سهم محمد العبادي
ما أن أعلن عن تقديم وزراء حكومة الخصاونة استقالاتهم من أجل تعديل سابع عليها حتى ارتفعت "درجات الحرارة" للمستوزرين من أجل دخول الحكومة.
أسماء عديدة تتناقلها الصالونات السياسية وحراك المستوزرين ، لكن الثابت حتى اللحظة أن الرئيس الخصاونة لم يحسم أمره بعد على بعض الأسماء وأن كان البعض قد حسم أمره .
المستوزرون وضعوا ثقلهم بأكمله من معارف وصداقات وذلك بغية دخولهم الحكومة، فلقب "المعالي" له وقع كبير لدى طموحاتهم.
بعض هؤلاء "يطوفون" منذ الصباح حول "الرابع" وهواتفهم لن تجيب إلا على الرقم الخاص أو رقم الهاتف الأرضي.
كان الله في عون الوطن