عبر القطاع التجاري والخدمي عن فخره واعتزازه بكل الجهود التي يبذلها عمال الأردن بمختلف الميادين والمواقع، لتعزيز مسيرة البناء والتنمية.
واستذكر القطاع التجاري والخدمي الرعاية والاهتمام الذي يلقاه عمال الأردن من جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهات المستمرة لتحسين ظروفهم المعيشية وتوفير التدريب اللازم لهم من أجل دخول سوق العمل مؤهلين مهنيا وفنيا.
وقال رئيس غرفة تجارة الأردن خليل الحاج توفيق، في بيان اليوم الأحد بمناسبة 'يوم العمال' الذي يصادف يوم غد الاثنين، إن العمال حظوا على الدوام برعاية جلالة الملك وتمكينهم من القيام بدور فاعل ومؤثر في خدمة الوطن وتوفير الحماية الاجتماعية لهم وضمان حقوقهم على الشكل الذي يؤمن لهم العيش الكريم والمستقبل الآمن.
وأضاف أن القطاع التجاري والخدمي ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر على الاقتصاد الأردني جراء الأحداث المتتالية بدءا من جائحة كورونا مرورا بالحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها ما زال قادرا على توفير فرص العمل للأيدي العاملة الأردنية انطلاقا من دوره الوطني بالمساهمة في محاربة البطالة.
وأكد الحاج توفيق ضرورة تعزيز الشراكة والتعاون بين القطاعين العام والخاص بمجالات التدريب للعمال الأردنيين وصقل مهاراتهم للارتقاء بمستوى كفاءتهم التي تؤهلهم للعمل بمختلف القطاعات الخدمية والإنتاجية.
ولفت إلى الدور الكبير الذي يلعبه عمال الأردن في سائر ميادين العمل والإنتاج ودفع مسيرة البناء والتطوير والتحديث والمساهمة بالنهضة الاقتصادية وتقدم ورفعة الوطن بكل كفاءة واقتدار.
وأشار إلى أن القطاع التجاري والخدمي بمختلف مؤسساته حريص على الاهتمام بتدريب الشباب وإعدادهم والمساعدة في توفير فرص العمل لهم وتعزيز مشاركتهم بالإنتاج والإبداع وإطلاق قدراتهم نحو الابتكار والتنافس وتشجيع المبادرات الفردية لديهم وتوفير شروط السلامة والصحة المهنية.
ولفت إلى الدور والتعاون بين القطاع التجاري ووزارة العمل خصوصا بمجال التدريب المهني وتطوير مهارات الشباب وتأهليهم ورفدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل في مؤسسات وشركات القطاع الخاص.
وذكر أن القطاع التجاري والخدمي بالمملكة يشغل أكثر من نصف مليون أردن مسجلين لدى المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهو أكبر القطاعات الاقتصادية المولدة لفرص العمل، واستيعابا للوظائف بما يسهم في التخفيف من معدلات البطالة.
وأعرب الحاج توفيق باسم مجالس غرف التجارة بعموم المملكة عن أمنياتهم لعمال الأردن بتحقيق المزيد من الرفعة والتقدم والنجاح على درب مسيرة الخير والعطاء والإنتاج.
وقال، إن الجميع على ثقة كبيرة أن الأردن وبهمة عماله وأبنائه المخلصين، قادر على مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص حقيقية تنعكس على مسيرة الاقتصاد الوطني والمضي مع قيادته الهاشمية بمسيرة بناء الوطن.
--(بترا)
عبر القطاع التجاري والخدمي عن فخره واعتزازه بكل الجهود التي يبذلها عمال الأردن بمختلف الميادين والمواقع، لتعزيز مسيرة البناء والتنمية.
واستذكر القطاع التجاري والخدمي الرعاية والاهتمام الذي يلقاه عمال الأردن من جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهات المستمرة لتحسين ظروفهم المعيشية وتوفير التدريب اللازم لهم من أجل دخول سوق العمل مؤهلين مهنيا وفنيا.
وقال رئيس غرفة تجارة الأردن خليل الحاج توفيق، في بيان اليوم الأحد بمناسبة 'يوم العمال' الذي يصادف يوم غد الاثنين، إن العمال حظوا على الدوام برعاية جلالة الملك وتمكينهم من القيام بدور فاعل ومؤثر في خدمة الوطن وتوفير الحماية الاجتماعية لهم وضمان حقوقهم على الشكل الذي يؤمن لهم العيش الكريم والمستقبل الآمن.
وأضاف أن القطاع التجاري والخدمي ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر على الاقتصاد الأردني جراء الأحداث المتتالية بدءا من جائحة كورونا مرورا بالحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها ما زال قادرا على توفير فرص العمل للأيدي العاملة الأردنية انطلاقا من دوره الوطني بالمساهمة في محاربة البطالة.
وأكد الحاج توفيق ضرورة تعزيز الشراكة والتعاون بين القطاعين العام والخاص بمجالات التدريب للعمال الأردنيين وصقل مهاراتهم للارتقاء بمستوى كفاءتهم التي تؤهلهم للعمل بمختلف القطاعات الخدمية والإنتاجية.
