أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصول ما يقدر بنحو 10 آلاف إلى 20 ألف لاجئ سوداني جديد إلى تشاد، في أعقاب اندلاع القتال بين الجيش، وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من السودان.
ووفقاً للموقع الرسمي للأمم المتحدة، قالت ممثلة مفوضية شؤون اللاجئين في تشاد، لورا لو كاسترو، في تغريدة على موقع تويتر، إن الوكالات الإنسانية تراقب وصول لاجئين سودانيين جدد إلى تشاد المجاورة، مع احتدام القتال في السودان.
وأشارت إلى وجود مهمة مشتركة مع برنامج الأغذية العالمي، ومنظمة اليونيسف، واللجنة الوطنية التشادية المسؤولة عن اللاجئين لمراقبة تدفق اللاجئين السودانيين الجدد في الشرق التشادي بهدف تقييم الاحتياجات العاجلة والاتفاق على خطة الاستجابة.
وحذرت ممثلة مفوضية اللاجئين من أن الوافدين الجدد سيواجهون وضعا يتسم بارتفاع الاحتياجات الإنسانية ونقص التمويل المزمن.
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصول ما يقدر بنحو 10 آلاف إلى 20 ألف لاجئ سوداني جديد إلى تشاد، في أعقاب اندلاع القتال بين الجيش، وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من السودان.
ووفقاً للموقع الرسمي للأمم المتحدة، قالت ممثلة مفوضية شؤون اللاجئين في تشاد، لورا لو كاسترو، في تغريدة على موقع تويتر، إن الوكالات الإنسانية تراقب وصول لاجئين سودانيين جدد إلى تشاد المجاورة، مع احتدام القتال في السودان.
وأشارت إلى وجود مهمة مشتركة مع برنامج الأغذية العالمي، ومنظمة اليونيسف، واللجنة الوطنية التشادية المسؤولة عن اللاجئين لمراقبة تدفق اللاجئين السودانيين الجدد في الشرق التشادي بهدف تقييم الاحتياجات العاجلة والاتفاق على خطة الاستجابة.
وحذرت ممثلة مفوضية اللاجئين من أن الوافدين الجدد سيواجهون وضعا يتسم بارتفاع الاحتياجات الإنسانية ونقص التمويل المزمن.
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصول ما يقدر بنحو 10 آلاف إلى 20 ألف لاجئ سوداني جديد إلى تشاد، في أعقاب اندلاع القتال بين الجيش، وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من السودان.
ووفقاً للموقع الرسمي للأمم المتحدة، قالت ممثلة مفوضية شؤون اللاجئين في تشاد، لورا لو كاسترو، في تغريدة على موقع تويتر، إن الوكالات الإنسانية تراقب وصول لاجئين سودانيين جدد إلى تشاد المجاورة، مع احتدام القتال في السودان.
وأشارت إلى وجود مهمة مشتركة مع برنامج الأغذية العالمي، ومنظمة اليونيسف، واللجنة الوطنية التشادية المسؤولة عن اللاجئين لمراقبة تدفق اللاجئين السودانيين الجدد في الشرق التشادي بهدف تقييم الاحتياجات العاجلة والاتفاق على خطة الاستجابة.
وحذرت ممثلة مفوضية اللاجئين من أن الوافدين الجدد سيواجهون وضعا يتسم بارتفاع الاحتياجات الإنسانية ونقص التمويل المزمن.
التعليقات