نظمت دارة المثقفين لمنتدى مغناة إربد في مقر نادي الفنانين، مساء أمس الاثنين، ندوة ثقافية بعنوان 'الترجمة وجودة النص الأدبي'.
وتحدثت الكاتبة والمترجمة آلاء البطاينة خلال الندوة، التي أدارها الفنان هيثم اللحام والدكتورة إيمان العمري، وبحضور عدد من الشعراء والأدباء والفنانين والإعلاميين والمهتمين بالشأن الثقافي، عن عدة محاور رئيسية تتعلق بأثر الترجمة على جودة النص الأدبي.
وتناولت البطاينة، مفهوم الجودة عامة ثم جودة النص الأدبي خاصة، وفسرت حالة الجودة في العمل الأدبي التي تستند لعدة معايير أساسية في عملية المفاضلة كالعاطفة، المعاني، الأفكار، الخيال، الأسلوب، اللغة الأدبية والصور الفنية.
وأوضحت، أن الأدب بأقسامه المختلفة ما هو إلا نتاج سيخضع حتما للتقييم، وربطت ذلك بعمل المترجم والناقد، لافتة الى أن العمل متشابه إلا أن نتاج الترجمة مختلف عن نتاج النقد.
وانتقلت الكاتبة للمحور الرئيسي وهو الترجمة الأدبية، وفسرت أهميتها وصعوباتها وتحدياتها، بالإضافة الى الاستراتيجيات التي يستخدمها المترجم حال وقوعه في تحد أثناء ترجمته النص الأدبي، موضحة أن الترجمة الأدبية لا تشبه أي ترجمة أخرى، لتطلبها الدقة في نقل المعنى الحقيقي وبالتالي العمل على إيصال رسالة سليمة في عمل أدبي جديد مترجم سيثير ردود فعل كما هو العمل الأصلي.
وتطرقت الكاتبة الى ضرورة فهم ثقافة اللغتين اللتين تمثلان العمل المترجم وضرورة اتخاذ الموقف الذي أراد الكاتب إيصاله للقارئ بعين الاعتبار، مشيرة الى أن المترجم الأدبي يترجم عاطفة وشعورا ولا يترجم كلمات وحروف.
وفي نهاية الندوة تم الحديث عن الدور الثقافي الذي تلعبه الترجمة لنقل المعرفة بين الشعوب ضمن معطيات وشروط ودقة معينة، بحيث لا تفقد النصوص رونقها وجودتها، وعمل مقارنات بين الترجمة العلمية والأدبية، تلتها مجموعة من المداخلات المعمقة حول الترجمات وأساليبها.
نظمت دارة المثقفين لمنتدى مغناة إربد في مقر نادي الفنانين، مساء أمس الاثنين، ندوة ثقافية بعنوان 'الترجمة وجودة النص الأدبي'.
وتحدثت الكاتبة والمترجمة آلاء البطاينة خلال الندوة، التي أدارها الفنان هيثم اللحام والدكتورة إيمان العمري، وبحضور عدد من الشعراء والأدباء والفنانين والإعلاميين والمهتمين بالشأن الثقافي، عن عدة محاور رئيسية تتعلق بأثر الترجمة على جودة النص الأدبي.
وتناولت البطاينة، مفهوم الجودة عامة ثم جودة النص الأدبي خاصة، وفسرت حالة الجودة في العمل الأدبي التي تستند لعدة معايير أساسية في عملية المفاضلة كالعاطفة، المعاني، الأفكار، الخيال، الأسلوب، اللغة الأدبية والصور الفنية.
وأوضحت، أن الأدب بأقسامه المختلفة ما هو إلا نتاج سيخضع حتما للتقييم، وربطت ذلك بعمل المترجم والناقد، لافتة الى أن العمل متشابه إلا أن نتاج الترجمة مختلف عن نتاج النقد.