ولفت إلى الدور الكبير الذي يلعبه عمال الأردن في سائر ميادين العمل والإنتاج ودفع مسيرة البناء والتطوير والتحديث والمساهمة بالنهضة الاقتصادية وتقدم ورفعة الوطن بكل كفاءة واقتدار.
وأشار إلى أن القطاع التجاري والخدمي بمختلف مؤسساته حريص على الاهتمام بتدريب الشباب وإعدادهم والمساعدة في توفير فرص العمل لهم وتعزيز مشاركتهم بالإنتاج والإبداع وإطلاق قدراتهم نحو الابتكار والتنافس وتشجيع المبادرات الفردية لديهم وتوفير شروط السلامة والصحة المهنية.
ولفت إلى الدور والتعاون بين القطاع التجاري ووزارة العمل خصوصا بمجال التدريب المهني وتطوير مهارات الشباب وتأهليهم ورفدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل في مؤسسات وشركات القطاع الخاص.
وذكر أن القطاع التجاري والخدمي بالمملكة يشغل أكثر من نصف مليون أردن مسجلين لدى المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهو أكبر القطاعات الاقتصادية المولدة لفرص العمل، واستيعابا للوظائف بما يسهم في التخفيف من معدلات البطالة.
وأعرب الحاج توفيق باسم مجالس غرف التجارة بعموم المملكة عن أمنياتهم لعمال الأردن بتحقيق المزيد من الرفعة والتقدم والنجاح على درب مسيرة الخير والعطاء والإنتاج.
وقال، إن الجميع على ثقة كبيرة أن الأردن وبهمة عماله وأبنائه المخلصين، قادر على مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص حقيقية تنعكس على مسيرة الاقتصاد الوطني والمضي مع قيادته الهاشمية بمسيرة بناء الوطن.
--(بترا)
عبر القطاع التجاري والخدمي عن فخره واعتزازه بكل الجهود التي يبذلها عمال الأردن بمختلف الميادين والمواقع، لتعزيز مسيرة البناء والتنمية.
واستذكر القطاع التجاري والخدمي الرعاية والاهتمام الذي يلقاه عمال الأردن من جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهات المستمرة لتحسين ظروفهم المعيشية وتوفير التدريب اللازم لهم من أجل دخول سوق العمل مؤهلين مهنيا وفنيا.
وقال رئيس غرفة تجارة الأردن خليل الحاج توفيق، في بيان اليوم الأحد بمناسبة 'يوم العمال' الذي يصادف يوم غد الاثنين، إن العمال حظوا على الدوام برعاية جلالة الملك وتمكينهم من القيام بدور فاعل ومؤثر في خدمة الوطن وتوفير الحماية الاجتماعية لهم وضمان حقوقهم على الشكل الذي يؤمن لهم العيش الكريم والمستقبل الآمن.
وأضاف أن القطاع التجاري والخدمي ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر على الاقتصاد الأردني جراء الأحداث المتتالية بدءا من جائحة كورونا مرورا بالحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها ما زال قادرا على توفير فرص العمل للأيدي العاملة الأردنية انطلاقا من دوره الوطني بالمساهمة في محاربة البطالة.
وأكد الحاج توفيق ضرورة تعزيز الشراكة والتعاون بين القطاعين العام والخاص بمجالات التدريب للعمال الأردنيين وصقل مهاراتهم للارتقاء بمستوى كفاءتهم التي تؤهلهم للعمل بمختلف القطاعات الخدمية والإنتاجية.
ولفت إلى الدور الكبير الذي يلعبه عمال الأردن في سائر ميادين العمل والإنتاج ودفع مسيرة البناء والتطوير والتحديث والمساهمة بالنهضة الاقتصادية وتقدم ورفعة الوطن بكل كفاءة واقتدار.
وأشار إلى أن القطاع التجاري والخدمي بمختلف مؤسساته حريص على الاهتمام بتدريب الشباب وإعدادهم والمساعدة في توفير فرص العمل لهم وتعزيز مشاركتهم بالإنتاج والإبداع وإطلاق قدراتهم نحو الابتكار والتنافس وتشجيع المبادرات الفردية لديهم وتوفير شروط السلامة والصحة المهنية.
ولفت إلى الدور والتعاون بين القطاع التجاري ووزارة العمل خصوصا بمجال التدريب المهني وتطوير مهارات الشباب وتأهليهم ورفدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل في مؤسسات وشركات القطاع الخاص.
وذكر أن القطاع التجاري والخدمي بالمملكة يشغل أكثر من نصف مليون أردن مسجلين لدى المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهو أكبر القطاعات الاقتصادية المولدة لفرص العمل، واستيعابا للوظائف بما يسهم في التخفيف من معدلات البطالة.
وأعرب الحاج توفيق باسم مجالس غرف التجارة بعموم المملكة عن أمنياتهم لعمال الأردن بتحقيق المزيد من الرفعة والتقدم والنجاح على درب مسيرة الخير والعطاء والإنتاج.
وقال، إن الجميع على ثقة كبيرة أن الأردن وبهمة عماله وأبنائه المخلصين، قادر على مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص حقيقية تنعكس على مسيرة الاقتصاد الوطني والمضي مع قيادته الهاشمية بمسيرة بناء الوطن.
--(بترا)
التعليقات