عبد الكريم توفيق – أكدت رئيس النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، بشرى السلمان أن النقابة بحاجة لدعم من المنظمات الدولية لتمكينها من دعم العمال الزراعيين في المملكة.
وأضافت السلمان في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن النقابة تحاول تغطية احتياجات المزارعين ضمن الإمكانيات المتاحة، وأن يتم الوصول إلى العاملين بالزراعة لتعريفهم بشروط العمل النقابي والحماية الاجتماعية التي كفلها لهم القانون.
وأوضحت أن شكاوى العاملين بالزراعة تتركز على عدم توفر المعدات واللباس الواقي أثناء عملية القطف للوقاية من التعرض للدغات الأفاعي والحشرات.
وأكدت السلمان أن قانون العمل الأردني يكفل حق عمال الزراعة من الانتهاكات التي يتعرضوا لها.
وبينت أن النقابة تعمل على عدة عقد العديد من الورشات الثقافية في الجنوب لتعريف العمال الزراعيين بمظلتهم النقابية وحقوقهم العمالية.
وكانت النقابة أصدرت بياناً بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام أكدت فيه أن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي.
وتالياً نص البيان:
أكدت النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، أنّ عمال الزراعة يواجهون تحديات كبيرة في بيئة العمل وظروفه، ما يحرمهم من الحقوق التي كفلها لهم قانون العمل ونظام عمال الزراعة الذي صدر قبل نحو عامين.
وقالت النقابة، في بيان أصدرته أمس الأربعاء، بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام، إن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي، وهم أحد القطاعات العمالية التي تعاني من بيئة عمل صعبة جراء غياب شروط السلامة والصحة المهنية.
وبينت النقابة أن العاملين في قطاع الزراعة يتعرضون إلى مخاطر عديدة ومتنوعة بسبب غياب متطلبات السلامة والصحة المهنية في أماكن عملهم، وهو ما يجعل بيئة عملهم صعبة ويعرّض حياتهم إلى الخطر ويؤثر على سلامتهم، إلى جانب أنهم عرضة للإصابة بالأمراض المهنية التي تلازمهم مدى حياتهم.
وأوضحت أن أسباب إصابات وحوادث العمل التي يتعرض لها العاملون متعددة، منها: لدغات الحشرات الزراعية والتعامل مع الأسمدة ومواد الرش وأمراض جلدية والإجهاد الحراري بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس والعمل لساعات طويلة وغيرها، إلى جانب حوادث السير أثناء التنقل من وإلى مكان العمل، والحوادث التي تقع جراء غياب معايير السلامة العامة في أماكن سكنهم.
وشددت النقابة على ضرورة تفعيل نظام عمال الزراعة، وتطبيق ما نص عليه من حقوق عمالية وحمايات قانونية وردت في قانون العمل، وتكثيف الرقابة والتفتيش على شروط السلامة والصحة المهنية في الحيازات الزراعية، والتأكد من توفير المتطلبات والأدوات التي تحمي العمال من مخاطر العمل، واتخاذ إجراءات وتدابير من شأنها أن تراعي هذا الموضوع.
وأشارت النقابة إلى أنّها تبذل جهودها من أجل تحسين واقع عمال الزراعة بالشراكة مع الجهات التي تمثل أصحاب العمل، والمؤسسات المعنية بالقطاع، وتسعى إلى إيجاد شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الداعمة بهدف عقد برامج وأنشطة توعوية بالحقوق المكفولة لعمال الزراعة.
ولفتت إلى أنّها وبدعم من مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية عقدت أخيرا ورشة تدريبية ضمن سلسلة ورشات تهدف إلى التوعية بأساسيات العمل النقابي في منطقة غور الصافي.
عبد الكريم توفيق – أكدت رئيس النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، بشرى السلمان أن النقابة بحاجة لدعم من المنظمات الدولية لتمكينها من دعم العمال الزراعيين في المملكة.
وأضافت السلمان في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن النقابة تحاول تغطية احتياجات المزارعين ضمن الإمكانيات المتاحة، وأن يتم الوصول إلى العاملين بالزراعة لتعريفهم بشروط العمل النقابي والحماية الاجتماعية التي كفلها لهم القانون.
وأوضحت أن شكاوى العاملين بالزراعة تتركز على عدم توفر المعدات واللباس الواقي أثناء عملية القطف للوقاية من التعرض للدغات الأفاعي والحشرات.
وأكدت السلمان أن قانون العمل الأردني يكفل حق عمال الزراعة من الانتهاكات التي يتعرضوا لها.
وبينت أن النقابة تعمل على عدة عقد العديد من الورشات الثقافية في الجنوب لتعريف العمال الزراعيين بمظلتهم النقابية وحقوقهم العمالية.
وكانت النقابة أصدرت بياناً بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام أكدت فيه أن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي.
وتالياً نص البيان:
أكدت النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، أنّ عمال الزراعة يواجهون تحديات كبيرة في بيئة العمل وظروفه، ما يحرمهم من الحقوق التي كفلها لهم قانون العمل ونظام عمال الزراعة الذي صدر قبل نحو عامين.
وقالت النقابة، في بيان أصدرته أمس الأربعاء، بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام، إن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي، وهم أحد القطاعات العمالية التي تعاني من بيئة عمل صعبة جراء غياب شروط السلامة والصحة المهنية.
وبينت النقابة أن العاملين في قطاع الزراعة يتعرضون إلى مخاطر عديدة ومتنوعة بسبب غياب متطلبات السلامة والصحة المهنية في أماكن عملهم، وهو ما يجعل بيئة عملهم صعبة ويعرّض حياتهم إلى الخطر ويؤثر على سلامتهم، إلى جانب أنهم عرضة للإصابة بالأمراض المهنية التي تلازمهم مدى حياتهم.
