أخبار اليوم - تلقى المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش، أنباء سيئة بشأن المستقبل الدولي لمهاجم نادي أولمبيك ليون ريان شرقي، مفادها باختصار شديد، بأن صاحب الجنسية المزدوجة، لم ولن يفقد الأمل في الحصول على فرصة العمر مع منتخب مسقط رأسه الفرنسي، بالأحرى تراجع عن فكرة تمثيل وطن الآباء والأجداد الجزائري على المستوى الدولي، على الأقل في الوقت الراهن.
ونقلت العديد من الصحف والمواقع الرياضية الجزائرية عن منصة “لا غازيت دو فينيك” الناطقة بالفرنسية، أن الشاب العشريني الذي يستعد للمشاركة مع منتخب الديوك في بطولة أوروبا تحت 21 عاما هذا الصيف، لا يزال ينتظر استدعاء من المدير الفني للمنتخب الأول ديديه ديشامب، لبدء مشواره الدولي مع وصيف مونديال قطر 2022، حتى بعد خروجه من حسابات المدرب في معسكر مارس/ آذار الماضي، حيث فضل عليه لاعب باريس سان جيرمان وزميله في منتخبات الفئات السنية ديزيري دوي.
وعلى النقيض مما تردد عن شعور شرقي بالإحباط من قرار ديشامب، وكذلك تصريحاته التي ألمح خلالها إلى عدم حاجة المنتخب لدماء جديدة في الثلث الأخير من الملعب، نظرا للوفرة العددية الهائلة المتاحة في خط الهجوم، قالت نفس المنصة الجزائرية نقلا عن مصدر مقرب من اللاعب، إنه لا يرغب في السير على خطى زملاء الأمس في ملعب “الأضواء” أمين غويري وحسام عوار، أو كما جاء نصا “لا يخطط للعب لمنتخب الجزائر”، وبالتبعية لن يكون جزءا من مشروع بيتكوفيتش في فترة ما قبل التحضير لنهائيات كأس أمم أفريقيا المغرب 2025 ومونديال أمريكا الشمالية 2026، إلا إذا تراجع عن موقفه الحالي.
وجاء في نفس التقرير، أن ريان شرقي، يلمس بالفعل الإغراءات الجزائرية والضغوط التي لا تتوقف من محيطه العائلي من أجل دفعه لاختيار أبطال أفريقيا 2019، وفي نفس الوقت يُدرك مدى أهمية دوره وتأثيره في مشروع المدرب بيتكوفيتش، لكن طموحاته الرياضية الكبيرة، ورغبته في اللعب في أعلى مستوى تنافسي على صعيد المنتخبات، تجعله يتمسك ويتشبث بحظوظه في تمثيل منتخب مسقط رأسه، الذي ينافس دائما على كأس العالم وباقي البطولات الكبرى.
وكان الاعتقاد السائد لدى وسائل الإعلام الجزائرية، أن مهاجم ليون، سينتهي به المطاف بتمثيل الخضر، استنادا إلى مصادر كانت تتحدث عن موافقته المبدئية على ارتداء قميص محاربي الصحراء، وذلك في خضم أزمته الشهيرة مع ناديه في نهاية الموسم الماضي، قبل أن تتبدل أوضاعه، ويعود هذا الموسم أقوى من أي وقت مضى، فارضا نفسه كواحد من أبرز نجوم الليغ1، بخلاف توهجه على الصعيد القاري، آخرها تألقه اللافت أمام مانشستر يونايتد في مباراتي الذهاب والعودة للدور ربع النهائي لبطولة الدوري الأوروبي،
أخبار اليوم - تلقى المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش، أنباء سيئة بشأن المستقبل الدولي لمهاجم نادي أولمبيك ليون ريان شرقي، مفادها باختصار شديد، بأن صاحب الجنسية المزدوجة، لم ولن يفقد الأمل في الحصول على فرصة العمر مع منتخب مسقط رأسه الفرنسي، بالأحرى تراجع عن فكرة تمثيل وطن الآباء والأجداد الجزائري على المستوى الدولي، على الأقل في الوقت الراهن.
ونقلت العديد من الصحف والمواقع الرياضية الجزائرية عن منصة “لا غازيت دو فينيك” الناطقة بالفرنسية، أن الشاب العشريني الذي يستعد للمشاركة مع منتخب الديوك في بطولة أوروبا تحت 21 عاما هذا الصيف، لا يزال ينتظر استدعاء من المدير الفني للمنتخب الأول ديديه ديشامب، لبدء مشواره الدولي مع وصيف مونديال قطر 2022، حتى بعد خروجه من حسابات المدرب في معسكر مارس/ آذار الماضي، حيث فضل عليه لاعب باريس سان جيرمان وزميله في منتخبات الفئات السنية ديزيري دوي.
وعلى النقيض مما تردد عن شعور شرقي بالإحباط من قرار ديشامب، وكذلك تصريحاته التي ألمح خلالها إلى عدم حاجة المنتخب لدماء جديدة في الثلث الأخير من الملعب، نظرا للوفرة العددية الهائلة المتاحة في خط الهجوم، قالت نفس المنصة الجزائرية نقلا عن مصدر مقرب من اللاعب، إنه لا يرغب في السير على خطى زملاء الأمس في ملعب “الأضواء” أمين غويري وحسام عوار، أو كما جاء نصا “لا يخطط للعب لمنتخب الجزائر”، وبالتبعية لن يكون جزءا من مشروع بيتكوفيتش في فترة ما قبل التحضير لنهائيات كأس أمم أفريقيا المغرب 2025 ومونديال أمريكا الشمالية 2026، إلا إذا تراجع عن موقفه الحالي.
