعيشي.
وشدد على أن التصدير من مصلحة المربي والدولة، إذ ان وضع مربي المواشي صعب بسبب الجفاف والاعتماد على الأعلاف.
ويرى الكواليت،أن المربين عانوا خلال الفترة الماضية نتيجة الجفاف الحاصل منذ سنتين في المناطق الشرقية والجنوبية والاعتماد الكلي على الأعلاف؛ ما شكّل تحديا آخر في إرتفاع مدخلات الإنتاج من كلف أعلاف وطاقة وغيرها.
وثمن الكواليت دور وزراة الزراعة ممثلة بوزيرها المهندس خالد حنيفات تقديمه كافة اشكال الدعم لمربي الموشي وتسهيل السبل كافة وتخفيف الاشتراطات الصحية التي تعيق تصدير المواشي أمام عمليات التصدير .
ويشار إلى أن صادرات الأردن من الخراف البلدية للأسواق الخليجية تصل إلى نصف مليون رأس سنويا وبقيمة تصل الى 100 مليون دينار.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
أكد رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت، تحسن الطلب الخليجي على الخراف والمواشي البلدية ونشاط حركات التصدير خلال الفترة الحالية بعد ركود دام عدة أشهر .
وأكد الكواليت؛ في تصريح لـ 'أخبار اليوم' أن تصدير المواشي البلدية مفتوح باستمرار طوال العام ولا يغلق على الإطلاق، لكنه يشهد بين الفترة والأخرى ضعفا في الطلب.
وأكد الكواليت نشاط الطلب الخليجي لغايات الاستهلاك الفوري خارج موسم الذروة والذي يكون في العادة من بداية شباط وحتى نهاية حزيران (أي الفترة التي تسبق عيد الاضحى).
ولفت إلى تحسن أسعار الخراف لغايات التصدير حيث تراوح سعر الخاروف الكبير ما بين 200-220 دينارا؛ بينما راوح سعر الخاروف الصغير من 150-170 دينارا.
ولا ينكر أن الخراف البلدية تشهد قبولا وتميزا لدى المستهلك الخليجي؛ ونشاط التصدير سيوفر السيولة المالية للمربين ويُحسّن وضعهم المعيشي.
وشدد على أن التصدير من مصلحة المربي والدولة، إذ ان وضع مربي المواشي صعب بسبب الجفاف والاعتماد على الأعلاف.
ويرى الكواليت،أن المربين عانوا خلال الفترة الماضية نتيجة الجفاف الحاصل منذ سنتين في المناطق الشرقية والجنوبية والاعتماد الكلي على الأعلاف؛ ما شكّل تحديا آخر في إرتفاع مدخلات الإنتاج من كلف أعلاف وطاقة وغيرها.
وثمن الكواليت دور وزراة الزراعة ممثلة بوزيرها المهندس خالد حنيفات تقديمه كافة اشكال الدعم لمربي الموشي وتسهيل السبل كافة وتخفيف الاشتراطات الصحية التي تعيق تصدير المواشي أمام عمليات التصدير .
ويشار إلى أن صادرات الأردن من الخراف البلدية للأسواق الخليجية تصل إلى نصف مليون رأس سنويا وبقيمة تصل الى 100 مليون دينار.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
التعليقات