تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تشديد إجراءاتها العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية، لليوم الــ18 على التوالي.
وتقيم قوات الاحتلال حاجز الحمرا العسكري على مفرق طرق يربط مدن الضفة الغربية بالأغوار الوسطى والجنوبية والشمالية.
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أوقفوا مركبات المواطنين وفتشوها بشكل دقيق، ودققوا في بطاقات راكبيها الشخصية، ما تسبب بإعاقة وصولهم إلى أماكن عملهم ومزارعهم.
يذكر أن قوات الاحتلال أغلقت قبل أكثر من أسبوعين بالطرق الترابية في سهل عاطوف، التي تعد منفذا للمزارعين للوصول إلى أراضيهم شرق شارع (60) في الأغوار.
وتفرض سلطات الاحتلال منذ 18 يوما، حصارا على مناطق الأغوار، وتغلق غالبية الطرق المؤدية إلى التجمعات والأراضي الزراعية، إضافة إلى تشديد الإجراءات العسكرية على حاجزي الحمرا وتياسير، وإعاقة حركة مرور المواطنين والمزارعين.
ويعيق إغلاق هذه الطرق سير الحياة اليومية للمواطنين الذين يسلكونها بشكل أساسي، كما تعد هذه الطرق ممرات حيوية للمزارعين للوصول إلى أراضيهم، إضافة إلى كونها ممرات أساسية لإيصال المنتجات الزراعية وتسويقها خارج المنطقة.
وتظهر طوابير المركبات على حاجز الحمرا، وهي تنتظر اجتياز الحاجز. وقال بعض المواطنين إنهم في بعض الأوقات يمكثون أكثر من ساعة بانتظار دورهم للمرور.
وتعود هذه المشاهد بالمواطنين لأكثر من عشرين عاما، خلال انتفاضة الأقصى التي شهدت إغلاقات مشابهة للحواجز كما هي اليوم.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تشديد إجراءاتها العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية، لليوم الــ18 على التوالي.
وتقيم قوات الاحتلال حاجز الحمرا العسكري على مفرق طرق يربط مدن الضفة الغربية بالأغوار الوسطى والجنوبية والشمالية.
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أوقفوا مركبات المواطنين وفتشوها بشكل دقيق، ودققوا في بطاقات راكبيها الشخصية، ما تسبب بإعاقة وصولهم إلى أماكن عملهم ومزارعهم.
يذكر أن قوات الاحتلال أغلقت قبل أكثر من أسبوعين بالطرق الترابية في سهل عاطوف، التي تعد منفذا للمزارعين للوصول إلى أراضيهم شرق شارع (60) في الأغوار.
وتفرض سلطات الاحتلال منذ 18 يوما، حصارا على مناطق الأغوار، وتغلق غالبية الطرق المؤدية إلى التجمعات والأراضي الزراعية، إضافة إلى تشديد الإجراءات العسكرية على حاجزي الحمرا وتياسير، وإعاقة حركة مرور المواطنين والمزارعين.
ويعيق إغلاق هذه الطرق سير الحياة اليومية للمواطنين الذين يسلكونها بشكل أساسي، كما تعد هذه الطرق ممرات حيوية للمزارعين للوصول إلى أراضيهم، إضافة إلى كونها ممرات أساسية لإيصال المنتجات الزراعية وتسويقها خارج المنطقة.
وتظهر طوابير المركبات على حاجز الحمرا، وهي تنتظر اجتياز الحاجز. وقال بعض المواطنين إنهم في بعض الأوقات يمكثون أكثر من ساعة بانتظار دورهم للمرور.
وتعود هذه المشاهد بالمواطنين لأكثر من عشرين عاما، خلال انتفاضة الأقصى التي شهدت إغلاقات مشابهة للحواجز كما هي اليوم.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تشديد إجراءاتها العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية، لليوم الــ18 على التوالي.
وتقيم قوات الاحتلال حاجز الحمرا العسكري على مفرق طرق يربط مدن الضفة الغربية بالأغوار الوسطى والجنوبية والشمالية.
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أوقفوا مركبات المواطنين وفتشوها بشكل دقيق، ودققوا في بطاقات راكبيها الشخصية، ما تسبب بإعاقة وصولهم إلى أماكن عملهم ومزارعهم.
يذكر أن قوات الاحتلال أغلقت قبل أكثر من أسبوعين بالطرق الترابية في سهل عاطوف، التي تعد منفذا للمزارعين للوصول إلى أراضيهم شرق شارع (60) في الأغوار.
وتفرض سلطات الاحتلال منذ 18 يوما، حصارا على مناطق الأغوار، وتغلق غالبية الطرق المؤدية إلى التجمعات والأراضي الزراعية، إضافة إلى تشديد الإجراءات العسكرية على حاجزي الحمرا وتياسير، وإعاقة حركة مرور المواطنين والمزارعين.
ويعيق إغلاق هذه الطرق سير الحياة اليومية للمواطنين الذين يسلكونها بشكل أساسي، كما تعد هذه الطرق ممرات حيوية للمزارعين للوصول إلى أراضيهم، إضافة إلى كونها ممرات أساسية لإيصال المنتجات الزراعية وتسويقها خارج المنطقة.
وتظهر طوابير المركبات على حاجز الحمرا، وهي تنتظر اجتياز الحاجز. وقال بعض المواطنين إنهم في بعض الأوقات يمكثون أكثر من ساعة بانتظار دورهم للمرور.
وتعود هذه المشاهد بالمواطنين لأكثر من عشرين عاما، خلال انتفاضة الأقصى التي شهدت إغلاقات مشابهة للحواجز كما هي اليوم.
التعليقات