تعمل هيئة الطيران المدني على التخلص من طائرات جاثمة منذ سنوات في المطارات الأردنية التي أصبحت تشكل 'تهديدا على سلامة الطيران المدني'، بحسب رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو، متحدثا عن التخلص من 8 طائرات منذ بداية العام الحالي.
وقال مستو لـ 'المملكة'، إن هذه الطائرات 'تصطف في المطارات الأردنية منذ سنوات تجاوزت فترة مكوث البعض منها عشرات السنين، وكانت غايات هبوطها أعمال صيانة تجرى عليها في مراكز صيانة متخصصة للطائرات في الأردن'.
لكنّ مالكي هذه الطائرات 'تركوها لأسباب مالية وأخرى تصفية بعض الشركات التي كانت تملكها' مما أدى لوجود 25 طائرة في مطار الملكة علياء و6 طائرات في مطار عمّان المدني وطائرة واحدة في مطار الملك الحسين الدولي/ العقبة على ما ذكر مستو.
واعتبر مستو أن 'اصطفاف هذه الطائرات في المطارات الأردنية أصبح يشكل تهديدا لسلامة الطيران المدني في المطارات الأردنية علاوة على المضار البيئية' مشيرا إلى أن هذه الطائرات أصبحت 'عبارة عن هياكل طائرات ‘خردة‘ وبالتالي بيئة جاذبة للحيوانات الضالة والطيور المهاجرة والحشرات والأفاعي مما يسبب خطرا على حركة الطائرات الهابطة أو المغادرة للمطارات الأردنية'.
وإثر ذلك، تخلصت هيئة الطيران المدني بالتعاون مع الجهات المسؤولة في الأردن، من 8 طائرات منها، بالتالي أصبح عددها في مطار الملكة علياء الدولي 17 طائرة وذلك بالأطر القانونية'، لافتا إلى استمرار الهيئة بهذه الخطوة 'لحين التخلص من (هذه الطائرات) جميعها'.
وعن تكلفة إزالة هذه الطائرات، قال مستو إن 'تكاليف إزالة هذه الطائرات من المواقع الموجودة فيها حاليا تقع على عاتق مالكي هذه الطائرات أو الشركات التي طلبت أذونات لقدومها للمملكة'.
وكانت الطائرات الجاثمة عند هبوطها تحمل بعضها الجنسية الأردنية وأخرى غير الأردنية، لكن بعد فترة طويلة من مكوثها في المطارات الأردنية 'فقدت شروط حفاظها على جنسية دولها الأصلية بالتالي أصبحت حاليا لا تحمل شهادة جنسية أي دولة' وفق مستو.
المملكة
تعمل هيئة الطيران المدني على التخلص من طائرات جاثمة منذ سنوات في المطارات الأردنية التي أصبحت تشكل 'تهديدا على سلامة الطيران المدني'، بحسب رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو، متحدثا عن التخلص من 8 طائرات منذ بداية العام الحالي.
وقال مستو لـ 'المملكة'، إن هذه الطائرات 'تصطف في المطارات الأردنية منذ سنوات تجاوزت فترة مكوث البعض منها عشرات السنين، وكانت غايات هبوطها أعمال صيانة تجرى عليها في مراكز صيانة متخصصة للطائرات في الأردن'.
لكنّ مالكي هذه الطائرات 'تركوها لأسباب مالية وأخرى تصفية بعض الشركات التي كانت تملكها' مما أدى لوجود 25 طائرة في مطار الملكة علياء و6 طائرات في مطار عمّان المدني وطائرة واحدة في مطار الملك الحسين الدولي/ العقبة على ما ذكر مستو.
واعتبر مستو أن 'اصطفاف هذه الطائرات في المطارات الأردنية أصبح يشكل تهديدا لسلامة الطيران المدني في المطارات الأردنية علاوة على المضار البيئية' مشيرا إلى أن هذه الطائرات أصبحت 'عبارة عن هياكل طائرات ‘خردة‘ وبالتالي بيئة جاذبة للحيوانات الضالة والطيور المهاجرة والحشرات والأفاعي مما يسبب خطرا على حركة الطائرات الهابطة أو المغادرة للمطارات الأردنية'.