وأوضحت أن أسباب إصابات وحوادث العمل التي يتعرض لها العاملون متعددة، منها: لدغات الحشرات الزراعية والتعامل مع الأسمدة ومواد الرش وأمراض جلدية والإجهاد الحراري بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس والعمل لساعات طويلة وغيرها، إلى جانب حوادث السير أثناء التنقل من وإلى مكان العمل، والحوادث التي تقع جراء غياب معايير السلامة العامة في أماكن سكنهم.
وشددت النقابة على ضرورة تفعيل نظام عمال الزراعة، وتطبيق ما نص عليه من حقوق عمالية وحمايات قانونية وردت في قانون العمل، وتكثيف الرقابة والتفتيش على شروط السلامة والصحة المهنية في الحيازات الزراعية، والتأكد من توفير المتطلبات والأدوات التي تحمي العمال من مخاطر العمل، واتخاذ إجراءات وتدابير من شأنها أن تراعي هذا الموضوع.
وأشارت النقابة إلى أنّها تبذل جهودها من أجل تحسين واقع عمال الزراعة بالشراكة مع الجهات التي تمثل أصحاب العمل، والمؤسسات المعنية بالقطاع، وتسعى إلى إيجاد شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الداعمة بهدف عقد برامج وأنشطة توعوية بالحقوق المكفولة لعمال الزراعة.
ولفتت إلى أنّها وبدعم من مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية عقدت أخيرا ورشة تدريبية ضمن سلسلة ورشات تهدف إلى التوعية بأساسيات العمل النقابي في منطقة غور الصافي.
عبد الكريم توفيق – أكدت رئيس النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، بشرى السلمان أن النقابة بحاجة لدعم من المنظمات الدولية لتمكينها من دعم العمال الزراعيين في المملكة.
وأضافت السلمان في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن النقابة تحاول تغطية احتياجات المزارعين ضمن الإمكانيات المتاحة، وأن يتم الوصول إلى العاملين بالزراعة لتعريفهم بشروط العمل النقابي والحماية الاجتماعية التي كفلها لهم القانون.
وأوضحت أن شكاوى العاملين بالزراعة تتركز على عدم توفر المعدات واللباس الواقي أثناء عملية القطف للوقاية من التعرض للدغات الأفاعي والحشرات.
وأكدت السلمان أن قانون العمل الأردني يكفل حق عمال الزراعة من الانتهاكات التي يتعرضوا لها.
وبينت أن النقابة تعمل على عدة عقد العديد من الورشات الثقافية في الجنوب لتعريف العمال الزراعيين بمظلتهم النقابية وحقوقهم العمالية.
وكانت النقابة أصدرت بياناً بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام أكدت فيه أن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي.
وتالياً نص البيان:
أكدت النقابة العامة للعاملين في المياه والزراعة والصناعات الغذائية، أنّ عمال الزراعة يواجهون تحديات كبيرة في بيئة العمل وظروفه، ما يحرمهم من الحقوق التي كفلها لهم قانون العمل ونظام عمال الزراعة الذي صدر قبل نحو عامين.
وقالت النقابة، في بيان أصدرته أمس الأربعاء، بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية الذي يصادف 28 نيسان من كل عام، إن النقابة هي المظلة النقابية التي تمثل عمال الزراعة بعد أنّ جرى ضمهم بموجب قرار التصنيف المهني الذي صدر العام الماضي، وهم أحد القطاعات العمالية التي تعاني من بيئة عمل صعبة جراء غياب شروط السلامة والصحة المهنية.
وبينت النقابة أن العاملين في قطاع الزراعة يتعرضون إلى مخاطر عديدة ومتنوعة بسبب غياب متطلبات السلامة والصحة المهنية في أماكن عملهم، وهو ما يجعل بيئة عملهم صعبة ويعرّض حياتهم إلى الخطر ويؤثر على سلامتهم، إلى جانب أنهم عرضة للإصابة بالأمراض المهنية التي تلازمهم مدى حياتهم.
وأوضحت أن أسباب إصابات وحوادث العمل التي يتعرض لها العاملون متعددة، منها: لدغات الحشرات الزراعية والتعامل مع الأسمدة ومواد الرش وأمراض جلدية والإجهاد الحراري بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس والعمل لساعات طويلة وغيرها، إلى جانب حوادث السير أثناء التنقل من وإلى مكان العمل، والحوادث التي تقع جراء غياب معايير السلامة العامة في أماكن سكنهم.
وشددت النقابة على ضرورة تفعيل نظام عمال الزراعة، وتطبيق ما نص عليه من حقوق عمالية وحمايات قانونية وردت في قانون العمل، وتكثيف الرقابة والتفتيش على شروط السلامة والصحة المهنية في الحيازات الزراعية، والتأكد من توفير المتطلبات والأدوات التي تحمي العمال من مخاطر العمل، واتخاذ إجراءات وتدابير من شأنها أن تراعي هذا الموضوع.
وأشارت النقابة إلى أنّها تبذل جهودها من أجل تحسين واقع عمال الزراعة بالشراكة مع الجهات التي تمثل أصحاب العمل، والمؤسسات المعنية بالقطاع، وتسعى إلى إيجاد شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الداعمة بهدف عقد برامج وأنشطة توعوية بالحقوق المكفولة لعمال الزراعة.
ولفتت إلى أنّها وبدعم من مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية عقدت أخيرا ورشة تدريبية ضمن سلسلة ورشات تهدف إلى التوعية بأساسيات العمل النقابي في منطقة غور الصافي.
التعليقات