وجاء في نفس التقرير، أن ريان شرقي، يلمس بالفعل الإغراءات الجزائرية والضغوط التي لا تتوقف من محيطه العائلي من أجل دفعه لاختيار أبطال أفريقيا 2019، وفي نفس الوقت يُدرك مدى أهمية دوره وتأثيره في مشروع المدرب بيتكوفيتش، لكن طموحاته الرياضية الكبيرة، ورغبته في اللعب في أعلى مستوى تنافسي على صعيد المنتخبات، تجعله يتمسك ويتشبث بحظوظه في تمثيل منتخب مسقط رأسه، الذي ينافس دائما على كأس العالم وباقي البطولات الكبرى.
وكان الاعتقاد السائد لدى وسائل الإعلام الجزائرية، أن مهاجم ليون، سينتهي به المطاف بتمثيل الخضر، استنادا إلى مصادر كانت تتحدث عن موافقته المبدئية على ارتداء قميص محاربي الصحراء، وذلك في خضم أزمته الشهيرة مع ناديه في نهاية الموسم الماضي، قبل أن تتبدل أوضاعه، ويعود هذا الموسم أقوى من أي وقت مضى، فارضا نفسه كواحد من أبرز نجوم الليغ1، بخلاف توهجه على الصعيد القاري، آخرها تألقه اللافت أمام مانشستر يونايتد في مباراتي الذهاب والعودة للدور ربع النهائي لبطولة الدوري الأوروبي،
أخبار اليوم - تلقى المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش، أنباء سيئة بشأن المستقبل الدولي لمهاجم نادي أولمبيك ليون ريان شرقي، مفادها باختصار شديد، بأن صاحب الجنسية المزدوجة، لم ولن يفقد الأمل في الحصول على فرصة العمر مع منتخب مسقط رأسه الفرنسي، بالأحرى تراجع عن فكرة تمثيل وطن الآباء والأجداد الجزائري على المستوى الدولي، على الأقل في الوقت الراهن.
ونقلت العديد من الصحف والمواقع الرياضية الجزائرية عن منصة “لا غازيت دو فينيك” الناطقة بالفرنسية، أن الشاب العشريني الذي يستعد للمشاركة مع منتخب الديوك في بطولة أوروبا تحت 21 عاما هذا الصيف، لا يزال ينتظر استدعاء من المدير الفني للمنتخب الأول ديديه ديشامب، لبدء مشواره الدولي مع وصيف مونديال قطر 2022، حتى بعد خروجه من حسابات المدرب في معسكر مارس/ آذار الماضي، حيث فضل عليه لاعب باريس سان جيرمان وزميله في منتخبات الفئات السنية ديزيري دوي.
وعلى النقيض مما تردد عن شعور شرقي بالإحباط من قرار ديشامب، وكذلك تصريحاته التي ألمح خلالها إلى عدم حاجة المنتخب لدماء جديدة في الثلث الأخير من الملعب، نظرا للوفرة العددية الهائلة المتاحة في خط الهجوم، قالت نفس المنصة الجزائرية نقلا عن مصدر مقرب من اللاعب، إنه لا يرغب في السير على خطى زملاء الأمس في ملعب “الأضواء” أمين غويري وحسام عوار، أو كما جاء نصا “لا يخطط للعب لمنتخب الجزائر”، وبالتبعية لن يكون جزءا من مشروع بيتكوفيتش في فترة ما قبل التحضير لنهائيات كأس أمم أفريقيا المغرب 2025 ومونديال أمريكا الشمالية 2026، إلا إذا تراجع عن موقفه الحالي.
وجاء في نفس التقرير، أن ريان شرقي، يلمس بالفعل الإغراءات الجزائرية والضغوط التي لا تتوقف من محيطه العائلي من أجل دفعه لاختيار أبطال أفريقيا 2019، وفي نفس الوقت يُدرك مدى أهمية دوره وتأثيره في مشروع المدرب بيتكوفيتش، لكن طموحاته الرياضية الكبيرة، ورغبته في اللعب في أعلى مستوى تنافسي على صعيد المنتخبات، تجعله يتمسك ويتشبث بحظوظه في تمثيل منتخب مسقط رأسه، الذي ينافس دائما على كأس العالم وباقي البطولات الكبرى.
وكان الاعتقاد السائد لدى وسائل الإعلام الجزائرية، أن مهاجم ليون، سينتهي به المطاف بتمثيل الخضر، استنادا إلى مصادر كانت تتحدث عن موافقته المبدئية على ارتداء قميص محاربي الصحراء، وذلك في خضم أزمته الشهيرة مع ناديه في نهاية الموسم الماضي، قبل أن تتبدل أوضاعه، ويعود هذا الموسم أقوى من أي وقت مضى، فارضا نفسه كواحد من أبرز نجوم الليغ1، بخلاف توهجه على الصعيد القاري، آخرها تألقه اللافت أمام مانشستر يونايتد في مباراتي الذهاب والعودة للدور ربع النهائي لبطولة الدوري الأوروبي،
التعليقات