أخبار اليوم - "رصدت أخبار اليوم تساؤلات مشجعي النادي الفيصلي حول تعامل الإدارة مع المدربين الوطنيين مقارنةً بنظرائهم من غير الأردنيين. فبعد سلسلة انتصارات متتالية قدمها جمال أبو عابد وأحمد هايل مع الفريق، كان يُفْسَخ عقودهم عند أول تعادل أو خسارة. بالمقابل، يواجه المدرب السوري الحالي سلسلة من النتائج السلبية، إذ لم يحقق أي انتصار خلال أربع مباريات، منها ثلاث خسائر وتعادل واحد، ورغم ذلك لا يزال عقده قائمًا حتى الآن.
هذا التباين في التعامل يثير تساؤلات كثيرة بين جماهير النادي، حيث يتساءل البعض: 'أين الخلل؟ لماذا يُسْتَغْنَى عن المدرب الوطني سريعًا عند أول تعثر، بينما يُمنح غير الأردني فرصًا متتالية رغم النتائج السيئة؟'"