تفقد وزير الأشغال العامة والإسكان ووزير النقل ماهر أبو السمن، الاثنين، سير العمل في مشروع إعادة تأهيل الأجزاء المتبقية من الطريق الصحراوي للمنطقة الواقعة ما بين رأس النقب ولغاية الحميمة.
وأكد أبو السمن خلال الجولة، أهمية المشروع التنموية والاقتصادية، والذي يعد شريانًا رئيسيًا يربط ميناء العقبة ومنشآت اقتصادية مهمة بمختلف محافظات المملكة، بالإضافة إلى أهميته من الناحية السياحة إذ يعد ممرا سياحيًا حيويًا يربط العقبة بمحافظات المملكة.
وأشار إلى أن المشروع يأتي ضمن سلسلة من مشاريع وزارة الأشغال الحيوية، والتي تهدف إلى تحسين البنية التحتية في المملكة، بما يسهم في تجويد الخدمات المقدمة للمواطنين.
وشدد على ضرورة إنجاز الأعمال بالمشروع ضمن المدد الزمنية المتفق عليها، وتزويده بعناصر السلامة العامة كافة، وفق أعلى المعايير الهندسية المتبعة عالميا.
واستمع وزير الأشغال إلى إيجاز مفصل حول سير الأعمال في المشروع والذي جرى تقسيمه على مرحلتين منفصلتين، حيث تشمل الأولى والتي بلغت نسبة الإنجاز فيها 50%, المنطقة الواقعة ما بين المريغة مرورا بنزول النقب ووصولا إلى دبة حانوت، فيما تشمل الثانية, والتي وصلت نسبة الإنجاز فيها إلى 65%, المنطقة ما بين دبة حانوت وصولا إلى الحميمة.
وتشمل أعمال المشروع إعادة تاهيل الطريق الصحراوي الممتد من رأس النقب ولغاية الحميمة بالكامل وتتضمن الأعمال خلع الطبقات الإسفلتية القائمة وطبقات الرصف وصولا إلى طبقات التأسيس وتنفيذ طبقات التأسيس والرصف شاملا طبقتي الفرشيات وثلاث طبقات من الخلطة الإسفلتية، بالإضافة لأعمال المنشآت المائية وأعمال حماية المنحدرات وتنفيذ أعمال السلامة المرورية (اللوحات الإرشادية والتحذيرية، تخطيط الشوارع ،العواكس الأرضية).
كما تشمل الأعمال توسعة المسارب القائمة لتصبح ثلاثة مسارب وكتفا للقادم من العقبة باتجاه عمان، ومسربين وكتفا للسير القادم من عمان باتجاه العقبة بمقطع عرضي مشابه لما تم تنفيذه في مشروع إعادة إنشاء الطريق الصحراوي.
فيما يتوقع استكمال الأعمال بالمشروع كافة خلال الربع الثالث من العام الحالي.
تفقد وزير الأشغال العامة والإسكان ووزير النقل ماهر أبو السمن، الاثنين، سير العمل في مشروع إعادة تأهيل الأجزاء المتبقية من الطريق الصحراوي للمنطقة الواقعة ما بين رأس النقب ولغاية الحميمة.
وأكد أبو السمن خلال الجولة، أهمية المشروع التنموية والاقتصادية، والذي يعد شريانًا رئيسيًا يربط ميناء العقبة ومنشآت اقتصادية مهمة بمختلف محافظات المملكة، بالإضافة إلى أهميته من الناحية السياحة إذ يعد ممرا سياحيًا حيويًا يربط العقبة بمحافظات المملكة.
وأشار إلى أن المشروع يأتي ضمن سلسلة من مشاريع وزارة الأشغال الحيوية، والتي تهدف إلى تحسين البنية التحتية في المملكة، بما يسهم في تجويد الخدمات المقدمة للمواطنين.
وشدد على ضرورة إنجاز الأعمال بالمشروع ضمن المدد الزمنية المتفق عليها، وتزويده بعناصر السلامة العامة كافة، وفق أعلى المعايير الهندسية المتبعة عالميا.
واستمع وزير الأشغال إلى إيجاز مفصل حول سير الأعمال في المشروع والذي جرى تقسيمه على مرحلتين منفصلتين، حيث تشمل الأولى والتي بلغت نسبة الإنجاز فيها 50%, المنطقة الواقعة ما بين المريغة مرورا بنزول النقب ووصولا إلى دبة حانوت، فيما تشمل الثانية, والتي وصلت نسبة الإنجاز فيها إلى 65%, المنطقة ما بين دبة حانوت وصولا إلى الحميمة.
وتشمل أعمال المشروع إعادة تاهيل الطريق الصحراوي الممتد من رأس النقب ولغاية الحميمة بالكامل وتتضمن الأعمال خلع الطبقات الإسفلتية القائمة وطبقات الرصف وصولا إلى طبقات التأسيس وتنفيذ طبقات التأسيس والرصف شاملا طبقتي الفرشيات وثلاث طبقات من الخلطة الإسفلتية، بالإضافة لأعمال المنشآت المائية وأعمال حماية المنحدرات وتنفيذ أعمال السلامة المرورية (اللوحات الإرشادية والتحذيرية، تخطيط الشوارع ،العواكس الأرضية).
كما تشمل الأعمال توسعة المسارب القائمة لتصبح ثلاثة مسارب وكتفا للقادم من العقبة باتجاه عمان، ومسربين وكتفا للسير القادم من عمان باتجاه العقبة بمقطع عرضي مشابه لما تم تنفيذه في مشروع إعادة إنشاء الطريق الصحراوي.
فيما يتوقع استكمال الأعمال بالمشروع كافة خلال الربع الثالث من العام الحالي.
تفقد وزير الأشغال العامة والإسكان ووزير النقل ماهر أبو السمن، الاثنين، سير العمل في مشروع إعادة تأهيل الأجزاء المتبقية من الطريق الصحراوي للمنطقة الواقعة ما بين رأس النقب ولغاية الحميمة.
وأكد أبو السمن خلال الجولة، أهمية المشروع التنموية والاقتصادية، والذي يعد شريانًا رئيسيًا يربط ميناء العقبة ومنشآت اقتصادية مهمة بمختلف محافظات المملكة، بالإضافة إلى أهميته من الناحية السياحة إذ يعد ممرا سياحيًا حيويًا يربط العقبة بمحافظات المملكة.
وأشار إلى أن المشروع يأتي ضمن سلسلة من مشاريع وزارة الأشغال الحيوية، والتي تهدف إلى تحسين البنية التحتية في المملكة، بما يسهم في تجويد الخدمات المقدمة للمواطنين.
وشدد على ضرورة إنجاز الأعمال بالمشروع ضمن المدد الزمنية المتفق عليها، وتزويده بعناصر السلامة العامة كافة، وفق أعلى المعايير الهندسية المتبعة عالميا.
واستمع وزير الأشغال إلى إيجاز مفصل حول سير الأعمال في المشروع والذي جرى تقسيمه على مرحلتين منفصلتين، حيث تشمل الأولى والتي بلغت نسبة الإنجاز فيها 50%, المنطقة الواقعة ما بين المريغة مرورا بنزول النقب ووصولا إلى دبة حانوت، فيما تشمل الثانية, والتي وصلت نسبة الإنجاز فيها إلى 65%, المنطقة ما بين دبة حانوت وصولا إلى الحميمة.
وتشمل أعمال المشروع إعادة تاهيل الطريق الصحراوي الممتد من رأس النقب ولغاية الحميمة بالكامل وتتضمن الأعمال خلع الطبقات الإسفلتية القائمة وطبقات الرصف وصولا إلى طبقات التأسيس وتنفيذ طبقات التأسيس والرصف شاملا طبقتي الفرشيات وثلاث طبقات من الخلطة الإسفلتية، بالإضافة لأعمال المنشآت المائية وأعمال حماية المنحدرات وتنفيذ أعمال السلامة المرورية (اللوحات الإرشادية والتحذيرية، تخطيط الشوارع ،العواكس الأرضية).
كما تشمل الأعمال توسعة المسارب القائمة لتصبح ثلاثة مسارب وكتفا للقادم من العقبة باتجاه عمان، ومسربين وكتفا للسير القادم من عمان باتجاه العقبة بمقطع عرضي مشابه لما تم تنفيذه في مشروع إعادة إنشاء الطريق الصحراوي.
فيما يتوقع استكمال الأعمال بالمشروع كافة خلال الربع الثالث من العام الحالي.
التعليقات