نفذت جمعية تطوير أساليب الري والزراعة بالتعاون مع جمعية آفزي الايطالية والمركز الوطني للبحوث الزراعية، برنامجا تدريبيا استهدف شباب وسيدات بلدة القويرة جنوب الأردن.
ويعد البرنامج أحدى فعاليات مشروع دعم التوظيف وريادة الأعمال من خلال التراث الثقافي والزراعي والسياحي في محافظات المفرق ومعان والعقبة الممول من وكالة التعاون الإنمائي الإيطالي والذي يهدف لبناء القدرات والحد من البطالة للمناطق الأقل حظا ضمن محافظتي المفرق (قضاء رحاب) والعقبة (لواء القويرة).
واشتمل البرنامج التدريبي على جزأين نظري وعملي ضمن قطاعي الزراعة والمياه لبناء قدرات 25 شخصا من شباب وسيدات بلدة القويرة، حيث تم تدريبهم على أساسيات العمليات الزراعية والسلامة العامة، اضافة الى أساليب الزراعة والري الحديثة وتم أنشاء بيت زراعي لسكان البلدة بهدف التشغيل والإنتاج وتسويق المنتجات.
وأكد مدير الجمعية الدكتور سامر طلوزي أهمية البرنامج وتوافقه مع الرؤى الوطنية بما يتعلق بالأمن الغذائي والحد من نسب البطالة ومكافحة التصحر والاستخدام الأمثل للمياه باتباع أساليب ري تقلل من الفاقد واستنزاف الموارد المائية المحدودة.
يشار إلى انه تم البدء بتنفيذ المشروع العام الماضي ضمن بلدتي رحاب والقويرة لتحقيق المخرجات والمؤشرات التي تستهدفها خطة العمل لبناء قدرات حوالي 100 شخص ما بين الشباب والسيدات.
وتعد الجمعية احدى مؤسسات المجتمع المدني المتخصصة بالزراعة والمياه والبيئة التي تم أنشاؤها عام 2007 ونفذت خلال هذه المرحلة عدة مشروعات تستخدم فيها طرق الزراعة والري الحديثة المعتمدة على توظيف التكنولوجيا للمساهمة في إيجاد الحلول الذكية والحد من مشكلات الأمن الغذائي والبطالة.
نفذت جمعية تطوير أساليب الري والزراعة بالتعاون مع جمعية آفزي الايطالية والمركز الوطني للبحوث الزراعية، برنامجا تدريبيا استهدف شباب وسيدات بلدة القويرة جنوب الأردن.
ويعد البرنامج أحدى فعاليات مشروع دعم التوظيف وريادة الأعمال من خلال التراث الثقافي والزراعي والسياحي في محافظات المفرق ومعان والعقبة الممول من وكالة التعاون الإنمائي الإيطالي والذي يهدف لبناء القدرات والحد من البطالة للمناطق الأقل حظا ضمن محافظتي المفرق (قضاء رحاب) والعقبة (لواء القويرة).
واشتمل البرنامج التدريبي على جزأين نظري وعملي ضمن قطاعي الزراعة والمياه لبناء قدرات 25 شخصا من شباب وسيدات بلدة القويرة، حيث تم تدريبهم على أساسيات العمليات الزراعية والسلامة العامة، اضافة الى أساليب الزراعة والري الحديثة وتم أنشاء بيت زراعي لسكان البلدة بهدف التشغيل والإنتاج وتسويق المنتجات.
وأكد مدير الجمعية الدكتور سامر طلوزي أهمية البرنامج وتوافقه مع الرؤى الوطنية بما يتعلق بالأمن الغذائي والحد من نسب البطالة ومكافحة التصحر والاستخدام الأمثل للمياه باتباع أساليب ري تقلل من الفاقد واستنزاف الموارد المائية المحدودة.
يشار إلى انه تم البدء بتنفيذ المشروع العام الماضي ضمن بلدتي رحاب والقويرة لتحقيق المخرجات والمؤشرات التي تستهدفها خطة العمل لبناء قدرات حوالي 100 شخص ما بين الشباب والسيدات.
وتعد الجمعية احدى مؤسسات المجتمع المدني المتخصصة بالزراعة والمياه والبيئة التي تم أنشاؤها عام 2007 ونفذت خلال هذه المرحلة عدة مشروعات تستخدم فيها طرق الزراعة والري الحديثة المعتمدة على توظيف التكنولوجيا للمساهمة في إيجاد الحلول الذكية والحد من مشكلات الأمن الغذائي والبطالة.
نفذت جمعية تطوير أساليب الري والزراعة بالتعاون مع جمعية آفزي الايطالية والمركز الوطني للبحوث الزراعية، برنامجا تدريبيا استهدف شباب وسيدات بلدة القويرة جنوب الأردن.
ويعد البرنامج أحدى فعاليات مشروع دعم التوظيف وريادة الأعمال من خلال التراث الثقافي والزراعي والسياحي في محافظات المفرق ومعان والعقبة الممول من وكالة التعاون الإنمائي الإيطالي والذي يهدف لبناء القدرات والحد من البطالة للمناطق الأقل حظا ضمن محافظتي المفرق (قضاء رحاب) والعقبة (لواء القويرة).
واشتمل البرنامج التدريبي على جزأين نظري وعملي ضمن قطاعي الزراعة والمياه لبناء قدرات 25 شخصا من شباب وسيدات بلدة القويرة، حيث تم تدريبهم على أساسيات العمليات الزراعية والسلامة العامة، اضافة الى أساليب الزراعة والري الحديثة وتم أنشاء بيت زراعي لسكان البلدة بهدف التشغيل والإنتاج وتسويق المنتجات.
وأكد مدير الجمعية الدكتور سامر طلوزي أهمية البرنامج وتوافقه مع الرؤى الوطنية بما يتعلق بالأمن الغذائي والحد من نسب البطالة ومكافحة التصحر والاستخدام الأمثل للمياه باتباع أساليب ري تقلل من الفاقد واستنزاف الموارد المائية المحدودة.
يشار إلى انه تم البدء بتنفيذ المشروع العام الماضي ضمن بلدتي رحاب والقويرة لتحقيق المخرجات والمؤشرات التي تستهدفها خطة العمل لبناء قدرات حوالي 100 شخص ما بين الشباب والسيدات.
وتعد الجمعية احدى مؤسسات المجتمع المدني المتخصصة بالزراعة والمياه والبيئة التي تم أنشاؤها عام 2007 ونفذت خلال هذه المرحلة عدة مشروعات تستخدم فيها طرق الزراعة والري الحديثة المعتمدة على توظيف التكنولوجيا للمساهمة في إيجاد الحلول الذكية والحد من مشكلات الأمن الغذائي والبطالة.
التعليقات