رئيس القيادة المركزية الأميركية: الأردن حصن للسلام

mainThumb

30-04-2023 10:55 PM

printIcon
القوات المسلحة الأردنية تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني قائدة في الأمن الإقليمي

- الأردن حصن للسلام والاستقرار الإقليميين

- الأردن وأميركا تستضيفان 76 دولة لتقديم 70 فعالية تدريبية سنوياً

- ماضون مع الجيش الأردني في استهداف الجماعات الإرهابية العاملة في المنطقة

- الأردن صديق مقرب وشريك استراتيجي أساسي في مجموعة واسعة من القضايا المشتركة والتحديات الإقليمية

- التزام أميركي (صارم) بأمن الأردن وازدهاره

- للأردن قدرة لا مثيل لها على إشراك أصحاب المصلحة من مختلف الثقافات ووجهات النظر

- المنظمات الإرهابية تهدد المنطقة، ليس فقط بسبب أيديولوجيتها المتطرفة، ولكن بسبب التنسيق الخارجي والتخطيط العملياتي مع فروعها خارج الحدود السورية

قال رئيس القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا أن القوات المسلحة الأردنية/ الجيش العربي تواصل تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، دورها كشريك استراتيجي موثوق للولايات المتحدة ودرع من أجل السلام والاستقرار الإقليميين.

وفي مقابلة حصرية مع الزميلة "جوردان تايمز"، ستنشر كاملة في صحيفة (الرأي)، غداً الاثنين، شدد الجنرال كوريلا على أن الأردن عنصر حاسم للأمن والاستقرار في المنطقة، وهو ما تم تأكيده خلال المعركة ضد (داعش) ابتداء من عام 2015.

وقال كوريلا: "تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، تواصل القوات المسلحة الأردنية دورها كشريك استراتيجي موثوق ودرع من أجل السلام والاستقرار الإقليميين".

وأضاف: "الأردن صديق مقرب وشريك استراتيجي أساسي في مجموعة واسعة من القضايا المشتركة والتحديات الإقليمية".

ووصف كوريلا العلاقة بين البلدين أنها "قوية"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تعترف بالقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي على أنها "قائدة في الأمن الإقليمي".

ولفت إلى أن "المملكة لديها قدرة لا مثيل لها على إشراك أصحاب المصلحة من مختلف الثقافات ووجهات النظر، مما يقود الطريق في المسؤولية على الهزيمة الدائمة لداعش، ومبادرات السلام، وأمن الحدود والتعاون الدفاعي والتحديث".

وأضاف كوريلا: أنه نظراً لقدرات القوات المسلحة الأردنية القوية، فإن المملكة لا تزال "شريكاً موثوقاً به بشكل استثنائي وبطلاً للسلام والاستقرار الإقليمي".