وإثر ذلك، تخلصت هيئة الطيران المدني بالتعاون مع الجهات المسؤولة في الأردن، من 8 طائرات منها، بالتالي أصبح عددها في مطار الملكة علياء الدولي 17 طائرة وذلك بالأطر القانونية'، لافتا إلى استمرار الهيئة بهذه الخطوة 'لحين التخلص من (هذه الطائرات) جميعها'.
وعن تكلفة إزالة هذه الطائرات، قال مستو إن 'تكاليف إزالة هذه الطائرات من المواقع الموجودة فيها حاليا تقع على عاتق مالكي هذه الطائرات أو الشركات التي طلبت أذونات لقدومها للمملكة'.
وكانت الطائرات الجاثمة عند هبوطها تحمل بعضها الجنسية الأردنية وأخرى غير الأردنية، لكن بعد فترة طويلة من مكوثها في المطارات الأردنية 'فقدت شروط حفاظها على جنسية دولها الأصلية بالتالي أصبحت حاليا لا تحمل شهادة جنسية أي دولة' وفق مستو.
المملكة
تعمل هيئة الطيران المدني على التخلص من طائرات جاثمة منذ سنوات في المطارات الأردنية التي أصبحت تشكل 'تهديدا على سلامة الطيران المدني'، بحسب رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو، متحدثا عن التخلص من 8 طائرات منذ بداية العام الحالي.
وقال مستو لـ 'المملكة'، إن هذه الطائرات 'تصطف في المطارات الأردنية منذ سنوات تجاوزت فترة مكوث البعض منها عشرات السنين، وكانت غايات هبوطها أعمال صيانة تجرى عليها في مراكز صيانة متخصصة للطائرات في الأردن'.
لكنّ مالكي هذه الطائرات 'تركوها لأسباب مالية وأخرى تصفية بعض الشركات التي كانت تملكها' مما أدى لوجود 25 طائرة في مطار الملكة علياء و6 طائرات في مطار عمّان المدني وطائرة واحدة في مطار الملك الحسين الدولي/ العقبة على ما ذكر مستو.
واعتبر مستو أن 'اصطفاف هذه الطائرات في المطارات الأردنية أصبح يشكل تهديدا لسلامة الطيران المدني في المطارات الأردنية علاوة على المضار البيئية' مشيرا إلى أن هذه الطائرات أصبحت 'عبارة عن هياكل طائرات ‘خردة‘ وبالتالي بيئة جاذبة للحيوانات الضالة والطيور المهاجرة والحشرات والأفاعي مما يسبب خطرا على حركة الطائرات الهابطة أو المغادرة للمطارات الأردنية'.
وإثر ذلك، تخلصت هيئة الطيران المدني بالتعاون مع الجهات المسؤولة في الأردن، من 8 طائرات منها، بالتالي أصبح عددها في مطار الملكة علياء الدولي 17 طائرة وذلك بالأطر القانونية'، لافتا إلى استمرار الهيئة بهذه الخطوة 'لحين التخلص من (هذه الطائرات) جميعها'.
وعن تكلفة إزالة هذه الطائرات، قال مستو إن 'تكاليف إزالة هذه الطائرات من المواقع الموجودة فيها حاليا تقع على عاتق مالكي هذه الطائرات أو الشركات التي طلبت أذونات لقدومها للمملكة'.
وكانت الطائرات الجاثمة عند هبوطها تحمل بعضها الجنسية الأردنية وأخرى غير الأردنية، لكن بعد فترة طويلة من مكوثها في المطارات الأردنية 'فقدت شروط حفاظها على جنسية دولها الأصلية بالتالي أصبحت حاليا لا تحمل شهادة جنسية أي دولة' وفق مستو.
المملكة
التعليقات