وانتقلت الكاتبة للمحور الرئيسي وهو الترجمة الأدبية، وفسرت أهميتها وصعوباتها وتحدياتها، بالإضافة الى الاستراتيجيات التي يستخدمها المترجم حال وقوعه في تحد أثناء ترجمته النص الأدبي، موضحة أن الترجمة الأدبية لا تشبه أي ترجمة أخرى، لتطلبها الدقة في نقل المعنى الحقيقي وبالتالي العمل على إيصال رسالة سليمة في عمل أدبي جديد مترجم سيثير ردود فعل كما هو العمل الأصلي.
وتطرقت الكاتبة الى ضرورة فهم ثقافة اللغتين اللتين تمثلان العمل المترجم وضرورة اتخاذ الموقف الذي أراد الكاتب إيصاله للقارئ بعين الاعتبار، مشيرة الى أن المترجم الأدبي يترجم عاطفة وشعورا ولا يترجم كلمات وحروف.
وفي نهاية الندوة تم الحديث عن الدور الثقافي الذي تلعبه الترجمة لنقل المعرفة بين الشعوب ضمن معطيات وشروط ودقة معينة، بحيث لا تفقد النصوص رونقها وجودتها، وعمل مقارنات بين الترجمة العلمية والأدبية، تلتها مجموعة من المداخلات المعمقة حول الترجمات وأساليبها.
نظمت دارة المثقفين لمنتدى مغناة إربد في مقر نادي الفنانين، مساء أمس الاثنين، ندوة ثقافية بعنوان 'الترجمة وجودة النص الأدبي'.
وتحدثت الكاتبة والمترجمة آلاء البطاينة خلال الندوة، التي أدارها الفنان هيثم اللحام والدكتورة إيمان العمري، وبحضور عدد من الشعراء والأدباء والفنانين والإعلاميين والمهتمين بالشأن الثقافي، عن عدة محاور رئيسية تتعلق بأثر الترجمة على جودة النص الأدبي.
وتناولت البطاينة، مفهوم الجودة عامة ثم جودة النص الأدبي خاصة، وفسرت حالة الجودة في العمل الأدبي التي تستند لعدة معايير أساسية في عملية المفاضلة كالعاطفة، المعاني، الأفكار، الخيال، الأسلوب، اللغة الأدبية والصور الفنية.
وأوضحت، أن الأدب بأقسامه المختلفة ما هو إلا نتاج سيخضع حتما للتقييم، وربطت ذلك بعمل المترجم والناقد، لافتة الى أن العمل متشابه إلا أن نتاج الترجمة مختلف عن نتاج النقد.
وانتقلت الكاتبة للمحور الرئيسي وهو الترجمة الأدبية، وفسرت أهميتها وصعوباتها وتحدياتها، بالإضافة الى الاستراتيجيات التي يستخدمها المترجم حال وقوعه في تحد أثناء ترجمته النص الأدبي، موضحة أن الترجمة الأدبية لا تشبه أي ترجمة أخرى، لتطلبها الدقة في نقل المعنى الحقيقي وبالتالي العمل على إيصال رسالة سليمة في عمل أدبي جديد مترجم سيثير ردود فعل كما هو العمل الأصلي.
وتطرقت الكاتبة الى ضرورة فهم ثقافة اللغتين اللتين تمثلان العمل المترجم وضرورة اتخاذ الموقف الذي أراد الكاتب إيصاله للقارئ بعين الاعتبار، مشيرة الى أن المترجم الأدبي يترجم عاطفة وشعورا ولا يترجم كلمات وحروف.
وفي نهاية الندوة تم الحديث عن الدور الثقافي الذي تلعبه الترجمة لنقل المعرفة بين الشعوب ضمن معطيات وشروط ودقة معينة، بحيث لا تفقد النصوص رونقها وجودتها، وعمل مقارنات بين الترجمة العلمية والأدبية، تلتها مجموعة من المداخلات المعمقة حول الترجمات وأساليبها.
التعليقات
اربد: ندوة ثقافية بعنوان الترجمة وجودة النص الأدبي
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات