أخبار اليوم - يعاني سكان حي الدرك في منطقة دير السعنة التابعة للواء الطيبة من انقطاع التيار الكهربائي عن أعمدة الإنارة الممتدة حتى أراضي بيت يافا منذ أكثر من أسبوع ما تسبب بغرق المنطقة التي يقطنها نحو 400 نسمة في ظلام دامس.
ويتخوف السكان من تهديدات كبيرة على السلامة العامة لا سيما أن المنطقة تقع على مسار طريق البترول الذي يشهد حوادث خطيرة متكررة فضلا عن انتشار الكلاب الضالة في محيط أودية المكان.
وتتداخل مسؤوليات انارة اعمدة الكهرباء للشوارع بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث تم فصل التيار لتحديد المناطق التي ستتحملها كل بلدية من حيث الكلف التشغيلية للإنارة التي تدفع لصالح شركة كهرباء إربد ما أدى إلى توقف الإنارة بانتظار حسم المسؤولية.
و قال عضو مجلس بلدية الطيبة عن منطقة دير السعنة محمود هياجنة إن استمرار انقطاع الإنارة وتأخير حل المشكلة أمر غير مقبول خاصة أن الأهالي باتوا يعيشون في ظروف خطرة خلال ساعات الليل سواء بسبب حوادث الطرق أو بسبب انتشار الكلاب الضالة فضلا عن أن المنطقة ذات طبيعة تضاريسية صعبة.
وأضاف الهياجنة أن المواطن هو المتضرر الأول والأخير من هذا التأخير وأن استمرار المشكلة دون حل عاجل يعمّق من معاناتهم ويضاعف المخاطر داعيا الجهات المعنية إلى الإسراع في تحديد المسؤولية وحل المشكلة فورا حفاظا على الأرواح والممتلكات.
وأوضح رئيس بلدية الطيبة المحامي لؤي بني عمر أن المنطقة تعاني من وجود محولات كهربائية تخدم مناطق تقع تنظيميا بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث أن جزءا من الشوارع والمنازل يعود لبلدية الطيبة وأجزاء أخرى لبلدية غرب إربد.
وأضاف ان بلدية الطيبة بدأت من خلال فريق فني بحصر المواقع استنادا إلى المخططات الهندسية لتحديد المناطق التي تقع ضمن اختصاصنا لا سيما أن التوسع العمراني المتسارع أدى إلى تداخل في حدود البلديتين وهو ما صعب تحديد المسؤوليات بدقة خلال الفترة الماضية
واكد بني عمر أن البلدية ستقوم بمخاطبة شركة كهرباء إربد فور الانتهاء من التحديد الفني للمناطق لمعرفة الالتزامات المالية المترتبة متوقعا إعادة التيار الكهربائي إلى الشوارع التي تم فصل الإنارة عنها خلال الأيام القليلة القادمة وذلك بعد تحديد مسؤولية الشوارع مع بلدية غرب اربد بحيث تتكفل كل بلدية بتحمل كلفة الانارة للشوارع التي تقع ضمن اختصاصها.
الدستور
أخبار اليوم - يعاني سكان حي الدرك في منطقة دير السعنة التابعة للواء الطيبة من انقطاع التيار الكهربائي عن أعمدة الإنارة الممتدة حتى أراضي بيت يافا منذ أكثر من أسبوع ما تسبب بغرق المنطقة التي يقطنها نحو 400 نسمة في ظلام دامس.
ويتخوف السكان من تهديدات كبيرة على السلامة العامة لا سيما أن المنطقة تقع على مسار طريق البترول الذي يشهد حوادث خطيرة متكررة فضلا عن انتشار الكلاب الضالة في محيط أودية المكان.
وتتداخل مسؤوليات انارة اعمدة الكهرباء للشوارع بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث تم فصل التيار لتحديد المناطق التي ستتحملها كل بلدية من حيث الكلف التشغيلية للإنارة التي تدفع لصالح شركة كهرباء إربد ما أدى إلى توقف الإنارة بانتظار حسم المسؤولية.
و قال عضو مجلس بلدية الطيبة عن منطقة دير السعنة محمود هياجنة إن استمرار انقطاع الإنارة وتأخير حل المشكلة أمر غير مقبول خاصة أن الأهالي باتوا يعيشون في ظروف خطرة خلال ساعات الليل سواء بسبب حوادث الطرق أو بسبب انتشار الكلاب الضالة فضلا عن أن المنطقة ذات طبيعة تضاريسية صعبة.
وأضاف الهياجنة أن المواطن هو المتضرر الأول والأخير من هذا التأخير وأن استمرار المشكلة دون حل عاجل يعمّق من معاناتهم ويضاعف المخاطر داعيا الجهات المعنية إلى الإسراع في تحديد المسؤولية وحل المشكلة فورا حفاظا على الأرواح والممتلكات.
وأوضح رئيس بلدية الطيبة المحامي لؤي بني عمر أن المنطقة تعاني من وجود محولات كهربائية تخدم مناطق تقع تنظيميا بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث أن جزءا من الشوارع والمنازل يعود لبلدية الطيبة وأجزاء أخرى لبلدية غرب إربد.
وأضاف ان بلدية الطيبة بدأت من خلال فريق فني بحصر المواقع استنادا إلى المخططات الهندسية لتحديد المناطق التي تقع ضمن اختصاصنا لا سيما أن التوسع العمراني المتسارع أدى إلى تداخل في حدود البلديتين وهو ما صعب تحديد المسؤوليات بدقة خلال الفترة الماضية
واكد بني عمر أن البلدية ستقوم بمخاطبة شركة كهرباء إربد فور الانتهاء من التحديد الفني للمناطق لمعرفة الالتزامات المالية المترتبة متوقعا إعادة التيار الكهربائي إلى الشوارع التي تم فصل الإنارة عنها خلال الأيام القليلة القادمة وذلك بعد تحديد مسؤولية الشوارع مع بلدية غرب اربد بحيث تتكفل كل بلدية بتحمل كلفة الانارة للشوارع التي تقع ضمن اختصاصها.
الدستور
أخبار اليوم - يعاني سكان حي الدرك في منطقة دير السعنة التابعة للواء الطيبة من انقطاع التيار الكهربائي عن أعمدة الإنارة الممتدة حتى أراضي بيت يافا منذ أكثر من أسبوع ما تسبب بغرق المنطقة التي يقطنها نحو 400 نسمة في ظلام دامس.
ويتخوف السكان من تهديدات كبيرة على السلامة العامة لا سيما أن المنطقة تقع على مسار طريق البترول الذي يشهد حوادث خطيرة متكررة فضلا عن انتشار الكلاب الضالة في محيط أودية المكان.
وتتداخل مسؤوليات انارة اعمدة الكهرباء للشوارع بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث تم فصل التيار لتحديد المناطق التي ستتحملها كل بلدية من حيث الكلف التشغيلية للإنارة التي تدفع لصالح شركة كهرباء إربد ما أدى إلى توقف الإنارة بانتظار حسم المسؤولية.
و قال عضو مجلس بلدية الطيبة عن منطقة دير السعنة محمود هياجنة إن استمرار انقطاع الإنارة وتأخير حل المشكلة أمر غير مقبول خاصة أن الأهالي باتوا يعيشون في ظروف خطرة خلال ساعات الليل سواء بسبب حوادث الطرق أو بسبب انتشار الكلاب الضالة فضلا عن أن المنطقة ذات طبيعة تضاريسية صعبة.
وأضاف الهياجنة أن المواطن هو المتضرر الأول والأخير من هذا التأخير وأن استمرار المشكلة دون حل عاجل يعمّق من معاناتهم ويضاعف المخاطر داعيا الجهات المعنية إلى الإسراع في تحديد المسؤولية وحل المشكلة فورا حفاظا على الأرواح والممتلكات.
وأوضح رئيس بلدية الطيبة المحامي لؤي بني عمر أن المنطقة تعاني من وجود محولات كهربائية تخدم مناطق تقع تنظيميا بين بلديتي الطيبة وغرب إربد حيث أن جزءا من الشوارع والمنازل يعود لبلدية الطيبة وأجزاء أخرى لبلدية غرب إربد.
وأضاف ان بلدية الطيبة بدأت من خلال فريق فني بحصر المواقع استنادا إلى المخططات الهندسية لتحديد المناطق التي تقع ضمن اختصاصنا لا سيما أن التوسع العمراني المتسارع أدى إلى تداخل في حدود البلديتين وهو ما صعب تحديد المسؤوليات بدقة خلال الفترة الماضية
واكد بني عمر أن البلدية ستقوم بمخاطبة شركة كهرباء إربد فور الانتهاء من التحديد الفني للمناطق لمعرفة الالتزامات المالية المترتبة متوقعا إعادة التيار الكهربائي إلى الشوارع التي تم فصل الإنارة عنها خلال الأيام القليلة القادمة وذلك بعد تحديد مسؤولية الشوارع مع بلدية غرب اربد بحيث تتكفل كل بلدية بتحمل كلفة الانارة للشوارع التي تقع ضمن اختصاصها.
الدستور
التعليقات